في ملتقى الإعلام والعلاقات العامة الذي نظمته جمعية «مراسم» بمدينة عنيزة الباسمة الأسبوع الماضي تحدث سمو أمير منطقة القصيم الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز بشفافية عن أهمية دور الإعلام في التنمية، مؤكداً على أن التحولات التي يشهدها الإعلام اليوم نحو الرقمنة وتوظيف منصات التواصل الاجتماعي في دعم مسيرة التنمية تصب في النهاية في الصالح العام وتواكب التغيير الذي تقوده رؤية المملكة ٢٠٣٠ الطموحة !
الملتقى الذي عقد ٩ جلسات بمشاركة نخبة من الإعلاميين والمتخصصين شهد طروحات مهمة ومناقشات عميقة لقضايا ملحة تشكل اليوم عصب العلاقة بين الإعلام والتنمية ومسؤولية الإعلام في دعم التنمية وتبني القضايا الوطنية التي تهم المجتمع وتؤثر في حياته وتعزز مشاركته في تحقيق أهداف الرؤية التي ستنعكس على جودة الحياة ورسم ملامح التنمية المستهدفة وتعبيد الطريق نحو المستقبل !
اللافت في جلسة سمو الأمير التي افتتحت الملتقى وتشرفت بمحاورته فيها، والجلسات اللاحقة حضور الواقعية في الطروحات والابتعاد عن الإنشائية، مما عكس الجدية في تناول الموضوعات المطروحة، بينما نجحت جمعية مراسم بقيادة الأستاذ عبدالعزيز الخشيبان وزملائه وزميلاته بكفاءة إعلامية عالية في اختيار العناوين والمتحدثين ونقل جميع أنشطة الملتقى عبر المنصات الإعلامية لتحقيق أوسع انتشار لنقاشات الملتقى ونتائجه !
كل ما أرجوه هو أن تستفيد الجهات ذات العلاقة من مخرجات الملتقى وما طرح فيه من أفكار ثرية، خاصة مع مشاركة نخبة المتخصصين من مختلف مناطق المملكة الذين لم يكن ليجمعهم سوى سحر عنيزة وجاذبية القصيم !
الملتقى الذي عقد ٩ جلسات بمشاركة نخبة من الإعلاميين والمتخصصين شهد طروحات مهمة ومناقشات عميقة لقضايا ملحة تشكل اليوم عصب العلاقة بين الإعلام والتنمية ومسؤولية الإعلام في دعم التنمية وتبني القضايا الوطنية التي تهم المجتمع وتؤثر في حياته وتعزز مشاركته في تحقيق أهداف الرؤية التي ستنعكس على جودة الحياة ورسم ملامح التنمية المستهدفة وتعبيد الطريق نحو المستقبل !
اللافت في جلسة سمو الأمير التي افتتحت الملتقى وتشرفت بمحاورته فيها، والجلسات اللاحقة حضور الواقعية في الطروحات والابتعاد عن الإنشائية، مما عكس الجدية في تناول الموضوعات المطروحة، بينما نجحت جمعية مراسم بقيادة الأستاذ عبدالعزيز الخشيبان وزملائه وزميلاته بكفاءة إعلامية عالية في اختيار العناوين والمتحدثين ونقل جميع أنشطة الملتقى عبر المنصات الإعلامية لتحقيق أوسع انتشار لنقاشات الملتقى ونتائجه !
كل ما أرجوه هو أن تستفيد الجهات ذات العلاقة من مخرجات الملتقى وما طرح فيه من أفكار ثرية، خاصة مع مشاركة نخبة المتخصصين من مختلف مناطق المملكة الذين لم يكن ليجمعهم سوى سحر عنيزة وجاذبية القصيم !