-A +A
أحمد الشمراني
• الناس وين وأنتم وين؟ مانشيت جميل نبحث عن تفاصيله من خلال قطبي القارتين كروياً، فزعيم في مصر وآخر في الرياض، والاثنان كبيرا آسيا وأفريقيا، فهل من محتج؟

• الأهلي ذاهب إلى بطولة العالم للأندية، وكذلك الهلال، فثار حنق المتعصبين هنا وهناك، واكتفى الواقعيون بالضحك احتجاجاً، وفي الضحك في مثل هذا الموقف بهجة.


• ترشيحي أومرشح لا أراها في موضعها حينما يكون أمر التمثيل معنياً بالهلال والأهلي.

• هنا أقول الحقيقة ولا يمكن أن أماري أو أجامل، فالأهلي والهلال يمثلان ثنائية القطب عربياً، وفي القارتين السمراء والصفراء.

• سيكملان العقد في المغرب وماعلينا إلا الاستمتاع بكبار الأندية في العالم في معزل عن التعصب، فكرة القدم في بعض المحافل تختار من يمثلها.

(2)

• إبراهيم الفريان، أقولها هكذا دون تكلف، ودون أن أسبق اسمه بلقب الدكتور أو الزميل أو الإعلامي، ليس تقليلاً، بل إنصاف لشخص يعيش حياته كما يريد، لا كما يُطلب منه أو يُفرض عليه.

• في كل حدث عالمي قاري عربي خليجي تجده مع الكل (عرباً وعجماً)، ولا تعنيه اللغة، بقدر ما يعنيه أن يستمتع بالفلاشات.

• إبراهيم الفريان في يوم واحد قد تجده في عدة مناسبات صوتاً وصورة، ولا يمكن أن تستغرب ذلك، لأنه بكل صراحة شخص غير عادي.

• دعوه يستمتع بحياته، فلا تزعجوه بوصايا أو تعليقات ثمنها على قوله «بلوكة»!

(3)

• عشاق الدون -وهم كثر- هل سينتقلون معه إلى مدرج النصر؟

• أترك الإجابة على هذا السؤال للزميل عبدالكريم الجاسر!

• ومضة:

«إذا ابتسم المهزوم فقد المنتصر لذة النصر» (وليم شكسبير).