• في داخلي من التعب على الأهلي براكين من الحزن وجبال من القلق! ولا أدري هل التوظيف في محله أم أنني رسبت في مهادنة اللغة؟
• هل أذهب إلى مكان أعرفه ويعرفني وأصرخ بصوت عالٍ «همتكم يا رجال»؟
• الأهلي اليوم لا يحتاج منا إلا أن نكون أوفياء معه، مخلصين له، داعمين له، ونترك الباقي -إذا كان هناك باقٍ- إلى أن تزول الغمة.
• في الأهلي الأخطاء أكبر من أن نداريها تحت أي مبررات إدارية وفنية، وضعوا معها ما تريدون، ولا يمكن لأي أهلاوي أن يرضى بما يحدث للأهلي، لكن يجب في هذه المرحلة الدقيقة والخطيرة أن نؤجل كل غضبنا وانفعالنا وتعبنا، إلى أن يتجاوز نادينا هذه الدوامة.
• وإن أردتم سموها أزمة، والأزمات عادة يأتي حلها وفق خطاب العقل، ولذا قلت في إحدى تغريداتي: في بعض المواقف يجب أن يسود العقل، ومرحلة الأهلي الحالية تحتاج عقولنا وليس دموعنا أو مرثياتنا، وأنصح الكل وأولهم أنا أن نقف مع نادينا في هذه المرحلة الصعبة، بدلاً من أن ننثر الملح على جرح الأهلي النازف .
• سهل اليوم أن أقدم نفسي بطلاً مغواراً على حساب الأهلي، وسهل جداً أن أكتب ما لا يستطع كتابته غيري من خلال إثارة قضايا تروق لكل معصب ومتعصب، لكن لا أرى في ذلك ما يمكن أن يساعد في انتشال الفريق من وضعه الراهن، ولهذا أتمنى من جميع الأهلاويين الوقوف مع الأهلي، أكرر مع الأهلي، وأزيد مع الأهلي، وأن نركز جميعاً على القادم الصعب كيف نتجاوزه، من خلال شحذ الهمم، ولا بأس من أن نفكر بصوت عالٍ في معالجة أمور كثيره بيننا كـ«أهلاويين»، إذا كان الهدف مصلحة الكيان، مع إيماني أن الجميع يهمهم الأهلي، ومصلحة الأهلي.
• أخيراً: عندما نرى مجموعة من الناس يضحكون مع بعضهم نبتسم لا شعورياً لفرحتهم.. فھذا أصلنا خُلقنا بقلوب صافية ونحن من نعكرها.
• هل أذهب إلى مكان أعرفه ويعرفني وأصرخ بصوت عالٍ «همتكم يا رجال»؟
• الأهلي اليوم لا يحتاج منا إلا أن نكون أوفياء معه، مخلصين له، داعمين له، ونترك الباقي -إذا كان هناك باقٍ- إلى أن تزول الغمة.
• في الأهلي الأخطاء أكبر من أن نداريها تحت أي مبررات إدارية وفنية، وضعوا معها ما تريدون، ولا يمكن لأي أهلاوي أن يرضى بما يحدث للأهلي، لكن يجب في هذه المرحلة الدقيقة والخطيرة أن نؤجل كل غضبنا وانفعالنا وتعبنا، إلى أن يتجاوز نادينا هذه الدوامة.
• وإن أردتم سموها أزمة، والأزمات عادة يأتي حلها وفق خطاب العقل، ولذا قلت في إحدى تغريداتي: في بعض المواقف يجب أن يسود العقل، ومرحلة الأهلي الحالية تحتاج عقولنا وليس دموعنا أو مرثياتنا، وأنصح الكل وأولهم أنا أن نقف مع نادينا في هذه المرحلة الصعبة، بدلاً من أن ننثر الملح على جرح الأهلي النازف .
• سهل اليوم أن أقدم نفسي بطلاً مغواراً على حساب الأهلي، وسهل جداً أن أكتب ما لا يستطع كتابته غيري من خلال إثارة قضايا تروق لكل معصب ومتعصب، لكن لا أرى في ذلك ما يمكن أن يساعد في انتشال الفريق من وضعه الراهن، ولهذا أتمنى من جميع الأهلاويين الوقوف مع الأهلي، أكرر مع الأهلي، وأزيد مع الأهلي، وأن نركز جميعاً على القادم الصعب كيف نتجاوزه، من خلال شحذ الهمم، ولا بأس من أن نفكر بصوت عالٍ في معالجة أمور كثيره بيننا كـ«أهلاويين»، إذا كان الهدف مصلحة الكيان، مع إيماني أن الجميع يهمهم الأهلي، ومصلحة الأهلي.
• أخيراً: عندما نرى مجموعة من الناس يضحكون مع بعضهم نبتسم لا شعورياً لفرحتهم.. فھذا أصلنا خُلقنا بقلوب صافية ونحن من نعكرها.