نفى مصدر مسؤول ما نشر على لسان رئيس قطاع السياحة في نيوم «أندرو ماكفوي»، بشأن الوضع السكاني داخل مدينة المستقبل أو أنه ستكون لهم صفة خاصة يلقبون بها، ووضع معيشي اجتماعي وتنظيم اقتصادي مستقل !
لا أعرف السيد ماكفوي شخصيا، لكنني أعرف أن «نيوم» وجدت لتكون مختلفة، ولن تنجح ما لم تكن مختلفة، ومن يكمل قراءة تصريح المصدر المسؤول من أن مشروع نيوم سيعمل ضمن مناطق اقتصادية خاصة تخضع لسيادة المملكة من النواحي الأمنية والتنظيمية مع تطوير تشريعات اقتصادية خاصة بها، يجد أنه يبقي الباب مفتوحا لتخيل كل ما قد تتميز به المنطقة من أنظمة وتشريعات تنظيمية خاصة تحقق للمشروع جاذبيته العالمية الفريدة المستهدفة !
وربما كان السيد «ماكفوي» متحمسا لملامح مشروع يراه عن قرب لكنه كان في غنى عن هذا الحضور الإعلامي المثير للجدل، فالمشروع الطموح بحاجة لكل ما يعزز الثقة بأهميته ويدفع نحو إنجازه، عوضا عن إثارة جدل سلبي غير مبرر يشغل الرأي العام ويواجه بعض الانتقادات نحو زوايا مغلقة لمشروع يفترض أن تكون جميع زواياه مفتوحة للأفكار والأحلام والطموحات !
شخصيا لا أعرف الكثير عن المشروع وأين وصلت مراحل تنفيذه، لكنني مؤمن بأهميته من إيماني برؤية ولي العهد الذي يرى المستقبل بعين ثاقبة، وتمنيت لو أن التحفظ الإعلامي الذي يبديه رئيس المشروع الأخ العزيز نظمي النصر انسحب على رئيس قطاع السياحة في نيوم إلا إذا كان العيد في «نيوم» عيدين !
لا أعرف السيد ماكفوي شخصيا، لكنني أعرف أن «نيوم» وجدت لتكون مختلفة، ولن تنجح ما لم تكن مختلفة، ومن يكمل قراءة تصريح المصدر المسؤول من أن مشروع نيوم سيعمل ضمن مناطق اقتصادية خاصة تخضع لسيادة المملكة من النواحي الأمنية والتنظيمية مع تطوير تشريعات اقتصادية خاصة بها، يجد أنه يبقي الباب مفتوحا لتخيل كل ما قد تتميز به المنطقة من أنظمة وتشريعات تنظيمية خاصة تحقق للمشروع جاذبيته العالمية الفريدة المستهدفة !
وربما كان السيد «ماكفوي» متحمسا لملامح مشروع يراه عن قرب لكنه كان في غنى عن هذا الحضور الإعلامي المثير للجدل، فالمشروع الطموح بحاجة لكل ما يعزز الثقة بأهميته ويدفع نحو إنجازه، عوضا عن إثارة جدل سلبي غير مبرر يشغل الرأي العام ويواجه بعض الانتقادات نحو زوايا مغلقة لمشروع يفترض أن تكون جميع زواياه مفتوحة للأفكار والأحلام والطموحات !
شخصيا لا أعرف الكثير عن المشروع وأين وصلت مراحل تنفيذه، لكنني مؤمن بأهميته من إيماني برؤية ولي العهد الذي يرى المستقبل بعين ثاقبة، وتمنيت لو أن التحفظ الإعلامي الذي يبديه رئيس المشروع الأخ العزيز نظمي النصر انسحب على رئيس قطاع السياحة في نيوم إلا إذا كان العيد في «نيوم» عيدين !