اختلطت علينا الأمور.. هل يدار النصر من الداخل أم الخارج؟!
المؤشرات والنتائج تدل على وجود ضياع إداري.. إلغاء عقود.. وتعاقدات غير مدروسة.
والدليل التعاقد مع لاعبين لا يقدمون إضافة للنادي لو بالشيء اليسير. لو عدنا للأحداث.. وأخذناها بكل تمعن.. لم نبدأ من الصفر.. ولم نبدأ بتحرك تدريجي.. هناك عدم اهتمام لموضوع حساس ومهم يعاني منه النصر.. وهو «الحراسة».. كذلك عدم التعاطي مع الخلل الدفاعي.. أيضاً عدم جلب لاعب يسد نقطة الضعف في خانة الظهير.
إن ما حدث هو إلغاء عقد محور كان يشكل إضافة فنية كبيرة بالنادي.. وكان له بصمة واضحة.. وكان يشكل ضغطاً وعاملاً نفسياً على الخصوم ومزعجاً للكثير من الأندية بلعبه وخبثه الكروي وغير ذلك.. وهو من كان يبث الروح والحماس في زملائه أثناء المباريات.. وبماذا قُوبل في النهاية؟!
تم التعاقد مع بديل له لا يوازي قيمته الفنية.. لاعب معطوب مبتعد عن الكرة في نادٍ هبط من الدرجة الممتازة إلى الدرجة الأولى.. وكان التوقيع معه تحدياً مبالغاً فيه.. كي لا يحصل على خدماته ناد منافس (أزمة فكر)!
ثم ماذا؟! غادر نجم النادي.. ونجم الهجوم.. وأفضل مهاجم على مستوى الشرق الأوسط.. عبدالرزاق حمدالله.. وطالما هذا الفكر موجود فقد جاء تسلسل الأحداث غريباً.. ومؤثراً على قرارات كثيرة في الفريق نتج عنه عمل فني ضعيف.. وفشل في توظيف اللاعبين.. والاستفادة من طاقاتهم الكامنة.
ما نلحظه في النصر هو أنه يملك كوكبة من النجوم.. وكما يقال في المثل العامي: «سيارة فخمة عالية الطراز لكن السواق غشيم».
اختزلت إدارة النصر فكرها بقناعات غريبة.. وفي النهاية نسأل.. ونتساءل.. ترى من هو السوّاق.. ومن يملك الفكر في هذا الكيان العريق؟!
المؤشرات والنتائج تدل على وجود ضياع إداري.. إلغاء عقود.. وتعاقدات غير مدروسة.
والدليل التعاقد مع لاعبين لا يقدمون إضافة للنادي لو بالشيء اليسير. لو عدنا للأحداث.. وأخذناها بكل تمعن.. لم نبدأ من الصفر.. ولم نبدأ بتحرك تدريجي.. هناك عدم اهتمام لموضوع حساس ومهم يعاني منه النصر.. وهو «الحراسة».. كذلك عدم التعاطي مع الخلل الدفاعي.. أيضاً عدم جلب لاعب يسد نقطة الضعف في خانة الظهير.
إن ما حدث هو إلغاء عقد محور كان يشكل إضافة فنية كبيرة بالنادي.. وكان له بصمة واضحة.. وكان يشكل ضغطاً وعاملاً نفسياً على الخصوم ومزعجاً للكثير من الأندية بلعبه وخبثه الكروي وغير ذلك.. وهو من كان يبث الروح والحماس في زملائه أثناء المباريات.. وبماذا قُوبل في النهاية؟!
تم التعاقد مع بديل له لا يوازي قيمته الفنية.. لاعب معطوب مبتعد عن الكرة في نادٍ هبط من الدرجة الممتازة إلى الدرجة الأولى.. وكان التوقيع معه تحدياً مبالغاً فيه.. كي لا يحصل على خدماته ناد منافس (أزمة فكر)!
ثم ماذا؟! غادر نجم النادي.. ونجم الهجوم.. وأفضل مهاجم على مستوى الشرق الأوسط.. عبدالرزاق حمدالله.. وطالما هذا الفكر موجود فقد جاء تسلسل الأحداث غريباً.. ومؤثراً على قرارات كثيرة في الفريق نتج عنه عمل فني ضعيف.. وفشل في توظيف اللاعبين.. والاستفادة من طاقاتهم الكامنة.
ما نلحظه في النصر هو أنه يملك كوكبة من النجوم.. وكما يقال في المثل العامي: «سيارة فخمة عالية الطراز لكن السواق غشيم».
اختزلت إدارة النصر فكرها بقناعات غريبة.. وفي النهاية نسأل.. ونتساءل.. ترى من هو السوّاق.. ومن يملك الفكر في هذا الكيان العريق؟!