ينتابني كثير من القلق حينما أجد في كاشف الأسرار تويتر من يسقطه تعصبه في براثن السفه من القول وأتحدث هنا عن من كنت أظنهم من النخبة ولا أتحدث عن العوام أو من يختفون خلف أسماء وهمية...!!!!
وأشعر بكثير من الألم عندما أجد من يضع الاهلي في مواجهة مع وزارة الرياضة دون أن يفهم ماذا فعلت وزارة الرياضة مع الاهلي. لكنني أثق أن الوزارة، وعلى رأسها الوزير، لا يمكن أن تلتفت لمثل ذاك التجييش الذي تقوده غوغاء.. الأهلي منهم براء..!
من أتى بهذه الإدارة ومنحها صفة الشرعية هي وزارة الرياضة وليس جمعية الأهلي وأضع تحت جمعية الأهلي أكثر من خط.....!!!
وهنا تثمين دور الوزارة؛ قدم رئيس مجلس إدارة النادي الاهلي وليد عبدالرزاق معاذ باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس الإدارة خالص شكره وتقديره لوزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل على دعمه للنادي الأهلي وكافة أندية الوطن دون استثناء، مثمنا وقفاته غير المستغربة التي تأتي في إطار الدعم والاهتمام بالأندية وجميع المنتسبين لها..!!
عمل إدارتكم واضح ولا تحتاج منكم إلا الضغط على الجمعية العمومية لتزكيتها أربع سنوات مع ضرورة التأكيد على أن المرجعية للأهلي هي وزارة الرياضة وليس تجار الأزمات.
دكتور من أساتذة القانون في وطني وأرى فيه دائماً المثل والقدوة ولهذا برأته من هذه التغريدة (عاجل: عن محاكمة حمدان الشمراني بتهمة الاعتداء على المال العام)، ودافعت عنه في تغريدة في حسابي (أشك أن يكون هذا حساب الدكتور. فضلاً لا تشوهوه).
إلا أن الحقيقة كانت مؤلمة لي بعد أن تأكدت أن الدكتور هو صاحب الحساب والتغريدة تمثله فسكت الكلام يا صاح .....!!
يهمني رضاكم. هكذا قال دون أن يعلم أن هذا الرضا له شروط لا تنطبق عليه لكنه يدرك أنه جزء من أزمات تحاصر من يدعي أنه يشجعه....!!
ما أرخصهم شتائمهم في المساحات بشحن شريحة جوال...