أطلق ولي العهد مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية في المملكة.. بهدف بناء قطاع رياضي فعال يحقق التميز للمنتخبات الوطنية والأندية الرياضية والممارسين على الأصعدة كافة.. كما يهدف إلى تطوير كرة القدم ومنافساتها والوصول بالدوري المحلي إلى قائمة أفضل 10 دوريات في العالم..
ومن بين أهداف الخطوة السعودية «إيجاد فرص نوعية وبيئة جاذبة للاستثمار في القطاع الرياضي لتحقيق اقتصادٍ رياضي مستدام ورفع مستوى الاحترافية والحوكمة الإدارية والمالية في الأندية الرياضية، إضافة إلى رفع مستوى الأندية وتطوير بنيتها التحتية».
كما يهدف المشروع إلى زيادة إيرادات رابطة الدوري السعودي للمحترفين من 450 مليون ريال إلى أكثر من 1.8 مليار ريال سنويًا (نحو 480 مليون دولار)، إلى جانب رفع القيمة السوقية للدوري السعودي للمحترفين من 3 مليارات إلى أكثر من 8 مليارات ريال (2.13 مليار دولار)..
من هذا المنطلق يجب أن تتغير المفاهيم ويرتفع سقف الطموح ونوجه البوصلة نحو الأهداف التي رسمها لنا المشروع الوطني الرياضي الكبير الذي لن يتحقق بدون مشاركة جميع شرائح المجتمع.. جماهير ومسؤولين وإعلاميين وفنيين وعناصر.. انطلقت الخطوة التنظيمية الأولى.. بوضع اللوائح الخاصة بالأندية الأربعة إداريا واستثماريا.. وبدأنا بالانتخابات الرئاسية التي يرى البعض أنها ربما لا تواكب المرحلة.. من حيث نظام الأصوات الذي يترك الهيمنة لشخص أو كتلة.. أو بمعنى من يدفع أكثر يكسب.. وهذه النظرية ربما تجلب الأسماء التي لا ترتقي لمستوى الطموحات من حيث الكاريزما والخبرات الإدارية..
ولكن هناك خط رجعة وضع في هذه الانتخابات من حيث المدة التي حددت بسنة واحدة للبقاء في هذا المنصب.. كما أن أدوار الرئيس والصلاحيات الممنوحة له تقلصت.. وأصبحت في قبضة الرئيس التنفيذي.. لذلك أدعو كل العاشقين إلى التفاؤل ومواكبة المرحلة.. ولا داعي للقلق. وأؤكد أن القرارات الارتجالية ستختفي والأخطاء الإدارية الفردية لن يكون لها وجود.. حتى الأخطاء الفنية متابعة من قبل لجان مختصة للنقاش حولها.. لذلك لا تهتم كثيرا بمن يتربع على الكرسي بأصواته.. وكل ما يهمك هو الأفعال وليس الأسماء هذا إذا كنت من عشاق الكيانات وليس الأسماء.. ولا تقلل من جهود كل من يعمل حتى وإن كنت لا تحبه.. كما لا تتجاهل الأخطاء حتى لو صدرت من شخص عزيز عليك.. المرحلة لا تلتفت للتطبيل ولا تتحمل التضليل.. الناجح سيستمر والفاشل سيرحل..
وسيبقى شعارنا الذي لا نحيد عنه أمام كل من يأتي ومن يرحل.. الاتحاد أولا.. والبقية عابرون..
ومن بين أهداف الخطوة السعودية «إيجاد فرص نوعية وبيئة جاذبة للاستثمار في القطاع الرياضي لتحقيق اقتصادٍ رياضي مستدام ورفع مستوى الاحترافية والحوكمة الإدارية والمالية في الأندية الرياضية، إضافة إلى رفع مستوى الأندية وتطوير بنيتها التحتية».
كما يهدف المشروع إلى زيادة إيرادات رابطة الدوري السعودي للمحترفين من 450 مليون ريال إلى أكثر من 1.8 مليار ريال سنويًا (نحو 480 مليون دولار)، إلى جانب رفع القيمة السوقية للدوري السعودي للمحترفين من 3 مليارات إلى أكثر من 8 مليارات ريال (2.13 مليار دولار)..
من هذا المنطلق يجب أن تتغير المفاهيم ويرتفع سقف الطموح ونوجه البوصلة نحو الأهداف التي رسمها لنا المشروع الوطني الرياضي الكبير الذي لن يتحقق بدون مشاركة جميع شرائح المجتمع.. جماهير ومسؤولين وإعلاميين وفنيين وعناصر.. انطلقت الخطوة التنظيمية الأولى.. بوضع اللوائح الخاصة بالأندية الأربعة إداريا واستثماريا.. وبدأنا بالانتخابات الرئاسية التي يرى البعض أنها ربما لا تواكب المرحلة.. من حيث نظام الأصوات الذي يترك الهيمنة لشخص أو كتلة.. أو بمعنى من يدفع أكثر يكسب.. وهذه النظرية ربما تجلب الأسماء التي لا ترتقي لمستوى الطموحات من حيث الكاريزما والخبرات الإدارية..
ولكن هناك خط رجعة وضع في هذه الانتخابات من حيث المدة التي حددت بسنة واحدة للبقاء في هذا المنصب.. كما أن أدوار الرئيس والصلاحيات الممنوحة له تقلصت.. وأصبحت في قبضة الرئيس التنفيذي.. لذلك أدعو كل العاشقين إلى التفاؤل ومواكبة المرحلة.. ولا داعي للقلق. وأؤكد أن القرارات الارتجالية ستختفي والأخطاء الإدارية الفردية لن يكون لها وجود.. حتى الأخطاء الفنية متابعة من قبل لجان مختصة للنقاش حولها.. لذلك لا تهتم كثيرا بمن يتربع على الكرسي بأصواته.. وكل ما يهمك هو الأفعال وليس الأسماء هذا إذا كنت من عشاق الكيانات وليس الأسماء.. ولا تقلل من جهود كل من يعمل حتى وإن كنت لا تحبه.. كما لا تتجاهل الأخطاء حتى لو صدرت من شخص عزيز عليك.. المرحلة لا تلتفت للتطبيل ولا تتحمل التضليل.. الناجح سيستمر والفاشل سيرحل..
وسيبقى شعارنا الذي لا نحيد عنه أمام كل من يأتي ومن يرحل.. الاتحاد أولا.. والبقية عابرون..