ها هي لحظة كسر الهيبة في مونديال كأس العالم.
البارحة كان مقالي عن إمكانية كسر هيبة المنتخب الأرجنتيني بما يمكن أن تحدثه ظروف المباراة، ولا أريد (الفذلكة) فقط أشعر بفرح غامر، وأنا تحت مظلة هذا الفرح مع انتهاء المباراة وفوزنا لا شيء يخطر في بالي سوى مفردات الفرح.
هكذا يكون وطننا حافلاً بالإنجازات في مجال من مجالات الحياة.. نحن في وطن زاخر بالقوى البشرية، وكل فرد منا يمسك بأشعة الشمس ليقول:
- أنا هنا.
- أؤمن أن القوى الناعمة هي منصة لرفع راية المجد، وبلادنا تفاخر بقواها الناعمة.. وطننا اعتلى منصات عالمية من خلال أفراده، ولدينا في كل مجال رمز عالمي، تعددت رموزنا العالمية، وهذا أمر حتمى حين يكون أفراد الوطن يمسكون بخيوط الشمس.
- والتفاخر بهذا الوطن ليس تفاخراً ساذجاً، وإنما يستند على معطيات سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية، ومن يريد اختبار هذا القول يمكنه أن يجول في جميع الحقول الحياتية، فسوف يجد في كل حقل رمزاً سعودياً عالمياً.
- نعم الكرة هي قوة يمكن المفاخرة بها عند الانتصار، فمفهوم القوة يختلف باختلاف الأزمان، ولم تعد القوة العسكرية هي القوة الوحيدة للانتصار، فكيف بوطن يمتلك قوى عالمية في كل شيء.
- فوزنا في مباراة كأس العالم وعلى الأرجنتين هو فوز قوانا الناعمة المعززة لوجود وطن دخل إلى مجموعة العشرين ليثبت أن لديه قوى في كل مجال.
- مبروك لوطننا هذا المجد.
البارحة كان مقالي عن إمكانية كسر هيبة المنتخب الأرجنتيني بما يمكن أن تحدثه ظروف المباراة، ولا أريد (الفذلكة) فقط أشعر بفرح غامر، وأنا تحت مظلة هذا الفرح مع انتهاء المباراة وفوزنا لا شيء يخطر في بالي سوى مفردات الفرح.
هكذا يكون وطننا حافلاً بالإنجازات في مجال من مجالات الحياة.. نحن في وطن زاخر بالقوى البشرية، وكل فرد منا يمسك بأشعة الشمس ليقول:
- أنا هنا.
- أؤمن أن القوى الناعمة هي منصة لرفع راية المجد، وبلادنا تفاخر بقواها الناعمة.. وطننا اعتلى منصات عالمية من خلال أفراده، ولدينا في كل مجال رمز عالمي، تعددت رموزنا العالمية، وهذا أمر حتمى حين يكون أفراد الوطن يمسكون بخيوط الشمس.
- والتفاخر بهذا الوطن ليس تفاخراً ساذجاً، وإنما يستند على معطيات سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية، ومن يريد اختبار هذا القول يمكنه أن يجول في جميع الحقول الحياتية، فسوف يجد في كل حقل رمزاً سعودياً عالمياً.
- نعم الكرة هي قوة يمكن المفاخرة بها عند الانتصار، فمفهوم القوة يختلف باختلاف الأزمان، ولم تعد القوة العسكرية هي القوة الوحيدة للانتصار، فكيف بوطن يمتلك قوى عالمية في كل شيء.
- فوزنا في مباراة كأس العالم وعلى الأرجنتين هو فوز قوانا الناعمة المعززة لوجود وطن دخل إلى مجموعة العشرين ليثبت أن لديه قوى في كل مجال.
- مبروك لوطننا هذا المجد.