الخبر: رصدت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع خلال الربع الأول من هذا العام 2023 أكثر من 4000 مخالفة إعلامية، بلغ ما رُصد منها من خلال تعاون الجمهور عبر قنوات البلاغات المتاحة (15%).
التفاصيل: تنوعت البلاغات ما بين مخالفات النشر الإلكتروني للمحتوى الإعلامي، والتعصب الرياضي، وممارسة العمل الإعلامي دون ترخيص، بالإضافة إلى عدم التقيد بضوابط استيراد وتوزيع المحتوى الإعلامي، وأجهزة الاستقبال غير المفسوحة.
وهنا وزير الإعلام يعلق: من أهم أدوار منظومة الإعلام ضمان وجود بيئة إعلامية صحية.. وتفعيلاً لهذا الدور فقد تم خلال الربع الأول من 2023:
- رصد +4000 مخالفة لضوابط النشر، والتعصب الرياضي، والعمل الإعلامي دون ترخيص.
- إصدار +1700 طلب استدعاء للمخالفين.
سنسعى لتطبيق الضوابط، ولنتعاون جميعا للحد من المخالفات.
لاشك أن اهتمام معالي الوزير الأستاذ سلمان الدوسري يعطي أملاً كبيراً في إيجاد حلول جذرية لاسيما في ما يخص التعصب الرياضي الذي وصل مرحلة لاتحتمل.
من يغذي هذا التعصب بكل أسف إعلاميون إن فتشت في محتواهم ستجد الكثير من التجاوزات بحق المهنة وبحق الرياضة، وتحريضا علنيا على الإساءات بحق من لا يأتي على هواهم.
الرياضة وتحديداً كرة القدم لم تعد شأنا داخليا بل قوة سعودية ناعمة يتابعها الملايين خارج الوطن، ومع الأسف أن معظم البرامج الرياضية الحالية تدار بعقلية متخلفة كثيراً عن مستوى المهنية المُفترض أن يواكب هذا التطلع الحميد والهام جداً بالنظر إلى الإنفاق المالي المصاحب له. نحتاج إلى مدرسة جديدة مختلفة تماماً عن ما يتم بثه هذه الأيام.
هكذا علق الزميل فهد الدغيثر في إشارة واضحة على التذكير أن بعض البرامج الرياضية هي المشكلة وليست الحل.
ختاماً: إذا كان الاعتذار ثقيلاً على نفسك، فالإساءة ثقيلة على نفوس الآخرين أيضاً.
التفاصيل: تنوعت البلاغات ما بين مخالفات النشر الإلكتروني للمحتوى الإعلامي، والتعصب الرياضي، وممارسة العمل الإعلامي دون ترخيص، بالإضافة إلى عدم التقيد بضوابط استيراد وتوزيع المحتوى الإعلامي، وأجهزة الاستقبال غير المفسوحة.
وهنا وزير الإعلام يعلق: من أهم أدوار منظومة الإعلام ضمان وجود بيئة إعلامية صحية.. وتفعيلاً لهذا الدور فقد تم خلال الربع الأول من 2023:
- رصد +4000 مخالفة لضوابط النشر، والتعصب الرياضي، والعمل الإعلامي دون ترخيص.
- إصدار +1700 طلب استدعاء للمخالفين.
سنسعى لتطبيق الضوابط، ولنتعاون جميعا للحد من المخالفات.
لاشك أن اهتمام معالي الوزير الأستاذ سلمان الدوسري يعطي أملاً كبيراً في إيجاد حلول جذرية لاسيما في ما يخص التعصب الرياضي الذي وصل مرحلة لاتحتمل.
من يغذي هذا التعصب بكل أسف إعلاميون إن فتشت في محتواهم ستجد الكثير من التجاوزات بحق المهنة وبحق الرياضة، وتحريضا علنيا على الإساءات بحق من لا يأتي على هواهم.
الرياضة وتحديداً كرة القدم لم تعد شأنا داخليا بل قوة سعودية ناعمة يتابعها الملايين خارج الوطن، ومع الأسف أن معظم البرامج الرياضية الحالية تدار بعقلية متخلفة كثيراً عن مستوى المهنية المُفترض أن يواكب هذا التطلع الحميد والهام جداً بالنظر إلى الإنفاق المالي المصاحب له. نحتاج إلى مدرسة جديدة مختلفة تماماً عن ما يتم بثه هذه الأيام.
هكذا علق الزميل فهد الدغيثر في إشارة واضحة على التذكير أن بعض البرامج الرياضية هي المشكلة وليست الحل.
ختاماً: إذا كان الاعتذار ثقيلاً على نفسك، فالإساءة ثقيلة على نفوس الآخرين أيضاً.