-A +A
أحمد الشمراني
• نقدر، نعم نقدر أن نؤسس إمبراطورية إعلامية رياضية.

• نقدر أن نؤسس شبكة تلفزيونية لنواكب النهضة التي نعيشها.


• ما أراه خارج نطاق الرياضة أمر مفرح، هناك نقلة نوعية في كل القنوات السعودية، الحكومية منها والخاصة، فلماذا لا نمتلك شبكة تلفزيونية رياضية لكي على الأقل تصل رياضتنا؟

• أحترم كل الاجتهادات الحالية، بل كل القدرات المتاحة، لكنها أقل بكثير من المأمول، وأصغر من أن تكون قوة ناعمة لنا.

• الكوادر موجودة، والمال موجود، والأحداث ممتدة من التنس حتى الفورمولا، ولا ينقصنا غير الإرادة، ومرحلة «محمد بن سلمان» مرحلة وثّابة لا تعترف أبداً بما يسمى المستحيل.

• إلى جانب فورة المرحلة، يدير رياضتنا شاب فضّل الميدان على المكتب، تجده - إنْ بحثت عنه - يتابع حدثاً ويرعى آخر.. الرياضة عنده شغف، والعمل متعة واستمتاع، ولهذا لا أجد حرجاً في أن أضع هذا الملف بين يدي سموه، كوني أدرك أهميته، وأدرك أن الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل ربما يمثل له هذا الملف ورقة عمل مطروحة للتنفيذ، وليس للنقاش.

• الأحداث الرياضية خطاها متسارعة، وبلادنا باتت جزءا مهما من هذه الأحداث العالمية والقارية مشاركة واستضافة، ومن الطبيعي أن يكون لدينا وعاء إعلامي ضخم يحتوي هذه النقلة.

• دورينا يا سمو الأمير حديث البرامج العربية والآسيوية والخليجية، لكنه يقدم بشكل لا يرقى إلى المأمول.. والحل أنت تملكه، ويتمثل في ضرورة اختيار ما يناسب طموحاتك ويشبع نهمنا.

• في تاريخ 5-11-2021، غرد الزميل أحمد العجلان في هذا الإطار قائلاً: #وزير_الرياضة⁩ الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل رجل عملي، قدم الكثير والكثير للرياضة السعودية، وما زال في جعبته الكثير، ولكن ملف النقل التلفزيوني للأسف ينسف كل تلك الجهود.. يا سمو الوزير والله العظيم نحبك، ونقدر عملك، لكن النقل التلفزيوني من بدايته سيئ فكرة وتنفيذاً.

• والحل يا سمو الأمير في إيجاد شبكة تلفزيونية تقدم رياضتنا بصورة تليق بنا، وتمثل رسالتنا للآخرين.