القاصي والداني وعبر عقود من الزمن شاهد وتعايش مع ما صنعه الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله في الرياض المدينة والمنطقة عندما كان أميراً لها والكل يؤكد على المكانة التي وصلت إليها على صعيد الوطن والشرق الأوسط، تحت إدارته التي جمعت بين الحزم والعزم وأثر ذلك على جميع مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية والحقوقية.
الكل شاهد كيف خدم الملك سلمان بن عبدالعزيز الأسرة ورعاها، وكيف خدم ملوك البلاد سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله رحمهم الله بكل تفانٍ وإخلاص.
إنها مدرسة الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، المدرسة التي أنجبت الأمير فهد رحمه الله مؤسس أكبر مؤسسة إعلامية في الشرق الأوسط ذات أثر عربي ودولي من خلال المجموعة السعودية للأبحاث والنشر، وأمير الفضاء الأمير سلطان، والأمير أحمد رحمه الله الذي أدار المجموعة السعودية وأحدث فيها نقلة نوعية واكب خلالها تطور السوق الإعلامية بكل اقتدار.
ومن أبناء هذه المدرسة الأمير عبدالعزيز بن سلمان حفظه الله وزير الطاقة الذي يقود السياسة النفطية للعالم من خلال أوبك بلس محققا جميع الأهداف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والإعلامية للوطن عبر بوابة النفط والطاقة.
ونجد من أبناء مدرسة سلمان بن عبدالعزيز الأمير فيصل أمير منطقة المدينة المنورة نموذج الإدارة المثالية لإمارات المناطق.
وكذلك الأمير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع الطيار الحربي في القوات الجوية الملكية السعودية الذي قام بمهمات جوية ضمن التحالف الدولي ضد داعش وأخرى ضمن عملية عاصفة الحزم وعملية إعادة الأمل في اليمن وحصل خلالها على نوط درع الجنوب ونوط المعركة ونوط الإتقان ونوط سيف عبدالله.
ومن الجيل الثاني لأبناء مدرسة سلمان بن عبدالعزيز نجد الأمير سلمان بن سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز الفارس الرياضي، وكذلك نجد الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية الذي يقدم نموذجاً للعمل الحكومي لأمراء المناطق ونوابهم من أبناء مدرسة سلمان بن عبدالعزيز.
وتوجت هذه الذرية الفاضلة التي تربت على خدمة الوطن بكل أمانة ونزاهة وشفافية في ظل سيادة القانون ونفاذه على الجميع بالأمير محمد بن سلمان الذي نحتفل اليوم بالذكرى الخامسة لاختياره ولياً للعهد من قبل الملك سلمان يحفظه الله، وهو رجل القانون الذي تميز ليس فقط بحسن الإدارة ولكن بقوة الإرادة للتغيير نحو الأفضل في كل المجالات وفي جميع السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية وأيضاً في إحداث التغييرات التشريعية للقوانين واللوائح والإجراءات ومطوراً لأداء جميع الأجهزة الحكومية المدنية والعسكرية والأمنية ومطوراً للأداء الاقتصادي سواء كان تجارياً أو صناعياً أو استشارياً وإحداث التطوير الاقتصادي من خلال صندوق الاستثمارات العامة والشركات الكبرى في شتى المجالات الصناعية وخدمات التطوير العقاري والثقافة والرياضة والترفيه والسياحة وجودة الحياة، والشواهد على ذلك كثيرة وكبيرة جميعها تحققت وفق ما أعلن من جداول ومواعيد أكد عليها سمو ولي العهد تحت شعار الشفافية والمحاسبة والحوكمة لتطوير وتقويم أداء الدولة بشقها الحكومي والخاص.
هنيئاً لنا بملك الحزم والعزم ومن حقنا أن نفرح ونبتهل برجل القانون رجل الإدارة والإرادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في ذكرى بيعته الخامسة ولياً للعهد ليكون احتفالنا بالعيد مضاعفاً.
الكل شاهد كيف خدم الملك سلمان بن عبدالعزيز الأسرة ورعاها، وكيف خدم ملوك البلاد سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله رحمهم الله بكل تفانٍ وإخلاص.
إنها مدرسة الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، المدرسة التي أنجبت الأمير فهد رحمه الله مؤسس أكبر مؤسسة إعلامية في الشرق الأوسط ذات أثر عربي ودولي من خلال المجموعة السعودية للأبحاث والنشر، وأمير الفضاء الأمير سلطان، والأمير أحمد رحمه الله الذي أدار المجموعة السعودية وأحدث فيها نقلة نوعية واكب خلالها تطور السوق الإعلامية بكل اقتدار.
ومن أبناء هذه المدرسة الأمير عبدالعزيز بن سلمان حفظه الله وزير الطاقة الذي يقود السياسة النفطية للعالم من خلال أوبك بلس محققا جميع الأهداف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والإعلامية للوطن عبر بوابة النفط والطاقة.
ونجد من أبناء مدرسة سلمان بن عبدالعزيز الأمير فيصل أمير منطقة المدينة المنورة نموذج الإدارة المثالية لإمارات المناطق.
وكذلك الأمير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع الطيار الحربي في القوات الجوية الملكية السعودية الذي قام بمهمات جوية ضمن التحالف الدولي ضد داعش وأخرى ضمن عملية عاصفة الحزم وعملية إعادة الأمل في اليمن وحصل خلالها على نوط درع الجنوب ونوط المعركة ونوط الإتقان ونوط سيف عبدالله.
ومن الجيل الثاني لأبناء مدرسة سلمان بن عبدالعزيز نجد الأمير سلمان بن سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز الفارس الرياضي، وكذلك نجد الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية الذي يقدم نموذجاً للعمل الحكومي لأمراء المناطق ونوابهم من أبناء مدرسة سلمان بن عبدالعزيز.
وتوجت هذه الذرية الفاضلة التي تربت على خدمة الوطن بكل أمانة ونزاهة وشفافية في ظل سيادة القانون ونفاذه على الجميع بالأمير محمد بن سلمان الذي نحتفل اليوم بالذكرى الخامسة لاختياره ولياً للعهد من قبل الملك سلمان يحفظه الله، وهو رجل القانون الذي تميز ليس فقط بحسن الإدارة ولكن بقوة الإرادة للتغيير نحو الأفضل في كل المجالات وفي جميع السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية وأيضاً في إحداث التغييرات التشريعية للقوانين واللوائح والإجراءات ومطوراً لأداء جميع الأجهزة الحكومية المدنية والعسكرية والأمنية ومطوراً للأداء الاقتصادي سواء كان تجارياً أو صناعياً أو استشارياً وإحداث التطوير الاقتصادي من خلال صندوق الاستثمارات العامة والشركات الكبرى في شتى المجالات الصناعية وخدمات التطوير العقاري والثقافة والرياضة والترفيه والسياحة وجودة الحياة، والشواهد على ذلك كثيرة وكبيرة جميعها تحققت وفق ما أعلن من جداول ومواعيد أكد عليها سمو ولي العهد تحت شعار الشفافية والمحاسبة والحوكمة لتطوير وتقويم أداء الدولة بشقها الحكومي والخاص.
هنيئاً لنا بملك الحزم والعزم ومن حقنا أن نفرح ونبتهل برجل القانون رجل الإدارة والإرادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في ذكرى بيعته الخامسة ولياً للعهد ليكون احتفالنا بالعيد مضاعفاً.