ضمن الحراك العالمي المستمر الذي تشهده الرياض كعاصمة للمؤتمرات النوعية في مجالات عديدة، يعقد الآن مؤتمر ليب الدولي «LEAP» لأحدث مستجدات عالم التقنية الذي تنظمه وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، بمشاركة قرابة 100,000 مبتكر تقني وخبير من جميع أنحاء العالم، وأكثر من 500 متحدث خبير، في تظاهرة هي الأبرز في العالم الرقمي، تعقد للمرة الثانية في المملكة.
كلنا نعرف التطور الهائل في التقنيات الرقمية التي حدثت في المملكة، لمسنا ذلك في كل الخدمات، لكن الأهم من معرفتنا هو شهادات الخبراء الذين حضروا هذا المؤتمر ويمثلون أضخم الشركات في هذا المجال وأبرز الخبراء من الدول التي سبقتنا منذ زمن بعيد، هؤلاء لا يجاملون عندما يؤكدون أن المملكة أصبحت الأفضل في منطقتها ومن الأفضل بين دول العالم، وقد وصلت إلى هذا المستوى بفعل العمل الدؤوب لتحقيق أهدافها الإستراتيجية المتمثلة في الرؤية الوطنية، واستثمار الكفاءات الوطنية المؤهلة، والقناعة الأكيدة بأن التقنية هي التي تقود العالم الآن، وبدون الإمساك بزمامها لا يمكن تحقيق التطور المنشود.
المملكة الآن تستقطب كبريات شركات العالم لفتح مقراتها الإقليمية في المملكة، وتنشئ مصانع متطورة، وماضية بنجاح في مشروع الحكومة الإلكترونية بشكل كامل، وكل ذلك يتطلب باستمرار تطوير البنية الرقمية الأساسية، وهذا ما نجحت فيه المملكة بصورة مبهرة جعلتها بوصلة الملتقيات العالمية.
كلنا نعرف التطور الهائل في التقنيات الرقمية التي حدثت في المملكة، لمسنا ذلك في كل الخدمات، لكن الأهم من معرفتنا هو شهادات الخبراء الذين حضروا هذا المؤتمر ويمثلون أضخم الشركات في هذا المجال وأبرز الخبراء من الدول التي سبقتنا منذ زمن بعيد، هؤلاء لا يجاملون عندما يؤكدون أن المملكة أصبحت الأفضل في منطقتها ومن الأفضل بين دول العالم، وقد وصلت إلى هذا المستوى بفعل العمل الدؤوب لتحقيق أهدافها الإستراتيجية المتمثلة في الرؤية الوطنية، واستثمار الكفاءات الوطنية المؤهلة، والقناعة الأكيدة بأن التقنية هي التي تقود العالم الآن، وبدون الإمساك بزمامها لا يمكن تحقيق التطور المنشود.
المملكة الآن تستقطب كبريات شركات العالم لفتح مقراتها الإقليمية في المملكة، وتنشئ مصانع متطورة، وماضية بنجاح في مشروع الحكومة الإلكترونية بشكل كامل، وكل ذلك يتطلب باستمرار تطوير البنية الرقمية الأساسية، وهذا ما نجحت فيه المملكة بصورة مبهرة جعلتها بوصلة الملتقيات العالمية.