لماذا لا نتقبل النقد؟ سؤال بسيط وقصير جدا لكن إجابته طويلة، هل من حقك عدم تقبل النقد؟ ومتى لا تتقبله؟
في الموسم الرياضي شهدنا كما كبيرا من الشكاوى ورفع عدد من الدعاوى القضائية والإعلامية من الأندية ضد العديد من الإعلاميين، هناك من كسب القضايا من الأندية وهناك من خسرها.
وزارة الإعلام تعمل على إيقاف التجاوزات والإساءات التي تصدر من بعض الإعلاميين خاصة في البرامج التلفزيونية، والذين يبثون أشكال وأنواع التعصب الذي ليس له صلة بالرياضة.
لكن للأسف أن البعض من الأندية درج على رفض النقد الموضوعي والبناء نهائيا واعتبروا النقد أحد خصومهم، يخافون من الصحافة والإعلام أن تكشف أوراقهم، خاصة الذين أخذوا فترة طويلة في مجالس إدارات الأندية رغم توفر الإمكانيات إلا أن قدراتهم وطموحاتهم تقف أمام تحقيق تطلعات جماهير أنديتهم.
النقد الموضوعي والبناء والابتعاد عن التشخيص هو في النهاية لمعالجة السلبيات، لكن بمجرد التفكير أن هذا النقد شخصي يؤكد وجود خلل كبير والخوف من كشفه.
وهناك من يتقبل النقد والرأي الآخر، وهؤلاء يجب أن نرفع لهم القبعة احتراما وتقديرا.
العمل الصحفي متعب جدا، والصحفي النزيه هو الذي يقيم الأمور بناء على معطيات العمل والنتائج، ولا يقيم نتاج العمل بناء على العلاقات الشخصية.
بعض الأندية درجت على رفع الشكاوى على بعض الإعلاميين بمجرد انتقاد عملهم، ولا يملكون الشجاعة للاعتراف بأخطائهم، لأنهم يدركون ويعرفون رد فعل الجماهير نحوهم، بعد أن أخذوا فرصتهم بشكل كافٍ في إدارات الأندية إلا أنهم يصرون على التمسك بكراسيهم حتى لو لم تتحقق أحلام جماهير أنديتهم.
وزارة الرياضة تعمل بشكل مستمر على تطوير وتحديث اللوائح الإدارية والأنظمة في الأندية بحيث تتواكب مع المرحلة القادمة التي تتطلب إبعاد المتنفعين من الأندية وتقييم عملهم، وأن لا يكون هناك مجال في اختيار وتعيين أعضاء مجالس إدارات الأندية والمديرين التنفيذيين في الألعاب.
في الموسم الرياضي شهدنا كما كبيرا من الشكاوى ورفع عدد من الدعاوى القضائية والإعلامية من الأندية ضد العديد من الإعلاميين، هناك من كسب القضايا من الأندية وهناك من خسرها.
وزارة الإعلام تعمل على إيقاف التجاوزات والإساءات التي تصدر من بعض الإعلاميين خاصة في البرامج التلفزيونية، والذين يبثون أشكال وأنواع التعصب الذي ليس له صلة بالرياضة.
لكن للأسف أن البعض من الأندية درج على رفض النقد الموضوعي والبناء نهائيا واعتبروا النقد أحد خصومهم، يخافون من الصحافة والإعلام أن تكشف أوراقهم، خاصة الذين أخذوا فترة طويلة في مجالس إدارات الأندية رغم توفر الإمكانيات إلا أن قدراتهم وطموحاتهم تقف أمام تحقيق تطلعات جماهير أنديتهم.
النقد الموضوعي والبناء والابتعاد عن التشخيص هو في النهاية لمعالجة السلبيات، لكن بمجرد التفكير أن هذا النقد شخصي يؤكد وجود خلل كبير والخوف من كشفه.
وهناك من يتقبل النقد والرأي الآخر، وهؤلاء يجب أن نرفع لهم القبعة احتراما وتقديرا.
العمل الصحفي متعب جدا، والصحفي النزيه هو الذي يقيم الأمور بناء على معطيات العمل والنتائج، ولا يقيم نتاج العمل بناء على العلاقات الشخصية.
بعض الأندية درجت على رفع الشكاوى على بعض الإعلاميين بمجرد انتقاد عملهم، ولا يملكون الشجاعة للاعتراف بأخطائهم، لأنهم يدركون ويعرفون رد فعل الجماهير نحوهم، بعد أن أخذوا فرصتهم بشكل كافٍ في إدارات الأندية إلا أنهم يصرون على التمسك بكراسيهم حتى لو لم تتحقق أحلام جماهير أنديتهم.
وزارة الرياضة تعمل بشكل مستمر على تطوير وتحديث اللوائح الإدارية والأنظمة في الأندية بحيث تتواكب مع المرحلة القادمة التي تتطلب إبعاد المتنفعين من الأندية وتقييم عملهم، وأن لا يكون هناك مجال في اختيار وتعيين أعضاء مجالس إدارات الأندية والمديرين التنفيذيين في الألعاب.