تميزت الدورة السادسة لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة بمنصة «تميز.نت» التي وفّرت للمنشآت نظاماً إلكترونياً تفاعلياً لبناء منهجيات التميز، وإدارة مؤشرات الأداء، وإدارة الجودة وتوثيق النماذج والأرشفة الإلكترونية، بالإضافة لعرض الأداء والتقارير الذكية وفق معايير الجائزة، والتدريب على أدوات وتقنيات التقييم المؤسسي الذاتي ومجالات التحسين بشكل إلكتروني بما يضمن الاستمرار والاستدامة، أي باختصار رسم خارطة طريق التميز في الأداء والجودة !
بلغ عدد الفائزين بالجائزة هذه الدورة 15 جهة بالمستويين الذهبي والفضي، حيث أعلن محافظ هيئة المواصفات والمقاييس والجودة أمين عام الجائزة الدكتور سعد القصبي تقدم 300 جهة من القطاعين الحكومي والخاص والقطاعات غير الربحية تأهلت منها 96 جهة للتقييم المكتبي والميداني، لكن في الحقيقة جميع من تقدموا لهذه الجائزة هم فائزون، حيث تساعد المشاركة على التعرف على أسلوب عملي لتطبيق وتقييم الأداء المؤسسي والاستفادة من زيارات وملاحظات خبراء التقييم بالإضافة للانضمام للمنظومة الذكية للتميز المؤسسي «تميز.نت» مما يساعد المؤسسات على تحقيق أهداف تطوير الأداء وبلوغ التميز، وتحقيق المبادئ والقيم الجوهرية للجائزة مثل القيادة بالإلهام، والقدوة الحسنة، والاهتمام بالموارد البشرية، والتركيز على المستفيدين، وتبني المسؤولية الاجتماعية، وتعزيز الإبداع، وتسخير الابتكار والتعلم والتحسين المستمر، وتطوير المشاركات الناجحة، والتميز في الأداء والعمل بروح الفريق، والعدالة وتكافؤ الفرص!
أما الفائز الأكبر فهو المجتمع الذي سيجني فوائد تحقيق مضامين التنافسية العالية على رفع جودة أداء مؤسساته في القطاعات العامة والخاصة وغير الربحية، ويقطف ثمار تسابقها نحو التميز !
بلغ عدد الفائزين بالجائزة هذه الدورة 15 جهة بالمستويين الذهبي والفضي، حيث أعلن محافظ هيئة المواصفات والمقاييس والجودة أمين عام الجائزة الدكتور سعد القصبي تقدم 300 جهة من القطاعين الحكومي والخاص والقطاعات غير الربحية تأهلت منها 96 جهة للتقييم المكتبي والميداني، لكن في الحقيقة جميع من تقدموا لهذه الجائزة هم فائزون، حيث تساعد المشاركة على التعرف على أسلوب عملي لتطبيق وتقييم الأداء المؤسسي والاستفادة من زيارات وملاحظات خبراء التقييم بالإضافة للانضمام للمنظومة الذكية للتميز المؤسسي «تميز.نت» مما يساعد المؤسسات على تحقيق أهداف تطوير الأداء وبلوغ التميز، وتحقيق المبادئ والقيم الجوهرية للجائزة مثل القيادة بالإلهام، والقدوة الحسنة، والاهتمام بالموارد البشرية، والتركيز على المستفيدين، وتبني المسؤولية الاجتماعية، وتعزيز الإبداع، وتسخير الابتكار والتعلم والتحسين المستمر، وتطوير المشاركات الناجحة، والتميز في الأداء والعمل بروح الفريق، والعدالة وتكافؤ الفرص!
أما الفائز الأكبر فهو المجتمع الذي سيجني فوائد تحقيق مضامين التنافسية العالية على رفع جودة أداء مؤسساته في القطاعات العامة والخاصة وغير الربحية، ويقطف ثمار تسابقها نحو التميز !