• منتشي جداً وفرح جداً جداً نسيت أمس واحتفل هذا اليوم.
• هل فهمتم شيئاً..؟ أكمل لكم الحكاية، هكذا قال لي إعلامي اتحادي، فقلت وأنا فاهم قصده: هلم لي بالتفاصيل.
• قال: الوحدة أقصت النصر، ولم أفرح للوحدة بقدر ما كنت سعيداً بخروج النصر..!
• وأدركت بعدها أن العلاقة بين الأصفرين وصلت إلى طريق مسدود.
• من يصدّق أن إعلاميين نصراويين احتفلوا بفوز الهلال على الاتحاد؟ وهذه لا شك أنها الخاتمة أيها النبلاء.
• شخصياً لم أستغرب ذلك فما هو واضح لي أن الطرف المستفيد ذكي جداً خرج من اللعبة وترك نارها وحطبها للأصفرين، ولستم بحاجة إلى أن أوغل في التفاصيل.
• المشكلة أن بعض الملاسنات وصلت العظم أي تجاوزت المباح واستباحة «عرض الكلام»، ولم أقل غيرها..!
(2)
بكوا.. وتوسلوا.. وتسولوا الإنقاذ ونحن كما نحن هنا رأس مرفوع وهناك شموخ والله اللي عزنا..!
• عدنا حيث يجب أن يكون دون أن نبكي حزناً أو فرحاً؛ لأننا نعرف على أي أرضية نقف.
• كنا حدثاً وحديثاً، بل كنا عنواناً وتفاصيل، شكراً لكم أنتم أيها العشاق.
• شكراً لك أنت يا من علمتنا كيف نتسامى على كل جرح، ونردد بكل زهو: وعبر الزمان سنمضي معاً.
• عدنا ولن نقول إلا كما قال مدرجنا الفخم: «مجانين في عشقه مجانين»..!
(3)
يقول الزميل محمد أبوهداية: شلّة الريّس ابتهجوا بخروج النصر وشغالين تغريدات ودنفسة فرائحية.. لمحاولة نسيان آلام جلد (البارحة) والخروج من نفس البطولة.. الكيان المُختطف فكرياً لا يفاضل بعض إعلامه بين مقدمات الكذب على المدرج لاستمرار النفعية والتنمر بلا توقف..!
سألت أبوهداية: من تقصد؟ فقال: أقصد جماعة ربعنا..!
• هل فهمتم شيئاً..؟ أكمل لكم الحكاية، هكذا قال لي إعلامي اتحادي، فقلت وأنا فاهم قصده: هلم لي بالتفاصيل.
• قال: الوحدة أقصت النصر، ولم أفرح للوحدة بقدر ما كنت سعيداً بخروج النصر..!
• وأدركت بعدها أن العلاقة بين الأصفرين وصلت إلى طريق مسدود.
• من يصدّق أن إعلاميين نصراويين احتفلوا بفوز الهلال على الاتحاد؟ وهذه لا شك أنها الخاتمة أيها النبلاء.
• شخصياً لم أستغرب ذلك فما هو واضح لي أن الطرف المستفيد ذكي جداً خرج من اللعبة وترك نارها وحطبها للأصفرين، ولستم بحاجة إلى أن أوغل في التفاصيل.
• المشكلة أن بعض الملاسنات وصلت العظم أي تجاوزت المباح واستباحة «عرض الكلام»، ولم أقل غيرها..!
(2)
بكوا.. وتوسلوا.. وتسولوا الإنقاذ ونحن كما نحن هنا رأس مرفوع وهناك شموخ والله اللي عزنا..!
• عدنا حيث يجب أن يكون دون أن نبكي حزناً أو فرحاً؛ لأننا نعرف على أي أرضية نقف.
• كنا حدثاً وحديثاً، بل كنا عنواناً وتفاصيل، شكراً لكم أنتم أيها العشاق.
• شكراً لك أنت يا من علمتنا كيف نتسامى على كل جرح، ونردد بكل زهو: وعبر الزمان سنمضي معاً.
• عدنا ولن نقول إلا كما قال مدرجنا الفخم: «مجانين في عشقه مجانين»..!
(3)
يقول الزميل محمد أبوهداية: شلّة الريّس ابتهجوا بخروج النصر وشغالين تغريدات ودنفسة فرائحية.. لمحاولة نسيان آلام جلد (البارحة) والخروج من نفس البطولة.. الكيان المُختطف فكرياً لا يفاضل بعض إعلامه بين مقدمات الكذب على المدرج لاستمرار النفعية والتنمر بلا توقف..!
سألت أبوهداية: من تقصد؟ فقال: أقصد جماعة ربعنا..!