عنوان يحتاج إيضاحات كثيرة لكي لا أقع في فخ اجتهادات تحملني وزر نوايا أصحابها.
من يحارب الأهلي متعددو المشارب والانتماءات منهم كراهية معلنة ومنهم غير معلنة ولا نفرض على أحد أن يحب الأهلي لكن علينا -نحن أهل الأهلي- أن نقف مع نادينا وألا نرمي فشلنا على أعداء وهميين نسمع بهم ولا نراهم.
الأهلي في السنوات الخمس الأخيرة وقع ضحية الانقسامات الأهلاوية، ومن يقول غير ذلك يتأمل المشهد ليدرك الحقيقة المرة.
ارتفع معدل الانقسامات هذا الموسم لدرجة بات مِن الأهلاويين مَن يفرح لهزيمة الأهلي لينتصر لرأيه.. فمن أين أبدأ الحكاية؟
ماجد النفيعي وقع في كثير من الأخطاء نعم.. وهذا لا يمكن أن ينكره ماجد، لكن في هذا الوقت تحديداً أرى أن الدعم مهم حتى يخرج الأهلي من الدوامة، والهدوء أراه أنسب دعم.
العقل وخطاب العقل مطلوب في هذا الوقت الحساس، فنحن في أزمة حقيقية ومعالجتها لا يمكن أن تأتي من خلال صراخ المساحات أو غيرها فهناك ما هو أجمل إن بقي للأهلي في قلوبكم عشق.
«ارحل يا ماجد» عنوان فيه من الجهل ما يجعلني أذكّر الأحبة أننا في عام 2022، وأرمز هنا إلى أن الأندية محكومة بوزارة سنت نظما وقوانين أعطت الجمعية العمومية حقوقا مرتبطة بلوائح وآليات ليس منها «ارحل يا ماجد».
هنا يقول الزميل علي معيض: «بعد عقد الرعاية الضخم بدأ بعض من هربوا من الأهلي سابقا عندما حاصرته الديون يطالبون بإعادة الأهلي للأهلاويين هل يعتقد هؤلاء أن الناس أغبياء؟».
ويضيف الزميل علي معيض في تغريدة أخرى: «في الأهلي أسهل شيء ارحل، قالوها للبترجي والصايغ وللأمير منصور بن مشعل ومؤمنة والآن يقولونها للنفيعي، ارحل ليست حلا، الدعم والنقد الموضوعي هو الصحيح. طيب لو رحل النفيعي سيأتي آخر ومع سوء النتائج يقال له ارحل. وبعدين؟ علينا الدعم ونقده نقد للأهلي صباح مساء حتى يصلح الخلل».
جميل يا علي هذا الكلام لكن الأجمل أن نتنبه جميعاً أن ثمة من يرون أن كلمة الحق تطبيل ونقيضها هي الصح فماذا نفعل يا علي؟
أتمنى أن يحافظ ماجد النفيعي على هدوئه وصمته لأنه لو تحدث هناك ناس ستختفي في ظروف غير غامضة، وأثق أنه لن يتحدث لأنه «ابن ناس».
أخيراً: «الأيام التي تكسرك هي ذاتها التي تصنعك، أنت حصاد اللحظات التي اعتقدت أنها لن تمر ومرّت».
من يحارب الأهلي متعددو المشارب والانتماءات منهم كراهية معلنة ومنهم غير معلنة ولا نفرض على أحد أن يحب الأهلي لكن علينا -نحن أهل الأهلي- أن نقف مع نادينا وألا نرمي فشلنا على أعداء وهميين نسمع بهم ولا نراهم.
الأهلي في السنوات الخمس الأخيرة وقع ضحية الانقسامات الأهلاوية، ومن يقول غير ذلك يتأمل المشهد ليدرك الحقيقة المرة.
ارتفع معدل الانقسامات هذا الموسم لدرجة بات مِن الأهلاويين مَن يفرح لهزيمة الأهلي لينتصر لرأيه.. فمن أين أبدأ الحكاية؟
ماجد النفيعي وقع في كثير من الأخطاء نعم.. وهذا لا يمكن أن ينكره ماجد، لكن في هذا الوقت تحديداً أرى أن الدعم مهم حتى يخرج الأهلي من الدوامة، والهدوء أراه أنسب دعم.
العقل وخطاب العقل مطلوب في هذا الوقت الحساس، فنحن في أزمة حقيقية ومعالجتها لا يمكن أن تأتي من خلال صراخ المساحات أو غيرها فهناك ما هو أجمل إن بقي للأهلي في قلوبكم عشق.
«ارحل يا ماجد» عنوان فيه من الجهل ما يجعلني أذكّر الأحبة أننا في عام 2022، وأرمز هنا إلى أن الأندية محكومة بوزارة سنت نظما وقوانين أعطت الجمعية العمومية حقوقا مرتبطة بلوائح وآليات ليس منها «ارحل يا ماجد».
هنا يقول الزميل علي معيض: «بعد عقد الرعاية الضخم بدأ بعض من هربوا من الأهلي سابقا عندما حاصرته الديون يطالبون بإعادة الأهلي للأهلاويين هل يعتقد هؤلاء أن الناس أغبياء؟».
ويضيف الزميل علي معيض في تغريدة أخرى: «في الأهلي أسهل شيء ارحل، قالوها للبترجي والصايغ وللأمير منصور بن مشعل ومؤمنة والآن يقولونها للنفيعي، ارحل ليست حلا، الدعم والنقد الموضوعي هو الصحيح. طيب لو رحل النفيعي سيأتي آخر ومع سوء النتائج يقال له ارحل. وبعدين؟ علينا الدعم ونقده نقد للأهلي صباح مساء حتى يصلح الخلل».
جميل يا علي هذا الكلام لكن الأجمل أن نتنبه جميعاً أن ثمة من يرون أن كلمة الحق تطبيل ونقيضها هي الصح فماذا نفعل يا علي؟
أتمنى أن يحافظ ماجد النفيعي على هدوئه وصمته لأنه لو تحدث هناك ناس ستختفي في ظروف غير غامضة، وأثق أنه لن يتحدث لأنه «ابن ناس».
أخيراً: «الأيام التي تكسرك هي ذاتها التي تصنعك، أنت حصاد اللحظات التي اعتقدت أنها لن تمر ومرّت».