النقد بات الوسيلة التي يختبئ خلفها الكل ولا مشاحة في ذلك طالما الكلام يدين صاحبه.
إلا أن هذا النقد له أدبيات يجب أن نتمسك بها، فضلاً عن أن تكون له مرتكزات هدفها في الأول والأخير الإصلاح.
لكن ما يحدث مع الأهلي لا أسميه نقداً بقدر ما اعتبره حكاية من حكاية زمن باتت فيها المعادلة معكوسة، معادلة انتبه نحن هنا.
لا أحجر على رأي أحد، ولن أكون وصيّاً على عقول الناس، لكن إن وجدت ما ينذر بتوجه جديد ضد المرحلة الحالية فلن أستطيع أكون إلا أنا ذلك الأهلاوي الذي يضع الأمور في نصابها الحقيقي.
تعادل الأهلي مع العروبة، وبدأت حملة خلت من العناوين وتفاصيلها كثيرة أحسنت الظن في بعضها والبعض الآخر تركته لمن يجيد، قرأت ما بين العبارات أو كما نقول مجازاً ما بين السطور.
أسبوعان فقط عمر الإدارة الجديدة، وفي الأسبوعين سابقت الزمن من أجل إصلاح ما يمكن إصلاحه، فهل من المنطق أن نبدأ في محاصرتها بسبب نتيجة مباراة أراها طبيعية في ظل فريق تم استلامه (أشلاء)، نعم أشلاء ومفرغ من كل روافده، وأهمها العنصر الأجنبي الذي ينمّ بل ويؤكد أن معسكر تركيا كان ترفيهياً ولم يكن إعدادياً.
ما علاقة الإدارة بهذه التعاقدات المضروبة التي فيها جرم بحق الأهلي؟
وأقول جرماً؛ لأن من أحضرهم ووافق عليهم كان هدفه إكمال المشروع حسب ما يقول الكاتلوج، وحاولت الإدارة الشابة تدارك ما يمكن تداركه، لكن الوقت ضاق عليهم، ومع ذلك قدموا عملاً يستحق الثناء.
الخلاصة من هذا الرأي هو إيصال رسالة إلى الإدارة التي يجب أن تتفرغ للعمل ولا تشغل نفسها بطرح فيه التأزيم يكشف الوجه الحقيقي لمن يقتاتون على الأزمة.
وفي الجانب الآخر من معادلة الأزمة، ثمة أدوات أخرى تبحث عن الجمعية وموعد انعقادها، وفي صندوق الأسرار ما يجعلني أربط شيئاً بشيء، وأطالب الحكماء الذين أعول عليهم أن يحموا هذه الإدارة من حرب بدأت على أكثر من صعيد.
وأطالب الإدارة بكامل منظومتها بأن تعمل في منأى عن تجار الأزمة والذين يظهرون ما لايبطنون ولكل شيء عندهم ثمن.
جمهور الأهلي مع الأهلي وإدارته الحالية ولن يصغوا إلى تجار الأزمات أو من يحركهم.
إلا أن هذا النقد له أدبيات يجب أن نتمسك بها، فضلاً عن أن تكون له مرتكزات هدفها في الأول والأخير الإصلاح.
لكن ما يحدث مع الأهلي لا أسميه نقداً بقدر ما اعتبره حكاية من حكاية زمن باتت فيها المعادلة معكوسة، معادلة انتبه نحن هنا.
لا أحجر على رأي أحد، ولن أكون وصيّاً على عقول الناس، لكن إن وجدت ما ينذر بتوجه جديد ضد المرحلة الحالية فلن أستطيع أكون إلا أنا ذلك الأهلاوي الذي يضع الأمور في نصابها الحقيقي.
تعادل الأهلي مع العروبة، وبدأت حملة خلت من العناوين وتفاصيلها كثيرة أحسنت الظن في بعضها والبعض الآخر تركته لمن يجيد، قرأت ما بين العبارات أو كما نقول مجازاً ما بين السطور.
أسبوعان فقط عمر الإدارة الجديدة، وفي الأسبوعين سابقت الزمن من أجل إصلاح ما يمكن إصلاحه، فهل من المنطق أن نبدأ في محاصرتها بسبب نتيجة مباراة أراها طبيعية في ظل فريق تم استلامه (أشلاء)، نعم أشلاء ومفرغ من كل روافده، وأهمها العنصر الأجنبي الذي ينمّ بل ويؤكد أن معسكر تركيا كان ترفيهياً ولم يكن إعدادياً.
ما علاقة الإدارة بهذه التعاقدات المضروبة التي فيها جرم بحق الأهلي؟
وأقول جرماً؛ لأن من أحضرهم ووافق عليهم كان هدفه إكمال المشروع حسب ما يقول الكاتلوج، وحاولت الإدارة الشابة تدارك ما يمكن تداركه، لكن الوقت ضاق عليهم، ومع ذلك قدموا عملاً يستحق الثناء.
الخلاصة من هذا الرأي هو إيصال رسالة إلى الإدارة التي يجب أن تتفرغ للعمل ولا تشغل نفسها بطرح فيه التأزيم يكشف الوجه الحقيقي لمن يقتاتون على الأزمة.
وفي الجانب الآخر من معادلة الأزمة، ثمة أدوات أخرى تبحث عن الجمعية وموعد انعقادها، وفي صندوق الأسرار ما يجعلني أربط شيئاً بشيء، وأطالب الحكماء الذين أعول عليهم أن يحموا هذه الإدارة من حرب بدأت على أكثر من صعيد.
وأطالب الإدارة بكامل منظومتها بأن تعمل في منأى عن تجار الأزمة والذين يظهرون ما لايبطنون ولكل شيء عندهم ثمن.
جمهور الأهلي مع الأهلي وإدارته الحالية ولن يصغوا إلى تجار الأزمات أو من يحركهم.