انتصرت العدالة يوم قبل أمس للوطن، وللأرواح التي أُزهقت ظلماً وبغياً وعدوانا، بتنفيذ حكم الشرع في 81 مجرماً بعد استيفاء كل متطلبات المحاكمات ومستوياتها وتوفير كل الضمانات القانونية للمتهمين حتى ثبوت إدانتهم وتصديق الأحكام والأمر بتنفيذها.
بعض الأخبار من المواقع والجهات والمنظمات التي اعتدنا على مواقفها وتحريفها للحقائق لم تقل إن العدالة نُفذت في أولئك المجرمين، بل تعمدت وضع عناوين على شاكلة: السعودية تنفذ أكبر عملية إعدام جماعية، دون الإشارة إلى تفاصيل ما فعله أولئك بالوطن والمجتمع من خيانة وترويع وإرهاب وسفك دماء وتدمير للمنشآت واستهداف رجال الأمن وتنفيذ مخططات منظمات إرهابية تريد استهداف الدولة وتقويض استقرار الوطن.
لقد طُبقت أحكام الشرع على أسوأ نماذج البشر التي وصلت إلى ما لا يمكن تخيله من أفعال منكرة، فمن يتصور أن ابناً يقتل أمه ويحاول أن يلحق بها والده وإخوته تنفيذا لأوامر داعش، أو مجموعة تريق دماء بعض أهلها وعشيرتها الساكنين معهم باعتبارهم كفاراً، أو تغتال رجال أمن يحرسون الوطن، أو يسربون أسراراً لمواقع منشآت حيوية وعسكرية لأعداء الوطن، وغير ذلك من الأفعال المنكرة التي لا يقدم عليها سوى من بلغوا أقصى درجات الإجرام.
لقد كان الوطن بانتظار هذا اليوم لترتاح أرواح المغدورين وتشفى قلوب أهاليهم المكلومين، ونشعر أن الوطن فعلاً خط أحمر كما هو دائما.
بعض الأخبار من المواقع والجهات والمنظمات التي اعتدنا على مواقفها وتحريفها للحقائق لم تقل إن العدالة نُفذت في أولئك المجرمين، بل تعمدت وضع عناوين على شاكلة: السعودية تنفذ أكبر عملية إعدام جماعية، دون الإشارة إلى تفاصيل ما فعله أولئك بالوطن والمجتمع من خيانة وترويع وإرهاب وسفك دماء وتدمير للمنشآت واستهداف رجال الأمن وتنفيذ مخططات منظمات إرهابية تريد استهداف الدولة وتقويض استقرار الوطن.
لقد طُبقت أحكام الشرع على أسوأ نماذج البشر التي وصلت إلى ما لا يمكن تخيله من أفعال منكرة، فمن يتصور أن ابناً يقتل أمه ويحاول أن يلحق بها والده وإخوته تنفيذا لأوامر داعش، أو مجموعة تريق دماء بعض أهلها وعشيرتها الساكنين معهم باعتبارهم كفاراً، أو تغتال رجال أمن يحرسون الوطن، أو يسربون أسراراً لمواقع منشآت حيوية وعسكرية لأعداء الوطن، وغير ذلك من الأفعال المنكرة التي لا يقدم عليها سوى من بلغوا أقصى درجات الإجرام.
لقد كان الوطن بانتظار هذا اليوم لترتاح أرواح المغدورين وتشفى قلوب أهاليهم المكلومين، ونشعر أن الوطن فعلاً خط أحمر كما هو دائما.