• هبط الأهلي وأي كلام بعد الهبوط يبدو صغيراً أمام حجم الكارثة!
• ومع أن الكارثة حلّت، لم أرَ في المشهد ما يمكن أن يكون أملاً في عز الألم.. أعني قراراً استثنائياً كنّا ننتظره لعل وعسى أن يعيد للعشاق ابتسامة غابت عن كل عاشق، منذ تلك اللحظة التي لن ينساها التاريخ!
• وسنظل ننتظر هذا الأمل حتى قبل بداية الموسم الرياضي بساعات!
• هذا ليس جنوناً، فنحن يا أصحاب القرار عقلاء، نتعاطى عشق الأهلي بجنون، فلا تحرموا أقوى دوري عربي من هذا الجنون!
• الليلة جمعية الأهلي ستُعقد، وأياً ما كانت مخرجاتها لن تبهرني، فحزني على الأهلي أكبر من أن تعالجه قرارات الليلة التي قد تهم غيري الباحثين عن تنصيب فلان وإقصاء فلان، ولهم في هذا التبني مآرب أخرى ليس منها مصلحة الأهلي.
• أثق كثيراً في الأمير تركي العبدالله الفيصل، الذي أراه الوحيد الذي يقدر أن يقول الحقيقة كما هي، وأن يضع النقاط على الحروف، فهو الوحيد المنحاز للأهلي، بعد أن انحاز البعض لمن يهمه، والأهمية يحكمها جني أرباح ما بعد التصويت!
• جمعية الأهلي هذا المساء مُنتظرة من العشاق الذين لا يهمهم ولا يعنيهم من سيأتي ومن يرحل، بقدر ما يعنيهم الأهلي الذي وصل به التعب مداه.
• أرى والرأي لكم أيها المجتمعون، أن فتح ملف الأهلي المالي بات أمراً ضرورياً، في ظل ما يحاصر الأهلي من ديون وشكاوى. فهذا الملف إذا لم يُعالج فسيظل الحال على ما هو عليه، لاسيما أن القضايا باتت ترتفع فاتورتها، وربما تتضاغف من يوم إلى آخر.
• قدمت مقترحاً للجمعية العمومية لاقى قبولاً من الجمهور، يتمحور في هذه التغريدة: «وسط هذه الرغبة الكبرى من بعض الأهلاويين في تسنّم كرسي الرئاسة والبحث عنه بقوة تصل حد الدفع هنا وهناك، أقترح على جمعية الأهلي أن تدرج ضمن بنودها في ترشُّح أي رئيس قادم دفع خمسين مليون ريال، بدلاً من عضوية المائة ألف، عندها لن يتقدم إلا المحب المقتدر».
• اقتراح جيد، أليس كذلك؟
• أقول ذلك بعد أن رأيت العجب العجاب في السنوات الأخيرة، حيث رأيت أن هذا الكرسي (كرسي رئاسة الأهلي)، أضحى يحلم به كُثر، أحترمهم على الصعيد الشخصي، لكن أراهم أقل من أن يشغلوا منصب عضو مجلس إدارة، فكيف يكون رئيساً؟
• الخمسون مليوناً قد تُقلص إلى ثلاثين مليوناً، فهل يجد هذا الاقتراح قبولاً عند جمعية الأهلي؟
• ومع أن الكارثة حلّت، لم أرَ في المشهد ما يمكن أن يكون أملاً في عز الألم.. أعني قراراً استثنائياً كنّا ننتظره لعل وعسى أن يعيد للعشاق ابتسامة غابت عن كل عاشق، منذ تلك اللحظة التي لن ينساها التاريخ!
• وسنظل ننتظر هذا الأمل حتى قبل بداية الموسم الرياضي بساعات!
• هذا ليس جنوناً، فنحن يا أصحاب القرار عقلاء، نتعاطى عشق الأهلي بجنون، فلا تحرموا أقوى دوري عربي من هذا الجنون!
• الليلة جمعية الأهلي ستُعقد، وأياً ما كانت مخرجاتها لن تبهرني، فحزني على الأهلي أكبر من أن تعالجه قرارات الليلة التي قد تهم غيري الباحثين عن تنصيب فلان وإقصاء فلان، ولهم في هذا التبني مآرب أخرى ليس منها مصلحة الأهلي.
• أثق كثيراً في الأمير تركي العبدالله الفيصل، الذي أراه الوحيد الذي يقدر أن يقول الحقيقة كما هي، وأن يضع النقاط على الحروف، فهو الوحيد المنحاز للأهلي، بعد أن انحاز البعض لمن يهمه، والأهمية يحكمها جني أرباح ما بعد التصويت!
• جمعية الأهلي هذا المساء مُنتظرة من العشاق الذين لا يهمهم ولا يعنيهم من سيأتي ومن يرحل، بقدر ما يعنيهم الأهلي الذي وصل به التعب مداه.
• أرى والرأي لكم أيها المجتمعون، أن فتح ملف الأهلي المالي بات أمراً ضرورياً، في ظل ما يحاصر الأهلي من ديون وشكاوى. فهذا الملف إذا لم يُعالج فسيظل الحال على ما هو عليه، لاسيما أن القضايا باتت ترتفع فاتورتها، وربما تتضاغف من يوم إلى آخر.
• قدمت مقترحاً للجمعية العمومية لاقى قبولاً من الجمهور، يتمحور في هذه التغريدة: «وسط هذه الرغبة الكبرى من بعض الأهلاويين في تسنّم كرسي الرئاسة والبحث عنه بقوة تصل حد الدفع هنا وهناك، أقترح على جمعية الأهلي أن تدرج ضمن بنودها في ترشُّح أي رئيس قادم دفع خمسين مليون ريال، بدلاً من عضوية المائة ألف، عندها لن يتقدم إلا المحب المقتدر».
• اقتراح جيد، أليس كذلك؟
• أقول ذلك بعد أن رأيت العجب العجاب في السنوات الأخيرة، حيث رأيت أن هذا الكرسي (كرسي رئاسة الأهلي)، أضحى يحلم به كُثر، أحترمهم على الصعيد الشخصي، لكن أراهم أقل من أن يشغلوا منصب عضو مجلس إدارة، فكيف يكون رئيساً؟
• الخمسون مليوناً قد تُقلص إلى ثلاثين مليوناً، فهل يجد هذا الاقتراح قبولاً عند جمعية الأهلي؟