يمكن القول إن السنوات القليلة الماضية حدث بها حرق المراحل والتقدم إلى الأمام برؤية شابة قادها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بإصرار ومثابرة في أن يكون وطننا وطناً عالمياً متقدماً في كل شيء؛ اقتصادياً، وسياسياً، وثقافياً، ورياضياً.. هي سنوات قليلة من الإنجاز فإذا بنا نقتعد الصفوف الأولى عالمياً.. فنحن الآن في العالم الأول، وبقيادته الوثابة تغير ما لم نكن نتخيل أن يتغير، وحدث ما لم نكن نتخيل أن يحدث.
ومن أدوات خلق الفرحة منح هيئتي الترفيه والثقافة والرياضة بعداً شاسعاً لتحقيق الأهداف الاستراتيجية في أن نكون في الطليعة على مستوى القوى الناعمة، وأوكل لها قيادة شبابية كل منهم انبرى للتجويد في أداء المهام الموكلة إليه.
واستحداث هيئة الترفيه لم يكن بالبال أن هذه الهيئة قادرة على إحداث تغيير جذري في مفاهيم الترفيه.
وفي أكثر من تغريدة أطلقت لقب زارع الفرح على معالي المستشار تركي آل الشيخ.
فكثير من أعماله سلكت الدور الريادي في خلق المناسبات الكبيرة (الفرائحية) ذات الأثر الفعال في نفوس المواطنين، وما يحدث في مدننا من ترفيه لم نكن نتخيل حدوثه قبل سنوات عدة.
وفي هذه السنة ومع انطلاق «موسم الرياض» بشعار «فوق الخيال» عبر 15 منطقة ترفيهية أحالت أجواء الرياض إلى وجهة سياحية تفوق أنشطتها وتنوعها أي عاصمة عالمية، ومع تنوع الأنشطة الترفيهية التي خطفت أبصار العالم باستقطاب مشاهير العالم في جميع الأنشطة لأن يكونوا ضمن أنشطة الترفيه في بلادنا، أصبح كل مشهور يتمنى أن يكون ضيفاً في موسم الرياض.
ويبدو أن معالي المستشار تركي آل الشيخ أصبح مغرماً باختراق الخيال، وتحويل أحلام الترفيه بعيدة المنال، إلى حقيقة واقعية، ففي كل يوم ثمة فكرة خيالية تصبح واقعاً، والذي أعجبني أن برامجه الترفيهية خلفها نوايا إنسانية مقدرة، وكان آخرها إقامة مباراة كأس موسم الرياض بين نادي باريس سان جيرمان الفرنسي بكامل نجومه وفي مقدمتهم الثلاثي البرازيلي نيمار والفرنسي مبابي والأرجنتيني ليونيل ميسي، وفريق مكون من نجوم ناديي الهلال والنصر بقيادة اللاعب العالمي كريستيانو رونالدو.
والمثمن لتلك المباراة اجتماع جماهير ناديي الهلال والنصر في مدرج واحد يهتفون لفريق واحد، وفي ذلك الفعل تذويب للكثير من الحساسيات بين جمهور الفريقين، وهو فعل عظيم يؤدي إلى القضاء على التعصب الرياضي.. فمع جمال التقاء الناديين في فريق واحد، هو دور فعلي للتأكيد أن الرياضة جامعة وليست مفرقة، وقد فعلها معالي المستشار من خلال جمع جماهير الناديين بتكريم ماجد عبدالله ويوسف الثنيان في مسرحيتين حضرهما جمهور الفريقين تكريماً لرمزي الناديين، ولأن جمع القوى الناعمة كإنتاج إبداعي، فعلها معاليه بجمع ناصر القصبي وعبدالله السدحان في عمل رمضاني لإذابة ما اختلفا فيه.
ويبدو أن معاليه سعى (ويسعى) لاختراق الخيال لجلب الفرحة دائماً.
ومن أدوات خلق الفرحة منح هيئتي الترفيه والثقافة والرياضة بعداً شاسعاً لتحقيق الأهداف الاستراتيجية في أن نكون في الطليعة على مستوى القوى الناعمة، وأوكل لها قيادة شبابية كل منهم انبرى للتجويد في أداء المهام الموكلة إليه.
واستحداث هيئة الترفيه لم يكن بالبال أن هذه الهيئة قادرة على إحداث تغيير جذري في مفاهيم الترفيه.
وفي أكثر من تغريدة أطلقت لقب زارع الفرح على معالي المستشار تركي آل الشيخ.
فكثير من أعماله سلكت الدور الريادي في خلق المناسبات الكبيرة (الفرائحية) ذات الأثر الفعال في نفوس المواطنين، وما يحدث في مدننا من ترفيه لم نكن نتخيل حدوثه قبل سنوات عدة.
وفي هذه السنة ومع انطلاق «موسم الرياض» بشعار «فوق الخيال» عبر 15 منطقة ترفيهية أحالت أجواء الرياض إلى وجهة سياحية تفوق أنشطتها وتنوعها أي عاصمة عالمية، ومع تنوع الأنشطة الترفيهية التي خطفت أبصار العالم باستقطاب مشاهير العالم في جميع الأنشطة لأن يكونوا ضمن أنشطة الترفيه في بلادنا، أصبح كل مشهور يتمنى أن يكون ضيفاً في موسم الرياض.
ويبدو أن معالي المستشار تركي آل الشيخ أصبح مغرماً باختراق الخيال، وتحويل أحلام الترفيه بعيدة المنال، إلى حقيقة واقعية، ففي كل يوم ثمة فكرة خيالية تصبح واقعاً، والذي أعجبني أن برامجه الترفيهية خلفها نوايا إنسانية مقدرة، وكان آخرها إقامة مباراة كأس موسم الرياض بين نادي باريس سان جيرمان الفرنسي بكامل نجومه وفي مقدمتهم الثلاثي البرازيلي نيمار والفرنسي مبابي والأرجنتيني ليونيل ميسي، وفريق مكون من نجوم ناديي الهلال والنصر بقيادة اللاعب العالمي كريستيانو رونالدو.
والمثمن لتلك المباراة اجتماع جماهير ناديي الهلال والنصر في مدرج واحد يهتفون لفريق واحد، وفي ذلك الفعل تذويب للكثير من الحساسيات بين جمهور الفريقين، وهو فعل عظيم يؤدي إلى القضاء على التعصب الرياضي.. فمع جمال التقاء الناديين في فريق واحد، هو دور فعلي للتأكيد أن الرياضة جامعة وليست مفرقة، وقد فعلها معالي المستشار من خلال جمع جماهير الناديين بتكريم ماجد عبدالله ويوسف الثنيان في مسرحيتين حضرهما جمهور الفريقين تكريماً لرمزي الناديين، ولأن جمع القوى الناعمة كإنتاج إبداعي، فعلها معاليه بجمع ناصر القصبي وعبدالله السدحان في عمل رمضاني لإذابة ما اختلفا فيه.
ويبدو أن معاليه سعى (ويسعى) لاختراق الخيال لجلب الفرحة دائماً.