رسالة المحب تختلف من شخص إلى آخر، فكما يقال لكل شاعر أو كاتب طريقته.
تعلمت من النبلاء أن أختار عباراتي وأنا أتحدث عن عشقي الذي كبرت به.
تعلمت من الرواد أن أخفي حزني وأنا أكتب عن حالة تردٍ للأهلي.
ثمة من يختلف على أشخاص وأنا متفق مع من يرون الأهلي فوق الجميع.
كنت وما زلت وسأظل أقول إن ملف الأهلي المالي ما لم يُفتح وتعود الحقوق للكيان، سيظل أسيراً لأرقام تتضاعف، ولا أعلم، نعم لا أعلم، لماذا إدارات الأهلي المتعاقبة تعتبر هذا الملف «تابو».
كان من ضمن ملف الأستاذ زياد اليوسف الانتخابي فتح هذا الملف وتحويله بعد موافقة الوزارة إلى نزاهة، لكن للأسف هناك من أبعده حماية لأنفسهم وأصحابهم، وظننت أن ماجد النفيعي بعد أن راجع الملفات سيفعل ما عجز عن فعله الآخرون، لكن -للأسف- ظل الحال على ما هو عليه.
أعود إلى الأهلي الذي في خاطري وأطالب بضرورة أن نقف معه في منأى عن حب الأشخاص وكراهيتهم، فمثل ما نعاتب ماجد على كثير من الأخطاء ارتكبها، علينا أن نعرف أن نفس ماجد الذي يقرع اليوم هو من أعاده الجمهور، بل من اختارته الجمعية العمومية بطلب من الجمهور، صحيح أن الوضع سيئ جداً جداً ولكن يجب أن نفكر في مصلحة الأهلي التي تطلب دعم الفريق، أكرر دعم الفريق، حتى يخرج من أزمته وبعدها كل منا يقيم الوضع كما يراه، وإن كانت زاوية الرؤية واضحة كنهار جدة في أغسطس.
ينعتني اليوم أعداء المرحلة بالمطبل، وهو نفس النعت الذي واجهني مع كل المراحل، ولا ضير في ذلك طالما الجبل شامخ ولا هزته ريح.
على امتداد تاريخي للأهلي لم أساوم عليه ولم أسمسر ولم أبع مبادئي، بل ما زلت أصدح من على كل المنابر وأطالب أن يفتح ملفه المالي ليعرف جمهور الأهلي حقيقة عبث وخيانة وأشياء أخرى.
الأهلي أيها المحرضون بيني وبينه عهود ومواثيق ولا يمكن أن تمس مهما حاولتم، أما من انقلبوا على ماجد النفيعي من هشتاق «عاد برغبة الجمهور» إلى هشتاق «ارحل يا نفيعي» فهذا إرثهم ولا اعتراض عليهم.
الأهلي عندي لا يمكن أن يمس، أما الأشخاص فرحلتهم بين قدوم ومغادرة.
أخيراً: لا تظن أن الكره يجعلك أقوى والحقد يجعلك أذكى.. وأن القسوة تجعلك محترما.. فالنفوس العظيمة هي المتسامحة التي تظل تبتلع حماقة الآخرين وأخطاءهم.
تعلمت من النبلاء أن أختار عباراتي وأنا أتحدث عن عشقي الذي كبرت به.
تعلمت من الرواد أن أخفي حزني وأنا أكتب عن حالة تردٍ للأهلي.
ثمة من يختلف على أشخاص وأنا متفق مع من يرون الأهلي فوق الجميع.
كنت وما زلت وسأظل أقول إن ملف الأهلي المالي ما لم يُفتح وتعود الحقوق للكيان، سيظل أسيراً لأرقام تتضاعف، ولا أعلم، نعم لا أعلم، لماذا إدارات الأهلي المتعاقبة تعتبر هذا الملف «تابو».
كان من ضمن ملف الأستاذ زياد اليوسف الانتخابي فتح هذا الملف وتحويله بعد موافقة الوزارة إلى نزاهة، لكن للأسف هناك من أبعده حماية لأنفسهم وأصحابهم، وظننت أن ماجد النفيعي بعد أن راجع الملفات سيفعل ما عجز عن فعله الآخرون، لكن -للأسف- ظل الحال على ما هو عليه.
أعود إلى الأهلي الذي في خاطري وأطالب بضرورة أن نقف معه في منأى عن حب الأشخاص وكراهيتهم، فمثل ما نعاتب ماجد على كثير من الأخطاء ارتكبها، علينا أن نعرف أن نفس ماجد الذي يقرع اليوم هو من أعاده الجمهور، بل من اختارته الجمعية العمومية بطلب من الجمهور، صحيح أن الوضع سيئ جداً جداً ولكن يجب أن نفكر في مصلحة الأهلي التي تطلب دعم الفريق، أكرر دعم الفريق، حتى يخرج من أزمته وبعدها كل منا يقيم الوضع كما يراه، وإن كانت زاوية الرؤية واضحة كنهار جدة في أغسطس.
ينعتني اليوم أعداء المرحلة بالمطبل، وهو نفس النعت الذي واجهني مع كل المراحل، ولا ضير في ذلك طالما الجبل شامخ ولا هزته ريح.
على امتداد تاريخي للأهلي لم أساوم عليه ولم أسمسر ولم أبع مبادئي، بل ما زلت أصدح من على كل المنابر وأطالب أن يفتح ملفه المالي ليعرف جمهور الأهلي حقيقة عبث وخيانة وأشياء أخرى.
الأهلي أيها المحرضون بيني وبينه عهود ومواثيق ولا يمكن أن تمس مهما حاولتم، أما من انقلبوا على ماجد النفيعي من هشتاق «عاد برغبة الجمهور» إلى هشتاق «ارحل يا نفيعي» فهذا إرثهم ولا اعتراض عليهم.
الأهلي عندي لا يمكن أن يمس، أما الأشخاص فرحلتهم بين قدوم ومغادرة.
أخيراً: لا تظن أن الكره يجعلك أقوى والحقد يجعلك أذكى.. وأن القسوة تجعلك محترما.. فالنفوس العظيمة هي المتسامحة التي تظل تبتلع حماقة الآخرين وأخطاءهم.