• لم يكن الاتحاد بحاجة إلى أن يساعده صديق أو رفيق ليتوج بطلاً!
• فما كان له حققه فوزاً بعد آخر وترك الحسابات تأخذ مجراها بعيداً عن صدارته!
• الاتحاد بطل ولا جديد في العنوان والتفاصيل، بل الجديد في لقب عاد بعد غيبة، وما بين العودة والغياب شعر ونثر ذاب في فرحة البارحة الكبيرة التي امتدت على طول جغرافية الوطن!
• أكتبه اليوم بنشوة عشاقه الذين هم من أسس هذا الموسم لمعنى «اللاعب رقم واحد» وهم من شكّل القاعدة والاستثناء في موسم تألق الاتحاد!
• كرة القدم لعبة فيها من الجمال ما يجعلك تستمتع بها وتعيش معها حالة حب فكيف والبطل الاتحاد الذي لي في مدرجه أحبة وإخوة وزملاء وأصدقاء؟
• كانت اللحظة غير، فيها غناء وبكاء وفرح اندمجت خلالها مع أهزوجة كان يرددها صالح القرني تقول «ما في حد بعشقنا».
• تقاعد صالح وفقد مدرج الاتحاد إرثه وعراقته وبدأنا نسمع نغماً لا يشبه الاتحاد فهل هو تطوير؟ أم اجتهاد في غير موضعه؟
• أعود لليل الاتحاد المبهر وأسري من خلاله «مع الهاجس اللي ما بعد نامي» لأكتب نصاً أخاذاً أستعير من أجله الأجمل من العبارات لأنصف قلمي من خلال اتحاد وجدت فيه شيئاً من حتى!
• شاب أنيق هذا الاتحاد مع أنه اقترب من «القرن»! سمعت فيروز ذات صباح تغني له «كانت حلوة الليالي» وأخذت عندي الكلمات تزدحم بحثاً عن طريق يؤدي إلى «جدي الاتحاد» الذي يعيش فرحة ولدت بعد تعب وأي تعب يا نمور!
• من رسائل الاتحاد القديمة «لا أرى نفسي إلا في الصفوف الأولى.. قوي، مُختلف، طمُوح، مُبتسم، ومُشع لنفسي ولمَن حولي دائماً»!
• يقول سييرا مدرب الاتحاد السابق «إذا فيه فريق عانى من مشاكل واشتكى من مشاكل واستطاع تخطيها.. بالفعل هو نادي الاتحاد».
• مبروووووك للأمة الاتحادية ولا عزاء لبعض إعلامه الذي أهدي له هذه المقولة من نجيب محفوظ «لن تنضج إلا بعد أن تشعر أن لديك الكثير من الكلام، ولكنّك لست بحاجة لأن تُخبر بهِ أحداً».
• يقول جيفارا: القوة الحقيقية هي أن تكون في قمة صمودك عندما يعتقد الكثير أنك سقطت!
• فما كان له حققه فوزاً بعد آخر وترك الحسابات تأخذ مجراها بعيداً عن صدارته!
• الاتحاد بطل ولا جديد في العنوان والتفاصيل، بل الجديد في لقب عاد بعد غيبة، وما بين العودة والغياب شعر ونثر ذاب في فرحة البارحة الكبيرة التي امتدت على طول جغرافية الوطن!
• أكتبه اليوم بنشوة عشاقه الذين هم من أسس هذا الموسم لمعنى «اللاعب رقم واحد» وهم من شكّل القاعدة والاستثناء في موسم تألق الاتحاد!
• كرة القدم لعبة فيها من الجمال ما يجعلك تستمتع بها وتعيش معها حالة حب فكيف والبطل الاتحاد الذي لي في مدرجه أحبة وإخوة وزملاء وأصدقاء؟
• كانت اللحظة غير، فيها غناء وبكاء وفرح اندمجت خلالها مع أهزوجة كان يرددها صالح القرني تقول «ما في حد بعشقنا».
• تقاعد صالح وفقد مدرج الاتحاد إرثه وعراقته وبدأنا نسمع نغماً لا يشبه الاتحاد فهل هو تطوير؟ أم اجتهاد في غير موضعه؟
• أعود لليل الاتحاد المبهر وأسري من خلاله «مع الهاجس اللي ما بعد نامي» لأكتب نصاً أخاذاً أستعير من أجله الأجمل من العبارات لأنصف قلمي من خلال اتحاد وجدت فيه شيئاً من حتى!
• شاب أنيق هذا الاتحاد مع أنه اقترب من «القرن»! سمعت فيروز ذات صباح تغني له «كانت حلوة الليالي» وأخذت عندي الكلمات تزدحم بحثاً عن طريق يؤدي إلى «جدي الاتحاد» الذي يعيش فرحة ولدت بعد تعب وأي تعب يا نمور!
• من رسائل الاتحاد القديمة «لا أرى نفسي إلا في الصفوف الأولى.. قوي، مُختلف، طمُوح، مُبتسم، ومُشع لنفسي ولمَن حولي دائماً»!
• يقول سييرا مدرب الاتحاد السابق «إذا فيه فريق عانى من مشاكل واشتكى من مشاكل واستطاع تخطيها.. بالفعل هو نادي الاتحاد».
• مبروووووك للأمة الاتحادية ولا عزاء لبعض إعلامه الذي أهدي له هذه المقولة من نجيب محفوظ «لن تنضج إلا بعد أن تشعر أن لديك الكثير من الكلام، ولكنّك لست بحاجة لأن تُخبر بهِ أحداً».
• يقول جيفارا: القوة الحقيقية هي أن تكون في قمة صمودك عندما يعتقد الكثير أنك سقطت!