تولي الدولة ممثلة بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عناية كبيرة بكبار السن، وتبذل جهوداً كبيرة لتحسين خدماتهم وسبل عيشهم، بدءاً من سن التشريعات والتنظيمات التي تكفل حقوقهم وتوفر لهم الاحترام والتوقير، وانتهاء بسياسات ومبادرات وبرامج توفير الرعاية وتحقيق مواصفات الحياة الكريمة !
فنظام حقوق كبير السن ورعايته حدد آليات التعامل مع كبار السن ورعايتهم في المملكة بالتنسيق بين الوزارة والجهات ذات العلاقة لتمكين كبار السن من العيش في بيئة تحفظ حقوقهم وتصون كرامتهم، بالإضافة إلى نشر التوعية وتثقيف المجتمع بهذه الحقوق، وتوفير المعلومات والإحصائيات الموثقة للاستفادة منها في إجراء البحوث والدراسات التي تساعد في وضع الخطط والبرامج وتنظيم الأنشطة المناسبة لهم لتعزيز مهاراتهم وممارسة هواياتهم ودعم اندماجهم في المجتمع، بل وتشجيع القادرين منهم على العمل !
ومجتمعنا مجتمع جبل على احترام كبار السن وتوقيرهم، وهذا جزء من ثقافة متأصلة تتوارثها الأجيال، لكن وجود أنظمة وجهات مختصة يساعد أكثر على حفظ حقوق وتلبية احتياجات كبار السن وفهم المتغيرات الجسدية والنفسية التي تطرأ على الإنسان مع تقدم العمر ودخول مرحلة الشيخوخة، حيث تزيد حاجة كبير السن إلى الاعتماد على الآخرين !
لقد أفنى كبار السن حياتهم بالعطاء والتضحية لمجتمعاتهم وأسرهم، وساهموا في البناء والتنمية لوطنهم، بينما تجسد العناية بهم وتسهيل حياتهم الامتنان الذي يستحقونه، وقد عمدت الدولة إلى وضع الأنظمة والسياسات، وقامت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بإطلاق المبادرات والبرامج التي تكفل ذلك من خلال تسهيل معاملاتهم الإلكترونية لدى الدوائر الرسمية ودعم حاجاتهم وتوفير الرعاية الصحية، وإنشاء الدور الاجتماعية وتخصيص برامج الدعم السكني وتعليم كبار السن وتطوير المهارات والمساعدة على الاستقلالية بما يكفل توفير أفضل عناصر البيئة المحفزة للمشاركة بشكل فعال في المجتمع والمريحة للعيش الكريم !
فنظام حقوق كبير السن ورعايته حدد آليات التعامل مع كبار السن ورعايتهم في المملكة بالتنسيق بين الوزارة والجهات ذات العلاقة لتمكين كبار السن من العيش في بيئة تحفظ حقوقهم وتصون كرامتهم، بالإضافة إلى نشر التوعية وتثقيف المجتمع بهذه الحقوق، وتوفير المعلومات والإحصائيات الموثقة للاستفادة منها في إجراء البحوث والدراسات التي تساعد في وضع الخطط والبرامج وتنظيم الأنشطة المناسبة لهم لتعزيز مهاراتهم وممارسة هواياتهم ودعم اندماجهم في المجتمع، بل وتشجيع القادرين منهم على العمل !
ومجتمعنا مجتمع جبل على احترام كبار السن وتوقيرهم، وهذا جزء من ثقافة متأصلة تتوارثها الأجيال، لكن وجود أنظمة وجهات مختصة يساعد أكثر على حفظ حقوق وتلبية احتياجات كبار السن وفهم المتغيرات الجسدية والنفسية التي تطرأ على الإنسان مع تقدم العمر ودخول مرحلة الشيخوخة، حيث تزيد حاجة كبير السن إلى الاعتماد على الآخرين !
لقد أفنى كبار السن حياتهم بالعطاء والتضحية لمجتمعاتهم وأسرهم، وساهموا في البناء والتنمية لوطنهم، بينما تجسد العناية بهم وتسهيل حياتهم الامتنان الذي يستحقونه، وقد عمدت الدولة إلى وضع الأنظمة والسياسات، وقامت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بإطلاق المبادرات والبرامج التي تكفل ذلك من خلال تسهيل معاملاتهم الإلكترونية لدى الدوائر الرسمية ودعم حاجاتهم وتوفير الرعاية الصحية، وإنشاء الدور الاجتماعية وتخصيص برامج الدعم السكني وتعليم كبار السن وتطوير المهارات والمساعدة على الاستقلالية بما يكفل توفير أفضل عناصر البيئة المحفزة للمشاركة بشكل فعال في المجتمع والمريحة للعيش الكريم !