عشر سنوات مرت منذ تأسيس مؤسسة الأمير محمد بن سلمان «مسك» كمؤسسة غير ربحية تهدف إلى التعلم وتنمية المهارات القيادية وتمكين الشباب السعودي في مجالي التعليم وريادة الأعمال كمجال أساسي، والعلوم والتقنية كمجال مساند، من خلال تصميم البرامج وبناء الشراكات مع المنظمات المحلية والعالمية لبناء مجتمع متقدم قائم على المعرفة من خلال تصميم البرامج وبناء الشراكات مع المنظمات المحلية والعالمية في مختلف المجالات، كما تستثمر في تطوير رأس المال الفكري وإطلاق طاقات الشباب السعودي من خلال مجموعة متنوعة من الحاضنات والبرامج والمبادرات كمنتدى مسك العالمي ومبادرة قادة 2030، وما بين 2011 و2023 ومنذ انطلاق تأسيس المؤسسة حتى اليوم تقطف المؤسسة على أرض الواقع ثمار جهود ومنجزات تكللت اليوم بـ6 ملايين مستفيد و600 برنامج وأكثر من 20000000 زائر!
خلال هذه السنوات العشر استطاعت مؤسسة الأمير محمد بن سلمان «مسك» تحقيق الكثير من تطلعات مؤسسها ورؤيته المستقبلية بالأخذ بيد شباب المملكة نحو إثراء رياديي الأعمال، وتنمية مهاراتهم، ورفع الوعي القيادي وتعزيز الاستدامة المجتمعية بتمكين شباب وبنات الوطن وصناعة الأثر بهم وبقدراتهم وبناء منظومة حيوية متطورة لصناعة الفرص لهم واستثمار مهاراتهم الكامنة ودعم مواهبهم المهنية والشخصية التي تؤهلهم لقيادة مستقبل المملكة، وذلك عبر حزمة من البرامج والمبادرات المبتكرة وعبر مسارات برامجها للقادة والمجتمع والريادة والمهارات.
يتبع مؤسسة مسك عدة جهات تأتي مدينة محمد بن سلمان غير الربحية في مقدمتها، إضافةً إلى معهد مسك للفنون، ومانجا للإنتاج، ومدارس مسك، ومدارس الرياض، أما بالنسبة لمدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية فهي مشروع عملاق في حي عرقة غرب الرياض وبمحاذاة وادي حنيفة على مساحة تقدر بحوالى (3.4) كيلو متر مربع، ويجري العمل بها على قدم وساق لبناء مدينة متطورة يتم تشييدها بأفضل وأحدث المعايير العالمية وبأسلوب يضمن حصولها على شهادة الريادة في تصميمات الطاقة والبيئة وبمبادرات استدامة عالية التقنيات كمدينة متكاملة وصديقة للبيئة تم تصميمها لتكون نموذجاً في كفاءة استخدام المواد وتضم عدة مناطق متصلة لتثري جودة الحياة وتبرز وجهها الحضاري المشرق، حيث تنفرد كل منطقة بطابعها المميز وهويتها الخاصة بدءاً من الأحياء السكنية والمرافق التعليمية إلى المراكز اللوجستية والمرافق المجتمعية المختلفة.
تسعى مؤسسة محمد بن سلمان «مسك» من خلال إستراتيجيتها الفريدة إلى الإسهام في إرساء بيئة متطورة وآفاق واسعة من العمل البناء وصناعة قادة ملهمين يعملون على إيجاد أفضل الحلول للتحديات الحالية والمستقبلية عبر مساراتها المتنوعة وجهاتها الداعمة وعملها الدؤوب بإدارة ملهمة وأعضاء مجلس متميزين بكفاءاتهم وجهودهم الوطنية.
خلال هذه السنوات العشر استطاعت مؤسسة الأمير محمد بن سلمان «مسك» تحقيق الكثير من تطلعات مؤسسها ورؤيته المستقبلية بالأخذ بيد شباب المملكة نحو إثراء رياديي الأعمال، وتنمية مهاراتهم، ورفع الوعي القيادي وتعزيز الاستدامة المجتمعية بتمكين شباب وبنات الوطن وصناعة الأثر بهم وبقدراتهم وبناء منظومة حيوية متطورة لصناعة الفرص لهم واستثمار مهاراتهم الكامنة ودعم مواهبهم المهنية والشخصية التي تؤهلهم لقيادة مستقبل المملكة، وذلك عبر حزمة من البرامج والمبادرات المبتكرة وعبر مسارات برامجها للقادة والمجتمع والريادة والمهارات.
يتبع مؤسسة مسك عدة جهات تأتي مدينة محمد بن سلمان غير الربحية في مقدمتها، إضافةً إلى معهد مسك للفنون، ومانجا للإنتاج، ومدارس مسك، ومدارس الرياض، أما بالنسبة لمدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية فهي مشروع عملاق في حي عرقة غرب الرياض وبمحاذاة وادي حنيفة على مساحة تقدر بحوالى (3.4) كيلو متر مربع، ويجري العمل بها على قدم وساق لبناء مدينة متطورة يتم تشييدها بأفضل وأحدث المعايير العالمية وبأسلوب يضمن حصولها على شهادة الريادة في تصميمات الطاقة والبيئة وبمبادرات استدامة عالية التقنيات كمدينة متكاملة وصديقة للبيئة تم تصميمها لتكون نموذجاً في كفاءة استخدام المواد وتضم عدة مناطق متصلة لتثري جودة الحياة وتبرز وجهها الحضاري المشرق، حيث تنفرد كل منطقة بطابعها المميز وهويتها الخاصة بدءاً من الأحياء السكنية والمرافق التعليمية إلى المراكز اللوجستية والمرافق المجتمعية المختلفة.
تسعى مؤسسة محمد بن سلمان «مسك» من خلال إستراتيجيتها الفريدة إلى الإسهام في إرساء بيئة متطورة وآفاق واسعة من العمل البناء وصناعة قادة ملهمين يعملون على إيجاد أفضل الحلول للتحديات الحالية والمستقبلية عبر مساراتها المتنوعة وجهاتها الداعمة وعملها الدؤوب بإدارة ملهمة وأعضاء مجلس متميزين بكفاءاتهم وجهودهم الوطنية.