أصبح الاحتفال بيوم التأسيس ميداناً لتنافس مؤسسات القطاعين العام والخاص في إنتاج الأعمال الفنية الإبداعية لإبراز معاني الاحتفاء بيوم التأسيس وتعزيز أثره الوجداني في النفوس!
وفي كل احتفال باليوم الوطني أو يوم التأسيس أترقب ما ستقدمه دلة البركة من عمل فني، فأعمالها دائماً تتميز بالإبداع والتفرد، وهذا العام قدمت فيلماً قصيراً يصور من خلال رؤية بصرية ممتعة، مراحل تطور الدولة عبر ثلاثمائة عام منذ أسّسها المغفور له الإمام محمد بن سعود عام 1727م وعاصمتها الدرعية!
يشرح فيلم دلة البركة مبادئ قيام الدولة التي ارتكزت على أسس الدين والأمن والعدل، وتحقيق عناصر الاستقرار الاجتماعي والازدهار الاقتصادي والنماء الحضاري، وهي عناصر أورثها الإمام محمد بن سعود لأبنائه من بعده، عبر قرون من الجهاد شهدها تاريخ المملكة، وعقود من البناء مرت على هذا الوطن الطموح، وتجسّدت في العصر الحديث منذ وحده الملك المؤسس، المغفور له الملك عبدالعزيز ونهض بها أبناؤه الملوك من بعده ، ليمضي نحو آفاق جديدة خلاقة، برعاية الملك سلمان بن عبدالعزيز، وقيادة ولي عهده الأمير محمد بن سلمان، الذي أعاد صياغة أحلام أبناء الوطن، عبر رؤيته الطموحة 2030، لتكون تأسيساً جديداً لمرحلة زاهرة في مسيرة المملكة، تحظى بالتطور والنماء والرخاء، سوف يذكرها التاريخ وتحتفي بها الأجيال المقبلة، كما نحتفي نحن اليوم بتاريخ المؤسسين العظام.
فيلم دلة البركة يستذكر هذا التاريخ العريق، مستعرضاً الحاضر، ومستشرفاً المستقبل، لندرك من خلاله حجم التغييرات المذهلة التي شهدتها المملكة في كل المجالات، لينعم بها المواطن السعودي ويجني ثمارها، وتعزز دور ومكانة مملكته الحبيبة اقتصادياً وسياسياً على مستوى العالم!
وفي كل احتفال باليوم الوطني أو يوم التأسيس أترقب ما ستقدمه دلة البركة من عمل فني، فأعمالها دائماً تتميز بالإبداع والتفرد، وهذا العام قدمت فيلماً قصيراً يصور من خلال رؤية بصرية ممتعة، مراحل تطور الدولة عبر ثلاثمائة عام منذ أسّسها المغفور له الإمام محمد بن سعود عام 1727م وعاصمتها الدرعية!
يشرح فيلم دلة البركة مبادئ قيام الدولة التي ارتكزت على أسس الدين والأمن والعدل، وتحقيق عناصر الاستقرار الاجتماعي والازدهار الاقتصادي والنماء الحضاري، وهي عناصر أورثها الإمام محمد بن سعود لأبنائه من بعده، عبر قرون من الجهاد شهدها تاريخ المملكة، وعقود من البناء مرت على هذا الوطن الطموح، وتجسّدت في العصر الحديث منذ وحده الملك المؤسس، المغفور له الملك عبدالعزيز ونهض بها أبناؤه الملوك من بعده ، ليمضي نحو آفاق جديدة خلاقة، برعاية الملك سلمان بن عبدالعزيز، وقيادة ولي عهده الأمير محمد بن سلمان، الذي أعاد صياغة أحلام أبناء الوطن، عبر رؤيته الطموحة 2030، لتكون تأسيساً جديداً لمرحلة زاهرة في مسيرة المملكة، تحظى بالتطور والنماء والرخاء، سوف يذكرها التاريخ وتحتفي بها الأجيال المقبلة، كما نحتفي نحن اليوم بتاريخ المؤسسين العظام.
فيلم دلة البركة يستذكر هذا التاريخ العريق، مستعرضاً الحاضر، ومستشرفاً المستقبل، لندرك من خلاله حجم التغييرات المذهلة التي شهدتها المملكة في كل المجالات، لينعم بها المواطن السعودي ويجني ثمارها، وتعزز دور ومكانة مملكته الحبيبة اقتصادياً وسياسياً على مستوى العالم!