يعيش الأهلي حالة تصالح جماعية أراها في المدرجات ملعباً وصالات، ويفترض أن ندعم هذا الصلح بمزيدٍ من الدعم بدلاً من لعبة حذرت منها هدفها ليس نبيلاً..!
لعبة المتهافتين على ضوء الأهلي من خلال كرسي يجب أن يحمى من الحكماء.
إدارة الشبان الجدد -أو كما يعرفها الجمهور إدارة أولاد الأهلي- يجب أن تزكى أربع سنوات بعد نهاية التكليف، وأن يتم قفل باب الإزعاج بقرار جمعية يهمها الأهلي، وإن لاح في الأفق ما يعيدنا إلى لعبة التكتلات والأصوات فيجب بترها بأصوات العقلاء والحكماء، فالأهلي أنهك على مدار السنوات الماضية، وكان الناتج هبوطاً مع إدارة الهبوط..!
هذه الإدارة أعادت للأهلي وألعابه الحياة في أقل من شهرين، وأبرزت من خلال تنظيم العمل الإداري الوجه الجميل لمعنى الهيكلة الإدارية وفق تركيبة متناغمة روعي فيها معنى التخصص والكفاءة الإدارية كل في مجاله.
النادي أنهك وتعب ودفع الثمن هبوطاً؛ بسبب أصوات جمعية أضرت النادي ولا يمكن أستثني العبث المالي الذي سرق ونهب تحت غطاء هذا لي وهذا لك على مدار الأعوام الأربعة أو الخمسة الماضية، وأطمع بل أحلم أن تهتم إدارة أولاد الأهلي بهذا الملف مع ضرورة استرجاع الألف قبل المليون، فما أباحت به الصفقات جزء لا يتجزأ من حقيقة ذاك العبث..!
أعود إلى الأهم والمهم، وأطالب وألح في الطلب بضرورة حماية الإدارة من بعض الباحثين عن كرسي وليد معاذ وزملائه في الإدارة، فما يتداول اليوم همساً غداً ستسمعونه ضجيجاً في الإعلام من الطامعين في كرسي رئاسة الأهلي والإعداد بدأ من عدة إدارات من خلال بعض أعضاء الجمعية الداعمين والمصوتين، وكل ثلة عندها مشروع..!
أتكلم في هذا السياق عن كيان يجب أن يستقر وعن أشخاص يجب أن يكونوا جزءاً من مرحلة نرى فيها عمل عشاق وتجانس محبين.
إذا كان لديكم أيها الطامعون في كرسي رئاسة الأهلي أحلام أجلوها حتى يعيد أبناء الأهلي ناديهم حيث يجب أن يكون، وبلاش إزعاج في وقت لا نحتاج أن نسمع فيه أصواتكم.
فقراصنتكم في المساحات وتويتر بدأوا مغادرة المشهد بأمر جمهور هم خط الدفاع الأول ضد كل من يحاول الإضرار بهذه الإدارة.
من الآخر نريد التزكية من الجمعية العمومية لهذه الإدارة ولسنا بحاجة انتخابات دمرت الكيان، وفي كل الأحوال النادي أهم منكم كلكم يا جماعة الأصوات الموجهة.
ومضة:
لا عاد تستغرب يصير اللي يصير
في هالزمن كل المفاهيم؛ تغدى
اكثر من ينافس على الجود الفقير
واكثر من يسولف عن الطيب الردي
لعبة المتهافتين على ضوء الأهلي من خلال كرسي يجب أن يحمى من الحكماء.
إدارة الشبان الجدد -أو كما يعرفها الجمهور إدارة أولاد الأهلي- يجب أن تزكى أربع سنوات بعد نهاية التكليف، وأن يتم قفل باب الإزعاج بقرار جمعية يهمها الأهلي، وإن لاح في الأفق ما يعيدنا إلى لعبة التكتلات والأصوات فيجب بترها بأصوات العقلاء والحكماء، فالأهلي أنهك على مدار السنوات الماضية، وكان الناتج هبوطاً مع إدارة الهبوط..!
هذه الإدارة أعادت للأهلي وألعابه الحياة في أقل من شهرين، وأبرزت من خلال تنظيم العمل الإداري الوجه الجميل لمعنى الهيكلة الإدارية وفق تركيبة متناغمة روعي فيها معنى التخصص والكفاءة الإدارية كل في مجاله.
النادي أنهك وتعب ودفع الثمن هبوطاً؛ بسبب أصوات جمعية أضرت النادي ولا يمكن أستثني العبث المالي الذي سرق ونهب تحت غطاء هذا لي وهذا لك على مدار الأعوام الأربعة أو الخمسة الماضية، وأطمع بل أحلم أن تهتم إدارة أولاد الأهلي بهذا الملف مع ضرورة استرجاع الألف قبل المليون، فما أباحت به الصفقات جزء لا يتجزأ من حقيقة ذاك العبث..!
أعود إلى الأهم والمهم، وأطالب وألح في الطلب بضرورة حماية الإدارة من بعض الباحثين عن كرسي وليد معاذ وزملائه في الإدارة، فما يتداول اليوم همساً غداً ستسمعونه ضجيجاً في الإعلام من الطامعين في كرسي رئاسة الأهلي والإعداد بدأ من عدة إدارات من خلال بعض أعضاء الجمعية الداعمين والمصوتين، وكل ثلة عندها مشروع..!
أتكلم في هذا السياق عن كيان يجب أن يستقر وعن أشخاص يجب أن يكونوا جزءاً من مرحلة نرى فيها عمل عشاق وتجانس محبين.
إذا كان لديكم أيها الطامعون في كرسي رئاسة الأهلي أحلام أجلوها حتى يعيد أبناء الأهلي ناديهم حيث يجب أن يكون، وبلاش إزعاج في وقت لا نحتاج أن نسمع فيه أصواتكم.
فقراصنتكم في المساحات وتويتر بدأوا مغادرة المشهد بأمر جمهور هم خط الدفاع الأول ضد كل من يحاول الإضرار بهذه الإدارة.
من الآخر نريد التزكية من الجمعية العمومية لهذه الإدارة ولسنا بحاجة انتخابات دمرت الكيان، وفي كل الأحوال النادي أهم منكم كلكم يا جماعة الأصوات الموجهة.
ومضة:
لا عاد تستغرب يصير اللي يصير
في هالزمن كل المفاهيم؛ تغدى
اكثر من ينافس على الجود الفقير
واكثر من يسولف عن الطيب الردي