حوارات سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تؤكد حقيقة واقع رؤية 2030 الراسخة، وتوضح جهود التطوير الاقتصادي والسياسي والأمني والإعلامي التي تصبّ في مصلحة الوطن والمواطن وكل من يتردد على الوطن يرى المزيد من التقدم والازدهار في إطار ما هو مخطط ومعلن عن الرؤية.
بالرغم من أن السعودية واحدة من أسرع البلدان نمواً في العالم، إلا أنها مازالت محافظة على الهوية، ومن جهة أخرى أود أن أشير إلى مرونة وسلاسة الأمير محمد بن سلمان وتقبّله للنقد حينما قال أثناء حواره السابق في ذا أتلانتيك: «لو لم أكُن قادراً على التعامل مع النقد لمَا كنت جالساً معك اليوم». وأكد منح فرصة النقاش، ولو لم يكُن كذلك لمَا حصل على مشورة صادقة ومباشرة من مستشاريه، كما أوضح أن الإعلام السعودي يجب أن ينتقد ليناقش القضايا، وعن السياسة التي تقوم بها كل وزارة، لأنها بحاجة إلى آراء عديدة شرطها إن كانت حقاً موضوعية دون أي أجندات أو أيديولوجيات.
في الأعوام الماضية التي تشبّعت بالمؤامرات وشن الحملات والحرب الإعلامية العالمية والادعاءات الباطلة لاستهداف مملكتنا وقيادتنا، وهي ليست إلا وسائل انحيازية لخدمة أجندة بهدف تأليب الرأي العام الدولي وبالتأكيد هناك جبهات عديدة مستفيدة من اختلاق الأزمات، ولكن كان الرد هو بأن: «لا يحق لأحد التدخل في شؤون المملكة»، فلا عجب من هذا الهجوم على صانع التغيير والتجديد والتطور الاجتماعي الذي يمضي بتناغم وفق معايير الشعب ومعتقداته المرتكزة على صحيح الدين والشرع.
ضرب سمو الأمير لنا مثلاً على اتخاذ القرارات في المملكة العربية السعودية في السُلطة التنفيذية بالتصويت في مجلس الوزراء، كما أخبرنا عن متابعته للأحداث التي تقع في البلاد، من خلال متابعته لوسائل التواصل الاجتماعي أيام عطلة نهاية الأسبوع، وأردف سموه قائلاً: «أريد فقط أن أكون واثقاً من أن فريقي الإعلامي يدرك أنني أقوم ببحث مستقل»، كما يُعد أدوات الإعلام الرقمي اليوم ضرورة حتمية لا مفر من التعامل معها والذي يربطنا بالعالم الجديد، بالإضافة لوجود عمل قائم على تطوير القوة الناعمة لتحسين أداء الإعلام التقليدي والرقمي ودعم الكوادر على جميع الأصعدة لمواجهة التحديات الخارجية لتعزيز نفوذ الدولة على الصعيد الدولي.
القوة الناعمة سلاح اجتماعي عالمي دولي يكسب الشعوب ويضغط على القيادات، ويمكن أن يكون في الرياضة أو السياحة أو التراث أو الثقافة والعمران والتي يمكن أن تكون ناطحة سحاب أو أثار كالأهرامات.
بالتعامل الشفّاف وغير المسبوق عربياً وعالمياً لسمو ولي العهد في الحوارات واللقاءات الإعلامية أكد أهمية القوة الناعمة التي نمتلك الكثير منها في هذا الوطن، وفي مقدمتها الحرمان الشريفان، ومحمد بن سلمان رجل القانون وصاحب رؤية 2030.
بالرغم من أن السعودية واحدة من أسرع البلدان نمواً في العالم، إلا أنها مازالت محافظة على الهوية، ومن جهة أخرى أود أن أشير إلى مرونة وسلاسة الأمير محمد بن سلمان وتقبّله للنقد حينما قال أثناء حواره السابق في ذا أتلانتيك: «لو لم أكُن قادراً على التعامل مع النقد لمَا كنت جالساً معك اليوم». وأكد منح فرصة النقاش، ولو لم يكُن كذلك لمَا حصل على مشورة صادقة ومباشرة من مستشاريه، كما أوضح أن الإعلام السعودي يجب أن ينتقد ليناقش القضايا، وعن السياسة التي تقوم بها كل وزارة، لأنها بحاجة إلى آراء عديدة شرطها إن كانت حقاً موضوعية دون أي أجندات أو أيديولوجيات.
في الأعوام الماضية التي تشبّعت بالمؤامرات وشن الحملات والحرب الإعلامية العالمية والادعاءات الباطلة لاستهداف مملكتنا وقيادتنا، وهي ليست إلا وسائل انحيازية لخدمة أجندة بهدف تأليب الرأي العام الدولي وبالتأكيد هناك جبهات عديدة مستفيدة من اختلاق الأزمات، ولكن كان الرد هو بأن: «لا يحق لأحد التدخل في شؤون المملكة»، فلا عجب من هذا الهجوم على صانع التغيير والتجديد والتطور الاجتماعي الذي يمضي بتناغم وفق معايير الشعب ومعتقداته المرتكزة على صحيح الدين والشرع.
ضرب سمو الأمير لنا مثلاً على اتخاذ القرارات في المملكة العربية السعودية في السُلطة التنفيذية بالتصويت في مجلس الوزراء، كما أخبرنا عن متابعته للأحداث التي تقع في البلاد، من خلال متابعته لوسائل التواصل الاجتماعي أيام عطلة نهاية الأسبوع، وأردف سموه قائلاً: «أريد فقط أن أكون واثقاً من أن فريقي الإعلامي يدرك أنني أقوم ببحث مستقل»، كما يُعد أدوات الإعلام الرقمي اليوم ضرورة حتمية لا مفر من التعامل معها والذي يربطنا بالعالم الجديد، بالإضافة لوجود عمل قائم على تطوير القوة الناعمة لتحسين أداء الإعلام التقليدي والرقمي ودعم الكوادر على جميع الأصعدة لمواجهة التحديات الخارجية لتعزيز نفوذ الدولة على الصعيد الدولي.
القوة الناعمة سلاح اجتماعي عالمي دولي يكسب الشعوب ويضغط على القيادات، ويمكن أن يكون في الرياضة أو السياحة أو التراث أو الثقافة والعمران والتي يمكن أن تكون ناطحة سحاب أو أثار كالأهرامات.
بالتعامل الشفّاف وغير المسبوق عربياً وعالمياً لسمو ولي العهد في الحوارات واللقاءات الإعلامية أكد أهمية القوة الناعمة التي نمتلك الكثير منها في هذا الوطن، وفي مقدمتها الحرمان الشريفان، ومحمد بن سلمان رجل القانون وصاحب رؤية 2030.