• لا أرى مشكلة في أن تكتب ما تريد، وتقول ما تريد، فهذا من أبسط حقوقك، لكن أن تشتم هنا وتتهم هناك فهذا أمر يدعو إلى قراءة واقعك بكثير من التمعن؛ لكي -على الأقل- نقدر نساعدك على حماية نفسك من نفسك.
• أنت لستَ جاهلاً لكي تكون عدو نفسك، بل مندفع وتخونك أحياناً عباراتك، فتخلط بين (النقد والشتم والاتهام)، وهنا تسكن الكارثة..!
• هذا الكلام لا أقصد به شخصاً بعينه بقدر ما هو رسالة جماعية لكل الزملاء لا سيما بعد ارتفاع معدل الاعتذارات للأندية والأفراد.
• كلنا نخطئ ونصيب، ولولا الخطأ ما وصلنا إلى الصواب؛ لهذا أحذِّر زملائي ونفسي وكل المارين على أحرفي من الزلل والشطط، ففي الأول والأخير نحن مسؤولون عن كل كلمة نكتبها أو نقولها.
• محمد الصامل قرر التنحي بعد أن تمّت محاكمته إعلامياً وجماهيرياً من طرف واحد، واستشهدوا في محاكمته بتغريدات سابقة، وهنا لن أنحاز للتغريدات ولا لصاحبها بقدر ما أسأل: إلى متى يظل المسؤول الرياضي عرضة للابتزاز؟ وأقول ابتزازاً طبقاً لما حدث للصامل وما يحدث لغيره..!
• سؤال إجابته عند المؤسسة الرياضية التي يجب أن تحمي الكل من الكل، أو أننا سنصحى يوماً من الأيام على اعتذارات وانسحابات بالجملة من الاتحادات ولجانها.
• هؤلاء الذين يدعون الإصلاح من خلال تغريدات الصامل أو غيره ستجد إرثهم (يُفشِّل) لو تمّت معاملتهم بمثل ما عاملوا به الصامل..!
• فمن الأجدى بهم أن يصلحوا حالهم قبل أن يبحثوا عن إصلاح الآخرين.
• حتى رئيس النصر مسلي آل معمر لم يسلم منهم، فها هم من حين إلى آخر يعيدون آراءً سابقة له، ويحاكمون من عبرها الرئيس مسلي من خلال الإعلامي مسلي مع أن الفارق كبير ولا مجال للربط.
• فمتى تكبرون..؟!
(2)
• قال وكيل وزير الرياضة عبدالعزيز المسعد:
«- نتابع الموضوع المالي للنادي #الأهلي
- تم توقيع الاستلام والتسليم بين الإدارتين السابقة والحالية، ويتم استكمال الإجراءات.
- سيتم الإعلان عن كل الأمور في وقت لاحق».
• لو لم يُقَلْ في مؤتمر (ظهر الأربعاء) إلا هذا الكلام لكفاني.
• هرمنا يا سعادة الوكيل في انتظار هذه اللحظة، ولا أملك إلا أن أقول لكم (الله يقويكم).
• ومضة:
نحتاجُ أن نُخطِئ ليسقط الذين لا يتمسكون بنا جيداً..!
• أنت لستَ جاهلاً لكي تكون عدو نفسك، بل مندفع وتخونك أحياناً عباراتك، فتخلط بين (النقد والشتم والاتهام)، وهنا تسكن الكارثة..!
• هذا الكلام لا أقصد به شخصاً بعينه بقدر ما هو رسالة جماعية لكل الزملاء لا سيما بعد ارتفاع معدل الاعتذارات للأندية والأفراد.
• كلنا نخطئ ونصيب، ولولا الخطأ ما وصلنا إلى الصواب؛ لهذا أحذِّر زملائي ونفسي وكل المارين على أحرفي من الزلل والشطط، ففي الأول والأخير نحن مسؤولون عن كل كلمة نكتبها أو نقولها.
• محمد الصامل قرر التنحي بعد أن تمّت محاكمته إعلامياً وجماهيرياً من طرف واحد، واستشهدوا في محاكمته بتغريدات سابقة، وهنا لن أنحاز للتغريدات ولا لصاحبها بقدر ما أسأل: إلى متى يظل المسؤول الرياضي عرضة للابتزاز؟ وأقول ابتزازاً طبقاً لما حدث للصامل وما يحدث لغيره..!
• سؤال إجابته عند المؤسسة الرياضية التي يجب أن تحمي الكل من الكل، أو أننا سنصحى يوماً من الأيام على اعتذارات وانسحابات بالجملة من الاتحادات ولجانها.
• هؤلاء الذين يدعون الإصلاح من خلال تغريدات الصامل أو غيره ستجد إرثهم (يُفشِّل) لو تمّت معاملتهم بمثل ما عاملوا به الصامل..!
• فمن الأجدى بهم أن يصلحوا حالهم قبل أن يبحثوا عن إصلاح الآخرين.
• حتى رئيس النصر مسلي آل معمر لم يسلم منهم، فها هم من حين إلى آخر يعيدون آراءً سابقة له، ويحاكمون من عبرها الرئيس مسلي من خلال الإعلامي مسلي مع أن الفارق كبير ولا مجال للربط.
• فمتى تكبرون..؟!
(2)
• قال وكيل وزير الرياضة عبدالعزيز المسعد:
«- نتابع الموضوع المالي للنادي #الأهلي
- تم توقيع الاستلام والتسليم بين الإدارتين السابقة والحالية، ويتم استكمال الإجراءات.
- سيتم الإعلان عن كل الأمور في وقت لاحق».
• لو لم يُقَلْ في مؤتمر (ظهر الأربعاء) إلا هذا الكلام لكفاني.
• هرمنا يا سعادة الوكيل في انتظار هذه اللحظة، ولا أملك إلا أن أقول لكم (الله يقويكم).
• ومضة:
نحتاجُ أن نُخطِئ ليسقط الذين لا يتمسكون بنا جيداً..!