ينضم مشروع رؤى المدينة، الذي أعلنه سمو ولي العهد، إلى سلسلة طويلة من المشروعات العملاقة عبر تاريخ المملكة لعمارة المدينتين المقدستين وتطوير بنيتيهما وتحسين تجربة زائرهما !
هذا المشروع، الذي تقوم على تنفيذه شركة رؤى المدينة القابضة (إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة)، يهدف إلى الارتقاء بالخدمات المقدمة لضيوف الرحمن بالمدينة المنورة كوجهة إسلامية وثقافية عصرية، وتوفير تجربة ثرية تجمع بين الروحانية والرفاهية في بيئة سكنية وتجارية مستمدة من الطراز المعماري المديني المشيد على أحدث المعايير المعمارية العالمية الصديقة للبيئة !
يتميز المشروع، الذي سيقام على امتداد الجهة الشرقية من المسجد النبوي الشريف على مساحة 1.5 مليون متر مربع، بإطلالته المباشرة على المسجد، حيث سيضم 47 ألف وحدة ضيافة تسهم في رفع الطاقة الاستيعابية للإيواء لتحقيق مستهدف الرؤية باستضافة 30 مليون معتمر وزائر بحلول عام 2030، كما أن تخصيص 63% من مساحة المشروع للمساحات الخضراء والمفتوحة ستيسر وصول وحركة الزوار ناهيك عن الأثر البيئي الإيجابي !
المشروع سيخدم حركة النقل ويدعم حركة النشاط التجاري من خلال الحلول المتكاملة للنقل، التي ستشمل 9 محطات لحافلات الزوار، ومحطة قطار مترو، ومساراً للمركبات ذاتية الحركة، حيث سيسهم ذلك في توفير فرص العمل والارتقاء بالخدمات المقدمة لضيوف الرحمن وأهالي المنطقة !
والمشروع لا يخدم ضيوف الرحمن فحسب، بل يخدم سكان المدينة المنورة أيضاً، حيث يسهم في رفع مستوى جودة الحياة وتحقيق مضامينها من خلال تطوير البنية التحتية وتعزيز حركة النقل وزيادة طاقة الإيواء وزيادة النشاط التجاري وفق معايير تنفيذ معمارية وإنشائية وتشغيلية صديقة للبيئة عالية الدقة والكفاءة تعزز هوية المكان العابق بالتاريخ والإنسان الحالم بالمستقبل !
هذا المشروع، الذي تقوم على تنفيذه شركة رؤى المدينة القابضة (إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة)، يهدف إلى الارتقاء بالخدمات المقدمة لضيوف الرحمن بالمدينة المنورة كوجهة إسلامية وثقافية عصرية، وتوفير تجربة ثرية تجمع بين الروحانية والرفاهية في بيئة سكنية وتجارية مستمدة من الطراز المعماري المديني المشيد على أحدث المعايير المعمارية العالمية الصديقة للبيئة !
يتميز المشروع، الذي سيقام على امتداد الجهة الشرقية من المسجد النبوي الشريف على مساحة 1.5 مليون متر مربع، بإطلالته المباشرة على المسجد، حيث سيضم 47 ألف وحدة ضيافة تسهم في رفع الطاقة الاستيعابية للإيواء لتحقيق مستهدف الرؤية باستضافة 30 مليون معتمر وزائر بحلول عام 2030، كما أن تخصيص 63% من مساحة المشروع للمساحات الخضراء والمفتوحة ستيسر وصول وحركة الزوار ناهيك عن الأثر البيئي الإيجابي !
المشروع سيخدم حركة النقل ويدعم حركة النشاط التجاري من خلال الحلول المتكاملة للنقل، التي ستشمل 9 محطات لحافلات الزوار، ومحطة قطار مترو، ومساراً للمركبات ذاتية الحركة، حيث سيسهم ذلك في توفير فرص العمل والارتقاء بالخدمات المقدمة لضيوف الرحمن وأهالي المنطقة !
والمشروع لا يخدم ضيوف الرحمن فحسب، بل يخدم سكان المدينة المنورة أيضاً، حيث يسهم في رفع مستوى جودة الحياة وتحقيق مضامينها من خلال تطوير البنية التحتية وتعزيز حركة النقل وزيادة طاقة الإيواء وزيادة النشاط التجاري وفق معايير تنفيذ معمارية وإنشائية وتشغيلية صديقة للبيئة عالية الدقة والكفاءة تعزز هوية المكان العابق بالتاريخ والإنسان الحالم بالمستقبل !