إن حالة الترقب التي يعيشها دوري روشن هذه الأيام، قد تكون جديدة في نوعها المرتبط بحجم المتابعة العالمية الكبيرة التي يحظى بها الدوري السعودي، وهذا الأمر قد نكون متفقين عليه كمجتمع رياضي يتابع كرة القدم، لكن اللافت للانتباه أن تصبح الأندية السعودية اليوم شريكًا أساسيًّا في كل الأخبار المعنية بانتقالات اللاعبين على الصعيد العالمي، فعلى سبيل المثال: ما يدور حاليًا حول العالم من أخبار عن انتقال النجم الأسطوري «ليونيل ميسي» من نادي «باريس سان جرمان»، والصورة الضبابية التي يكتنفها مستقبل هذا النجم، وارتباط اسم هذا النجم الكبير بنادي الهلال والنصر، وقد يكون الهلال الأكثر اهتمامًا بالتعاقد مع هذا النجم، ومتى ما حدث هذا الأمر سيكون نقطة تحول كبيرة في مسيرة الهلال وغير مسبوقة، وقد تكون بمثابة الإعلان الحقيقي لكل إنجازات الهلال؛ كما حدث مع جاره النصر، حين تعاقد مع النجم البرتغالي «كريستيانو رونالدو».
إن الهالة الإعلامية الكبيرة التي يحظى بها الدوري السعودي في العالم لم تكن لتحدث لو لم يكن هناك اهتمام كبير بالرياضة السعودية؛ لتحقيق أهداف كبيرة في محصلتها أن تصبح المملكة العربية السعودية ذات شأن كبير في المجال الرياضي عالميًّا، وأن لا يقل دوريها ومسابقاتها الكروية عن أي مسابقات عالمية كبرى. هذه الصورة الرائعة هي التي ستفتح المجال لأن تصبح الكرة السعودية ضمن الوجهات الرئيسة لكل نجوم العالم، فبوجود نجوم العالم في كرة القدم على أرض السعودية سيمنح الكثير من الاستثمارات الكبيرة في كثير من القطاعات؛ لكي تقدم نفسها بالشكل المناسب، وتعزز نشاطها الاقتصادي والاستثماري، وهي فكرة مناسبة يمكن أن تنقل المملكة لأماكن أكثر جودة في الحياة بعد تحقيق كل التطلعات المنشودة من الرؤية المباركة.
فما حدث لدورينا بعد انتقال النجم الظاهرة «كريستيانو رونالدو» لم يكن في الحسبان، وما زلنا نعيش حالة الذهول، وفي الوقت نفسه إحساس الفخر بأن هناك عقولاً كبيرة تقود مسيرة النمو والتطور في هذا الوطن العظيم، بقيادة عرّاب الرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «حفظه الله». ففي السابق لم تكن الرياضة تشكل أهمية كبيرة، ولم نكن نعي قيمتها الحقيقية، اليوم بعد أن أصبحت الصورة واضحة اكتشفنا أن هذه الخطوة كانت عظيمة، بل فهمنا أبعادها الإعلامية والاستثمارية، وحين نجيد التعامل مع مثل هذه المجالات، ونضع خططًا واضحة؛ لكي نحقق كل الأهداف المرجوة، فنحن بالتأكيد نقدم عملًا رائعًا، ستكون نتائجه في المستقبل كبيرة ومذهلة.
ودمتم بخير،،،
إن الهالة الإعلامية الكبيرة التي يحظى بها الدوري السعودي في العالم لم تكن لتحدث لو لم يكن هناك اهتمام كبير بالرياضة السعودية؛ لتحقيق أهداف كبيرة في محصلتها أن تصبح المملكة العربية السعودية ذات شأن كبير في المجال الرياضي عالميًّا، وأن لا يقل دوريها ومسابقاتها الكروية عن أي مسابقات عالمية كبرى. هذه الصورة الرائعة هي التي ستفتح المجال لأن تصبح الكرة السعودية ضمن الوجهات الرئيسة لكل نجوم العالم، فبوجود نجوم العالم في كرة القدم على أرض السعودية سيمنح الكثير من الاستثمارات الكبيرة في كثير من القطاعات؛ لكي تقدم نفسها بالشكل المناسب، وتعزز نشاطها الاقتصادي والاستثماري، وهي فكرة مناسبة يمكن أن تنقل المملكة لأماكن أكثر جودة في الحياة بعد تحقيق كل التطلعات المنشودة من الرؤية المباركة.
فما حدث لدورينا بعد انتقال النجم الظاهرة «كريستيانو رونالدو» لم يكن في الحسبان، وما زلنا نعيش حالة الذهول، وفي الوقت نفسه إحساس الفخر بأن هناك عقولاً كبيرة تقود مسيرة النمو والتطور في هذا الوطن العظيم، بقيادة عرّاب الرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «حفظه الله». ففي السابق لم تكن الرياضة تشكل أهمية كبيرة، ولم نكن نعي قيمتها الحقيقية، اليوم بعد أن أصبحت الصورة واضحة اكتشفنا أن هذه الخطوة كانت عظيمة، بل فهمنا أبعادها الإعلامية والاستثمارية، وحين نجيد التعامل مع مثل هذه المجالات، ونضع خططًا واضحة؛ لكي نحقق كل الأهداف المرجوة، فنحن بالتأكيد نقدم عملًا رائعًا، ستكون نتائجه في المستقبل كبيرة ومذهلة.
ودمتم بخير،،،