تمثل أبها المصيف الأول، ليس سعودياً فحسب بل عربياً، ولا مانع أن نطمع أن تكون عالمياً.
أبها لإكمال طموحات وتطلعات أميرها النهم والنشط تركي بن طلال بن عبدالعزيز، تحتاج إلى مزيد من الشراكة مع كثير من القطاعات، لتحتل الريادة قولاً وفعلاً.
سأتحدث اليوم عن الجانب الرياضي الذي يجب أن تشكل فيه أبها دوراً محورياً، لاستضافة العديد من البطولات عربياً وخليجياً وآسيوياً، وهذا لن يتأتى إلا بضرورة إنشاء مزيد من الملاعب والمدن الرياضية، مع إيماني أن التجارب السابقة من «دورة الصداقة» حتى «كأس العرب»، أعطت مؤشراً إلى أن أبها قادرة -متى ما توفرت الملاعب- على استضافة أي حدث كروي، فلماذا لا نفكر في جعل أبها قبلة للمعسكرات والمنافسات الكروية؟ على الأقل في الصيف.
خطت أبها خطوة مهمة في رسم معالم السياحة في المملكة، واستطاعت أن تستقطب هذا العام العديد من أهلنا في الخليج، في إشارة واضحة إلى أن «بنت عم السحاب» تنمو فيها السياحة عاماً بعد عام.
الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، منذ أن أُعلن تنصيبه أميراً لمنطقة عسير وهو يقدم نفسه من يوم إلى آخر كمسؤول عملي، لم تقف أمامه جغرافية المنطقة حاجزاً في أن يقف بنفسه على المشاريع في مدن عسير وقراها.
بات برقابته الصارمة، ومتابعته الدائمة، على مكتب كل موظف صغيراً أم كبيراً.. لا يحب البروتوكولات، بل يكتفي أحياناً في متابعته بمرافق معه، وأحياناً لوحده، وهنا تكمن روح المرحلة.. مرحلة الشاب الملهم الأمير محمد بن سلمان، التي يجسد فيها تركي بن طلال الواقع بكل تفاصيله.
في جولاته الفردية، يصطحب معه الأمير تركي بن طلال كاميرته الخاصة، ويصور كل المخالفات، ومن ثم التوجيه بإصلاحها، مع معاقبة أي مقصر.
الأمير تركي بن طلال يعمل على أن تكون السياحة في عسير «وجهة عالمية، وطول العام».. ويؤكد: نستهدف 10 ملايين سائح في 2030. وأبرز في شرح مفصل مع الزميل عبدالله المديفر طرق وخطط هذا الاستهداف الذي يتواءم مع رؤية 2030، بقيادة الملهم وجيله.
أخيراً؛ كلام جميل قاله الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، يجب ألا يغيب عن ذهن كل مواطن «إصلاح القلوب قبل إصلاح الدروب».
أبها لإكمال طموحات وتطلعات أميرها النهم والنشط تركي بن طلال بن عبدالعزيز، تحتاج إلى مزيد من الشراكة مع كثير من القطاعات، لتحتل الريادة قولاً وفعلاً.
سأتحدث اليوم عن الجانب الرياضي الذي يجب أن تشكل فيه أبها دوراً محورياً، لاستضافة العديد من البطولات عربياً وخليجياً وآسيوياً، وهذا لن يتأتى إلا بضرورة إنشاء مزيد من الملاعب والمدن الرياضية، مع إيماني أن التجارب السابقة من «دورة الصداقة» حتى «كأس العرب»، أعطت مؤشراً إلى أن أبها قادرة -متى ما توفرت الملاعب- على استضافة أي حدث كروي، فلماذا لا نفكر في جعل أبها قبلة للمعسكرات والمنافسات الكروية؟ على الأقل في الصيف.
خطت أبها خطوة مهمة في رسم معالم السياحة في المملكة، واستطاعت أن تستقطب هذا العام العديد من أهلنا في الخليج، في إشارة واضحة إلى أن «بنت عم السحاب» تنمو فيها السياحة عاماً بعد عام.
الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، منذ أن أُعلن تنصيبه أميراً لمنطقة عسير وهو يقدم نفسه من يوم إلى آخر كمسؤول عملي، لم تقف أمامه جغرافية المنطقة حاجزاً في أن يقف بنفسه على المشاريع في مدن عسير وقراها.
بات برقابته الصارمة، ومتابعته الدائمة، على مكتب كل موظف صغيراً أم كبيراً.. لا يحب البروتوكولات، بل يكتفي أحياناً في متابعته بمرافق معه، وأحياناً لوحده، وهنا تكمن روح المرحلة.. مرحلة الشاب الملهم الأمير محمد بن سلمان، التي يجسد فيها تركي بن طلال الواقع بكل تفاصيله.
في جولاته الفردية، يصطحب معه الأمير تركي بن طلال كاميرته الخاصة، ويصور كل المخالفات، ومن ثم التوجيه بإصلاحها، مع معاقبة أي مقصر.
الأمير تركي بن طلال يعمل على أن تكون السياحة في عسير «وجهة عالمية، وطول العام».. ويؤكد: نستهدف 10 ملايين سائح في 2030. وأبرز في شرح مفصل مع الزميل عبدالله المديفر طرق وخطط هذا الاستهداف الذي يتواءم مع رؤية 2030، بقيادة الملهم وجيله.
أخيراً؛ كلام جميل قاله الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، يجب ألا يغيب عن ذهن كل مواطن «إصلاح القلوب قبل إصلاح الدروب».