(عند إطلاقنا ذا لاين وعدنا بإعادة تعريف مفهوم التنمية الحضرية من خلال تطوير مجتمعات يكون الِإنسان محورها الرئيسي واليوم ذا لاين تحقق مثالية العيش وتعالج التحديات الملحة التي تواجه البشرية).
هذا بيان للناس أصدره الأمير محمد الخير بمناسبة إطلاق تصاميم ذا لاين في مشروع نيوم لتحقيق التنمية الحضرية والحفاظ على الطبيعة كأحد مشروعات الرؤية الطموحة لتكون هذه المدينة بكل ما فيها نموذجًا عالميًا يحقق الاستدامة ومثالية العيش بالتناغم مع الطبيعة وتمثل مدى شموخ البناء الذي تجسده رؤية ولي العهد المبارك لوطن صُبت قواعده بالحب والعدل وشريعة الله.
عندما يكون الطموح كبيرًا، والإرادة ماضية، والجهد قادرًا على إنجاز كل الممكن وبعض المستحيل، وعندما تكون الرؤية مستشرفة أفقًا متراحبًا وطموحًا.. والتخطيط واعيًا ومدركًا وعابرًا للزمن عندها تدرك معنى القائد الاستثنائي..
إنه ولي العهد، الذي جعلنا نعيش حقيقة واقعية ذات وجه واحد لا يضرها من أغمض قلبه عنها كما لا يضر الشمس من لم يبصر وهجها هذه الحقيقة يمكن إنجازها في مفرد لغوي واحد ألا وهو النهضة الشاملة التى لا تقتصر دوائرها على الماديات فقط وإنما تتسع بِاتساع آفاق هذه الرؤية لتشمل الإنسان والمكان ونهضة المملكة وتطورها الحضاري والتاريخي، فكان توظيف الثروة والإنسان في بناء نسيج هذه النهضة لتتحقق في أعمار زمنية قصيرة الكثير من الشواهد العالية في سباق محموم مع الزمن فازت به هذه الأرض وإنسانها.
فلا غرو إذن ولا عجب، أن يبشّرنا محمد الخير بمشروع مدينة «ذا لاين» ويكشف لنا بجلاء طموحاته وبعد نظره، وحسن قراءته للماضي والحاضر والمستقبل في كلمات سموّه الوضيئة لهذا المشروع، تدرك بأي وعي يفكّر، وإلى أي أفق متراحب يرمي، بنيت هذه المدينة وفي وعي الأمير محمد بن سلمان أن يكون اسمها معبراً عن البعد الثقافي والحضاري لعالمية المشروع في عصف ذهني من أعضاء المجلس التأسيسي، إضافة إلى أهل الخبرة والدراية حول التسمية المناسبة للمشروع العالمى يمثل هوية ورمزية الحلم ومواءمته للهوية العالمية والبعد الإنساني والطموح الكبير ليكون اسمها في النهاية مميزاً مشكلاً منارة التغيير في العالم لترتفع شواهده عالية في سماء الوطن الغالي لتعكس مستقبل ما ستكون عليه المجتمعات الحضرية بيئة خالية من الشوارع والسيارات والانبعاثات تعتمد على الطاقة المتجددة بنسبة ١٠٠٪، لجعل صحة الإنسان ورفاهيته أولوية مطلقة بدلاً من أولوية النقل والبنى التحتية كما في المدن التقليدية.
ويؤكد سموه بأنه عند إطلاق هذه المدينة وعدنا بإعادة تعريف مفهوم التنمية الحضرية من خلال تطوير مجتمعات يكون الإنسان محورها الرئيسي، واليوم تحقق ذا لاين مثالية العيش وتعالج التحديات الملحة التي تواجه البشرية، مدينة تتسع لـ٩ ملايين نسمة تسمح تفاصيلها بالاندماج مع الطبيعة بتصاميم استثنائية تقدم حلولاً مبتكرة لأزمة الإنسان مع تلوث المدن وما ينتج عنها من أمراض.
إشارات بوارق تضعنا أمام قيادة تضع الإنسان في مقدمة اهتمامها بتوفير أفضل الظروف له، وتحسين جودة حياته، وإشراكه في منظومة الحياة المتطورة عبر توسيع دائرة التعامل مع الذكاء الاصطناعي، والتقنية الحديثة، بوصفها أساسيات وضرورة المواكبة في عالم المستقبل القريب.
قيادة لا تكتفي بالتنظير والدعوة لتفعيل القرارات من أجل المحافظة على البيئة والمناخ، وإنما تمضي إلى تقديم النموذج الحي، والمثال الواقعي على ذلك، باستحداث مدينة المستقبل للمحافظة على البيئة وأسياسات الحياة ومعطيات الطبيعة. فالمملكة وقيادتها تقدم البيان بالعمل وتسبق الجميع بخطوة.
إن جدوى مشروع «ذا لاين»، تتداخل إيجابياته، وتتقاطع ما بين البيئي والصحي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي، وغيرها من العلاقات المتداخلة لتكون «ثورة حضرية للإنسان».
مدينة تعتمد الذكاء الاصطناعي، والاتصالات فائقة السرعة بكل أنواعها، والروبوتات بتقنياتها المتطورة والحديثة، وأغراضها المتعددة..
مدينة للهدوء والسكينة والراحة والاستجمام وجودة الحياة في أعلى معاييرها، بتوفيرها لكافة حلول التنقل الذكية..
مدينة أعدت أساليب حديثة للزراعة، وتقنيات موائمة ومواكبة لإنتاج الغذاء، وسبل الرعاية الصحية..
مدينة تتعامل مع الطاقة النظيفة من الشمس والرياح، مستحدثة برامج ومشاريع في مجالات تطوير الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، بالإضافة إلى مبادرة الاقتصاد الدائري للكربون ومشروع «الهيدروجين الأخضر».
أستطيع الذهاب في تعديد مزايا هذه المدينة، لكني أكتفي بهذه الإشارات، ففيها الكفاية للتدليل على عظمة هذا المشروع، ونفاذ وسداد العقل الذي أنتجها، والعبقرية التي فكرت فيها، وهي خيط من نول رؤية المملكة 2030، التي أحكم وضعها ولي العهد الأمين، فهنيئًا للمملكة بمدينة «ذا لاين»، وأنا على يقين بأنها لن تكون آخر المدهشات في فضاء المملكة، فطالما هناك محمد بن سلمان -وفّقه الله- فثمة طموح لا ينقطع، ومستقبل زاهر، وفضاء رحب من الإنجازات والمشاريع التي تؤكد عظمة المملكة ورفعة مكانتها، وسداد ورشد وحكمة قيادتها. حفظهم الله للوطن.
هذا بيان للناس أصدره الأمير محمد الخير بمناسبة إطلاق تصاميم ذا لاين في مشروع نيوم لتحقيق التنمية الحضرية والحفاظ على الطبيعة كأحد مشروعات الرؤية الطموحة لتكون هذه المدينة بكل ما فيها نموذجًا عالميًا يحقق الاستدامة ومثالية العيش بالتناغم مع الطبيعة وتمثل مدى شموخ البناء الذي تجسده رؤية ولي العهد المبارك لوطن صُبت قواعده بالحب والعدل وشريعة الله.
عندما يكون الطموح كبيرًا، والإرادة ماضية، والجهد قادرًا على إنجاز كل الممكن وبعض المستحيل، وعندما تكون الرؤية مستشرفة أفقًا متراحبًا وطموحًا.. والتخطيط واعيًا ومدركًا وعابرًا للزمن عندها تدرك معنى القائد الاستثنائي..
إنه ولي العهد، الذي جعلنا نعيش حقيقة واقعية ذات وجه واحد لا يضرها من أغمض قلبه عنها كما لا يضر الشمس من لم يبصر وهجها هذه الحقيقة يمكن إنجازها في مفرد لغوي واحد ألا وهو النهضة الشاملة التى لا تقتصر دوائرها على الماديات فقط وإنما تتسع بِاتساع آفاق هذه الرؤية لتشمل الإنسان والمكان ونهضة المملكة وتطورها الحضاري والتاريخي، فكان توظيف الثروة والإنسان في بناء نسيج هذه النهضة لتتحقق في أعمار زمنية قصيرة الكثير من الشواهد العالية في سباق محموم مع الزمن فازت به هذه الأرض وإنسانها.
فلا غرو إذن ولا عجب، أن يبشّرنا محمد الخير بمشروع مدينة «ذا لاين» ويكشف لنا بجلاء طموحاته وبعد نظره، وحسن قراءته للماضي والحاضر والمستقبل في كلمات سموّه الوضيئة لهذا المشروع، تدرك بأي وعي يفكّر، وإلى أي أفق متراحب يرمي، بنيت هذه المدينة وفي وعي الأمير محمد بن سلمان أن يكون اسمها معبراً عن البعد الثقافي والحضاري لعالمية المشروع في عصف ذهني من أعضاء المجلس التأسيسي، إضافة إلى أهل الخبرة والدراية حول التسمية المناسبة للمشروع العالمى يمثل هوية ورمزية الحلم ومواءمته للهوية العالمية والبعد الإنساني والطموح الكبير ليكون اسمها في النهاية مميزاً مشكلاً منارة التغيير في العالم لترتفع شواهده عالية في سماء الوطن الغالي لتعكس مستقبل ما ستكون عليه المجتمعات الحضرية بيئة خالية من الشوارع والسيارات والانبعاثات تعتمد على الطاقة المتجددة بنسبة ١٠٠٪، لجعل صحة الإنسان ورفاهيته أولوية مطلقة بدلاً من أولوية النقل والبنى التحتية كما في المدن التقليدية.
ويؤكد سموه بأنه عند إطلاق هذه المدينة وعدنا بإعادة تعريف مفهوم التنمية الحضرية من خلال تطوير مجتمعات يكون الإنسان محورها الرئيسي، واليوم تحقق ذا لاين مثالية العيش وتعالج التحديات الملحة التي تواجه البشرية، مدينة تتسع لـ٩ ملايين نسمة تسمح تفاصيلها بالاندماج مع الطبيعة بتصاميم استثنائية تقدم حلولاً مبتكرة لأزمة الإنسان مع تلوث المدن وما ينتج عنها من أمراض.
إشارات بوارق تضعنا أمام قيادة تضع الإنسان في مقدمة اهتمامها بتوفير أفضل الظروف له، وتحسين جودة حياته، وإشراكه في منظومة الحياة المتطورة عبر توسيع دائرة التعامل مع الذكاء الاصطناعي، والتقنية الحديثة، بوصفها أساسيات وضرورة المواكبة في عالم المستقبل القريب.
قيادة لا تكتفي بالتنظير والدعوة لتفعيل القرارات من أجل المحافظة على البيئة والمناخ، وإنما تمضي إلى تقديم النموذج الحي، والمثال الواقعي على ذلك، باستحداث مدينة المستقبل للمحافظة على البيئة وأسياسات الحياة ومعطيات الطبيعة. فالمملكة وقيادتها تقدم البيان بالعمل وتسبق الجميع بخطوة.
إن جدوى مشروع «ذا لاين»، تتداخل إيجابياته، وتتقاطع ما بين البيئي والصحي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي، وغيرها من العلاقات المتداخلة لتكون «ثورة حضرية للإنسان».
مدينة تعتمد الذكاء الاصطناعي، والاتصالات فائقة السرعة بكل أنواعها، والروبوتات بتقنياتها المتطورة والحديثة، وأغراضها المتعددة..
مدينة للهدوء والسكينة والراحة والاستجمام وجودة الحياة في أعلى معاييرها، بتوفيرها لكافة حلول التنقل الذكية..
مدينة أعدت أساليب حديثة للزراعة، وتقنيات موائمة ومواكبة لإنتاج الغذاء، وسبل الرعاية الصحية..
مدينة تتعامل مع الطاقة النظيفة من الشمس والرياح، مستحدثة برامج ومشاريع في مجالات تطوير الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، بالإضافة إلى مبادرة الاقتصاد الدائري للكربون ومشروع «الهيدروجين الأخضر».
أستطيع الذهاب في تعديد مزايا هذه المدينة، لكني أكتفي بهذه الإشارات، ففيها الكفاية للتدليل على عظمة هذا المشروع، ونفاذ وسداد العقل الذي أنتجها، والعبقرية التي فكرت فيها، وهي خيط من نول رؤية المملكة 2030، التي أحكم وضعها ولي العهد الأمين، فهنيئًا للمملكة بمدينة «ذا لاين»، وأنا على يقين بأنها لن تكون آخر المدهشات في فضاء المملكة، فطالما هناك محمد بن سلمان -وفّقه الله- فثمة طموح لا ينقطع، ومستقبل زاهر، وفضاء رحب من الإنجازات والمشاريع التي تؤكد عظمة المملكة ورفعة مكانتها، وسداد ورشد وحكمة قيادتها. حفظهم الله للوطن.