وضع سمو ولي العهد معياراً مهماً لأحلامنا وطموحاتنا في كأس العالم، وهو المعيار الذي يجب أن نبني عليه ونتخذ منه مدخلاً للحديث عن ما نطمع فيه في مشاركتنا بمونديال الدوحة.
فنحن وإن بالغ بعضنا في الطموحات نظل واعين ومدركين أن مجموعتنا ليست سهلة، وإن أخذنا التقييم وفق دراسة تحليلية فنية دقيقة سنجد أن هناك فرقاً بيننا وبين الأرجنتين والمكسيك وبولندا السهل فيها أصعب من الصعب.
يقول عرّاب المرحلة وأستاذه الشاب الملهم الأمير محمد بن سلمان في حديثه للاعبي المنتخب بأن يستمتعوا بهذه المباريات الثلاث، وأن يؤدوا مباريات المجموعة دون ضغوط نفسية يمكن أن تؤثر على أدائهم الطبيعي، مشيراً إلى صعوبة المجموعة في كأس العالم، وأنه ليس متوقعاً من المنتخب تحقيق نتائج كبيرة، لكن الدعوات معهم، والجميع يتابعون أولاً بأول، وإن شاء الله القادم أفضل.
وهنا كما يرى كل فاهم لكرة القدم أسرارها وأبعادها الفنية والنفسية يجد أن الرسالة بل الوصية تكتسب جانباً مهماً على أرض الملعب وخارج الملعب.
فينبغي أن تصل هذه الرسالة لكل من يمارس ضغوطات على المنتخب ولاسيما المتحمسين من الإعلاميين والجمهور والذين يبنون أحكامهم على الفوز والخسارة.
أثق أن الرسالة وصلت اللاعبين وجهازهم الإداري والفني وسيكون لها الأثر الإيجابي لاسيما أنها كانت مباشرة، بل وأثق أن رفع الحرج عن اللاعبين بهذه الصورة الواضحة ستقدم لنا منتخباً مختلفاً يلعب ليمتع ويستمتع.
وشكر وزير الرياضة، ولي العهد على الدعم المتواصل، منوهاً بأداء اللاعبين خلال التصفيات، حيث كانوا على قدر المسؤولية، متأملاً إن شاء الله أن يكملوا هذه المسيرة في تمثيل المنتخب في كأس العالم، مشيراً إلى حرص اللاعبين على تقديم أفضل جهد يليق باسم المملكة.
أخيراً؛ هذ الاستقبال الذي حظي به اللاعبون وهم على أعتاب أكبر بطولة كرة قدم في العالم سيدفعهم وبشغف إلى تحقيق التطلعات كيف لا والرجل الثاني في المملكة العربية السعودية يقف وبقوة خلف الرياضة السعودية ويدفعها للأمام حتى تعيد تشكيل نفسها بشكل يبعث عنها الانطباع الأفضل في نظر الجميع.
فنحن وإن بالغ بعضنا في الطموحات نظل واعين ومدركين أن مجموعتنا ليست سهلة، وإن أخذنا التقييم وفق دراسة تحليلية فنية دقيقة سنجد أن هناك فرقاً بيننا وبين الأرجنتين والمكسيك وبولندا السهل فيها أصعب من الصعب.
يقول عرّاب المرحلة وأستاذه الشاب الملهم الأمير محمد بن سلمان في حديثه للاعبي المنتخب بأن يستمتعوا بهذه المباريات الثلاث، وأن يؤدوا مباريات المجموعة دون ضغوط نفسية يمكن أن تؤثر على أدائهم الطبيعي، مشيراً إلى صعوبة المجموعة في كأس العالم، وأنه ليس متوقعاً من المنتخب تحقيق نتائج كبيرة، لكن الدعوات معهم، والجميع يتابعون أولاً بأول، وإن شاء الله القادم أفضل.
وهنا كما يرى كل فاهم لكرة القدم أسرارها وأبعادها الفنية والنفسية يجد أن الرسالة بل الوصية تكتسب جانباً مهماً على أرض الملعب وخارج الملعب.
فينبغي أن تصل هذه الرسالة لكل من يمارس ضغوطات على المنتخب ولاسيما المتحمسين من الإعلاميين والجمهور والذين يبنون أحكامهم على الفوز والخسارة.
أثق أن الرسالة وصلت اللاعبين وجهازهم الإداري والفني وسيكون لها الأثر الإيجابي لاسيما أنها كانت مباشرة، بل وأثق أن رفع الحرج عن اللاعبين بهذه الصورة الواضحة ستقدم لنا منتخباً مختلفاً يلعب ليمتع ويستمتع.
وشكر وزير الرياضة، ولي العهد على الدعم المتواصل، منوهاً بأداء اللاعبين خلال التصفيات، حيث كانوا على قدر المسؤولية، متأملاً إن شاء الله أن يكملوا هذه المسيرة في تمثيل المنتخب في كأس العالم، مشيراً إلى حرص اللاعبين على تقديم أفضل جهد يليق باسم المملكة.
أخيراً؛ هذ الاستقبال الذي حظي به اللاعبون وهم على أعتاب أكبر بطولة كرة قدم في العالم سيدفعهم وبشغف إلى تحقيق التطلعات كيف لا والرجل الثاني في المملكة العربية السعودية يقف وبقوة خلف الرياضة السعودية ويدفعها للأمام حتى تعيد تشكيل نفسها بشكل يبعث عنها الانطباع الأفضل في نظر الجميع.