• هبط الأهلي، وما زلت أسأل: هل هناك بعد الهبوط ما هو أسوأ..؟!
• سؤال أردت به أن أحاكي غداً بلسان حال اليوم مع الأخذ في الاعتبار أنني أتحدث عن كيان وليس عن أشخاص، فهل من مستوعب..؟
• الأهلي سيبدأ مشواره الأربعاء في دوري يلو، وهو المشوار الذي يعتبر مؤلماً علينا جميعاً، لكنها الحقيقة التي يجب أن نُسلّم بها، ونبدأ من خلالها إعادة ترتيب علاقتنا بكيان لو نطق لقال أحتاجكم اليوم أكثر من أي مرحلة مضت..!
• وأتحدث هنا عن الكل، وأولهم الإدارة التي يجب أن تعرف أن ثمة احتقاناً ينبغي أن تتعامل معه بإيجاد إصلاحات داخل النادي بضرورة الاستفادة من كل أهلاوي والإنصات لأصغر أهلاوي.
• شخصياً، أتمنى أن يتم إيجاد مجلس حكماء (كما طالبت في طرح سابق)؛ لرأب الصدع بين أعضاء الجمعية العمومية من جهة وإدارة النادي من جهة أخرى.
• فمسألة عدم الرغبة في استمرار الإدارة كان من الممكن حلها مبكراً لو أنصتنا لصوت العقل وتعاملنا مع الواقع كما ينبغي.
• فنحن اليوم ندفع ثمن التصعيد بين كل الأهلاويين، بين جمعية وإدارة، وجمهور وجمهور، وإعلام وإعلام، والضحية النادي..!
• شكاوى ترفع وهشتاقات تعزز وفي نهاية الأمر لا جديد، وحتى إن حدث جديد الآن سندخل أزمة أخرى أبطالها جاهزون، فكل فريق يقول مرشحي جاهز..!
• أعلم يقيناً أن التعب بالمشجع الأهلاوي وصل مداه، وأعلم أن ما يبحث عنه الجمهور الأهلاوي هو عدم استمرار الإدارة بكل مكوناتها، لكن الذي يجب أن يتفهمه كل الأهلاويين أن الاستقالة قبل التصعيد ربما لا تستغرق ساعات لو فتح الحوار بين الإدارة وخمسة فقط أو أقل من أعضاء الجمعية.
• الأمير تركي بن محمد العبدالله الفيصل لم يحتج وقتاً طويلاً لإقناع الأستاذ عبدالإله مؤمنة بالاستقالة، وكان بالإمكان أن يفعلها ماجد النفيعي لوجد حواراً خارج ما حدث في الجمعية، أما وأن التصعيد وصل إلى قمة الهرم الرياضي فهو من سيحكم في ما رفع له من شكاوى، وهذا قطعاً أخذ وقتاً واستنزف وقتاً كان النادي بحاجته النادي.• السؤال الذي يجب أن يطرح: أما آن الأوان لإصلاح جمعية الأهلي العمومية..؟!
• السنوات الثلاث الماضية هذا نتاجها، وإن ظل الحال على ما هو عليه أبشر بطول سلامة يا مربع.
• حتى رئاسة الأهلي، التي أصبحت مطمعاً لكل شخص، يجب أن تكون لها اشتراطات من خلال مجلس الحكماء، تتم دراسة الملفات والاجتماع بالمرشحين، ومن ثم الرفع للجمعية بالأنسب والأجدر، بعيداً عن أصوات قد لا تختار الأفضل.
• وزارة الرياضة التي أجلّها وأقدّرها من سمو الوزير حتى أصغر موظف، كنت أتمنى أن يكون لها دور أكثر تأثيراً في موضوع الأهلي، ولا ندري لماذا لم يكن، لكننا ندري إن تُرِكَ الأمر لجمعية الأهلي وإدارة ماجد النفيعي فحتماً سيظل الحال على ما هو عليه، والاسوأ من الهبوط في الطريق..!
• مواجهة كسر العظم بين الجمعية والإدارة لا كاسب منهما فيها، لكن الأكيد أن الأهلي خاسر.
• سؤال أردت به أن أحاكي غداً بلسان حال اليوم مع الأخذ في الاعتبار أنني أتحدث عن كيان وليس عن أشخاص، فهل من مستوعب..؟
• الأهلي سيبدأ مشواره الأربعاء في دوري يلو، وهو المشوار الذي يعتبر مؤلماً علينا جميعاً، لكنها الحقيقة التي يجب أن نُسلّم بها، ونبدأ من خلالها إعادة ترتيب علاقتنا بكيان لو نطق لقال أحتاجكم اليوم أكثر من أي مرحلة مضت..!
• وأتحدث هنا عن الكل، وأولهم الإدارة التي يجب أن تعرف أن ثمة احتقاناً ينبغي أن تتعامل معه بإيجاد إصلاحات داخل النادي بضرورة الاستفادة من كل أهلاوي والإنصات لأصغر أهلاوي.
• شخصياً، أتمنى أن يتم إيجاد مجلس حكماء (كما طالبت في طرح سابق)؛ لرأب الصدع بين أعضاء الجمعية العمومية من جهة وإدارة النادي من جهة أخرى.
• فمسألة عدم الرغبة في استمرار الإدارة كان من الممكن حلها مبكراً لو أنصتنا لصوت العقل وتعاملنا مع الواقع كما ينبغي.
• فنحن اليوم ندفع ثمن التصعيد بين كل الأهلاويين، بين جمعية وإدارة، وجمهور وجمهور، وإعلام وإعلام، والضحية النادي..!
• شكاوى ترفع وهشتاقات تعزز وفي نهاية الأمر لا جديد، وحتى إن حدث جديد الآن سندخل أزمة أخرى أبطالها جاهزون، فكل فريق يقول مرشحي جاهز..!
• أعلم يقيناً أن التعب بالمشجع الأهلاوي وصل مداه، وأعلم أن ما يبحث عنه الجمهور الأهلاوي هو عدم استمرار الإدارة بكل مكوناتها، لكن الذي يجب أن يتفهمه كل الأهلاويين أن الاستقالة قبل التصعيد ربما لا تستغرق ساعات لو فتح الحوار بين الإدارة وخمسة فقط أو أقل من أعضاء الجمعية.
• الأمير تركي بن محمد العبدالله الفيصل لم يحتج وقتاً طويلاً لإقناع الأستاذ عبدالإله مؤمنة بالاستقالة، وكان بالإمكان أن يفعلها ماجد النفيعي لوجد حواراً خارج ما حدث في الجمعية، أما وأن التصعيد وصل إلى قمة الهرم الرياضي فهو من سيحكم في ما رفع له من شكاوى، وهذا قطعاً أخذ وقتاً واستنزف وقتاً كان النادي بحاجته النادي.• السؤال الذي يجب أن يطرح: أما آن الأوان لإصلاح جمعية الأهلي العمومية..؟!
• السنوات الثلاث الماضية هذا نتاجها، وإن ظل الحال على ما هو عليه أبشر بطول سلامة يا مربع.
• حتى رئاسة الأهلي، التي أصبحت مطمعاً لكل شخص، يجب أن تكون لها اشتراطات من خلال مجلس الحكماء، تتم دراسة الملفات والاجتماع بالمرشحين، ومن ثم الرفع للجمعية بالأنسب والأجدر، بعيداً عن أصوات قد لا تختار الأفضل.
• وزارة الرياضة التي أجلّها وأقدّرها من سمو الوزير حتى أصغر موظف، كنت أتمنى أن يكون لها دور أكثر تأثيراً في موضوع الأهلي، ولا ندري لماذا لم يكن، لكننا ندري إن تُرِكَ الأمر لجمعية الأهلي وإدارة ماجد النفيعي فحتماً سيظل الحال على ما هو عليه، والاسوأ من الهبوط في الطريق..!
• مواجهة كسر العظم بين الجمعية والإدارة لا كاسب منهما فيها، لكن الأكيد أن الأهلي خاسر.