• اعتدت أن أرتقي بعباراتي في زمن بات فيه البعض يتبارون بعبارات هابطة في الشكل والمضمون، ومع ذلك لم أسلم من زللهم..!
• ما الذي يمنع أن نختلف بوعي؟ وما الذي يمنع أن نتشارك في إبراز جماليات الرياضة بعيداً عن نتوءات التعصب وارتدادته..؟!
• قلت في أعقاب فوز الهلال على الاتحاد في صيغة سؤال: متى يفوز الاتحاد على الهلال..؟ وجاءت الإجابات بين رفض قطعي للسؤال وإجابات خجولة ميولي الأهلاوي قاسمها المشترك..!
• فعلاً، أسأل وأنا صادق: متى يا عميد تتحرر من سطوة الزعيم..؟!
• وهذا السؤال الذي رفض مني كان عنوان لكل البرامج تختلف فيه الصياغة، ويبقى الاستفهام.
• ولأن مهمة الإقناع أو الاقتناع عندي نسبية في زمن عوار يعيشه الرأي الرياضي فلن أزيد في تكرار الأسئلة بقدر ما أذهب إلى الإجابة الأجمل التي يقدمها لنا تاليسكا من مباراة إلى أخرى..!
• النصر الثري مالاً وفكراً بات يعمل وفق استراتيجية مختلفة، وما أدل على ذلك من اختيار نجم بهذه المواصفات، وآخر ملأ الدنيا وشغل الناس..!
• ماذا سيحدث عندما يلعب تاليسكا إلى جوار الدون؟ أعتقد، بل أكاد أجزم، أن مهمة الخصوم ستكون صعبة، بل أشبه بالأشغال الشاقة على كل دفاع يواجه هذا الثنائي.
• يسأل أحد الزملاء: لماذا حمدالله الاتحادي لم ينجح أمام الهلال مثل ما نجح حمدالله النصراوي أمام ذات الهلال..؟!
• سؤال أحيله بكل استفهاماته إلى الزميل محمد أبوهداية، ففي اعتقادي أنه الوحيد القادر على فك طلاسم هذا السؤال.
• الأهلاويون -وأنا أولهم- نعيش حالة قلق بسبب الغموض الذي يلف النادي، وأعني تحديداً فريق القدم الذي حتى الآن لا نعلم من القادمون ومن الراحلون في الوقت الذي كنت أتوقع مع بداية فترة الانتقالات الشتوية أن يتم الإعلان ومن ثم المشاركة..!
• أسأل مثل غيري: وش العلم يا إدارة أبناء الأهلي..؟!
• أخيراً، خذوا هذا المسج من الزميل صالح الطريقي:
لست أدري لماذا أود الكتابة لك يا صديقي؟
ـ هل مر من هذا الملعب قلوب حزينة؟
سنابل الأهلي لم يحن خريفها، وكذا الطاعنون بحبه.
هل تذكر حين كان «دابو» يبتسم بالملعب، فتزهر أشجار الفرح في قلوبنا؟
بالأمس لم يزهر شيء، هل كان ينقصنا محاربون وقائد؟
• ما الذي يمنع أن نختلف بوعي؟ وما الذي يمنع أن نتشارك في إبراز جماليات الرياضة بعيداً عن نتوءات التعصب وارتدادته..؟!
• قلت في أعقاب فوز الهلال على الاتحاد في صيغة سؤال: متى يفوز الاتحاد على الهلال..؟ وجاءت الإجابات بين رفض قطعي للسؤال وإجابات خجولة ميولي الأهلاوي قاسمها المشترك..!
• فعلاً، أسأل وأنا صادق: متى يا عميد تتحرر من سطوة الزعيم..؟!
• وهذا السؤال الذي رفض مني كان عنوان لكل البرامج تختلف فيه الصياغة، ويبقى الاستفهام.
• ولأن مهمة الإقناع أو الاقتناع عندي نسبية في زمن عوار يعيشه الرأي الرياضي فلن أزيد في تكرار الأسئلة بقدر ما أذهب إلى الإجابة الأجمل التي يقدمها لنا تاليسكا من مباراة إلى أخرى..!
• النصر الثري مالاً وفكراً بات يعمل وفق استراتيجية مختلفة، وما أدل على ذلك من اختيار نجم بهذه المواصفات، وآخر ملأ الدنيا وشغل الناس..!
• ماذا سيحدث عندما يلعب تاليسكا إلى جوار الدون؟ أعتقد، بل أكاد أجزم، أن مهمة الخصوم ستكون صعبة، بل أشبه بالأشغال الشاقة على كل دفاع يواجه هذا الثنائي.
• يسأل أحد الزملاء: لماذا حمدالله الاتحادي لم ينجح أمام الهلال مثل ما نجح حمدالله النصراوي أمام ذات الهلال..؟!
• سؤال أحيله بكل استفهاماته إلى الزميل محمد أبوهداية، ففي اعتقادي أنه الوحيد القادر على فك طلاسم هذا السؤال.
• الأهلاويون -وأنا أولهم- نعيش حالة قلق بسبب الغموض الذي يلف النادي، وأعني تحديداً فريق القدم الذي حتى الآن لا نعلم من القادمون ومن الراحلون في الوقت الذي كنت أتوقع مع بداية فترة الانتقالات الشتوية أن يتم الإعلان ومن ثم المشاركة..!
• أسأل مثل غيري: وش العلم يا إدارة أبناء الأهلي..؟!
• أخيراً، خذوا هذا المسج من الزميل صالح الطريقي:
لست أدري لماذا أود الكتابة لك يا صديقي؟
ـ هل مر من هذا الملعب قلوب حزينة؟
سنابل الأهلي لم يحن خريفها، وكذا الطاعنون بحبه.
هل تذكر حين كان «دابو» يبتسم بالملعب، فتزهر أشجار الفرح في قلوبنا؟
بالأمس لم يزهر شيء، هل كان ينقصنا محاربون وقائد؟