وزارة الرياضة أخذت على عاتقها تطوير المنظومة الرياضة وتطوير الهيكلة الإدارية وتطبيق نظام الحوكمة، ووضع حوافز ورواتب للقائمين للعمل في الأندية، وهذا حق مشروع لهم ، عكس السابق كان القائمون والعاملون في الأندية يدفعون من جيوبهم لدعم أنديتهم.
لذا مهم جداً اختيار الرؤساء التنفيذيين في الأندية بعناية طالما أن هناك رواتب وحوافز مادية مخصص لهم مقابل عملهم، واختيارهم يتم وفق أسس ومعايير دقيقة تتمثل في الشهادات الأكاديمية وإجادتهم اللغة الإنجليزية خاصة أنهم يتعاملون مع مدربين ولاعبين أجانب لا يجيدون إلا اللغة الإنجليزية، كذلك المديرون التنفيذيون في كرة القدم والألعاب المختلفة ينطبق عليهم نفس الشروط، وأن لا يكون اختيارهم وفق مجاملات من قبل مجلس الإدارة.
ووزارة الرياضة تعمل بشكل مستمر على إحداث نقلة نوعية في تطوير الأنظمة الإدارية في الأندية ، كون الرؤساء والمديرين التنفيذيين لهم دور مهم في عملية البناء داخل الأندية خاصة في دوري (روشن) ودوري (يلو) والذين يتعاملون مع عدد كبير من المدربين واللاعبين الذين يجيدون فقط اللغة الإنجليزية، لذلك من المهم جدا أن يكون لديهم شهادات وخبرات تمنحهم كيفية التعامل معهم .
وقد يكون استحداث مسابقات وظيفية والإعلان عنها هو أحد الحلول لاختيارهم وفق معايير والشروط التي تراها وزارة الرياضة مناسبة في الاختيار .
ووضع كذلك نقاط للأندية في لائحة الحوكمة تحسب لها في حصولها على الدعم المخصص من قبل الوزارة.
والابتعاد عن المحسوبيات والمجاملات في اختيار
الرئيس التنفيذي ودوره قد يكون أهم من رئيس النادي إذ هو الذي يضع الخطط الإستراتيجية وتطوير مختلف الألعاب والمحرك الأساسي للأندية، ومهم جدا أن يكون لديه رخصة عمل مثله مثل المدربين وإخضاعهم لدورات تدريبية في كيفية إدارة الأندية من خلال معهد إعداد القادة، وبعض الأندية اختارت الرؤساء التنفيذيين بشكل دقيق وكان لهم دور فعال في تطبيق الحوكمة والذي ساهم في حصول أنديتهم على نقاط ساهمت بشكل كبير في حصول أنديتهم على تقويم عالٍ في تطبيق أنظمة الحوكمة والحصول على الحوافز المادية المخصصة من وزارة الرياضة.
لذا مهم جداً اختيار الرؤساء التنفيذيين في الأندية بعناية طالما أن هناك رواتب وحوافز مادية مخصص لهم مقابل عملهم، واختيارهم يتم وفق أسس ومعايير دقيقة تتمثل في الشهادات الأكاديمية وإجادتهم اللغة الإنجليزية خاصة أنهم يتعاملون مع مدربين ولاعبين أجانب لا يجيدون إلا اللغة الإنجليزية، كذلك المديرون التنفيذيون في كرة القدم والألعاب المختلفة ينطبق عليهم نفس الشروط، وأن لا يكون اختيارهم وفق مجاملات من قبل مجلس الإدارة.
ووزارة الرياضة تعمل بشكل مستمر على إحداث نقلة نوعية في تطوير الأنظمة الإدارية في الأندية ، كون الرؤساء والمديرين التنفيذيين لهم دور مهم في عملية البناء داخل الأندية خاصة في دوري (روشن) ودوري (يلو) والذين يتعاملون مع عدد كبير من المدربين واللاعبين الذين يجيدون فقط اللغة الإنجليزية، لذلك من المهم جدا أن يكون لديهم شهادات وخبرات تمنحهم كيفية التعامل معهم .
وقد يكون استحداث مسابقات وظيفية والإعلان عنها هو أحد الحلول لاختيارهم وفق معايير والشروط التي تراها وزارة الرياضة مناسبة في الاختيار .
ووضع كذلك نقاط للأندية في لائحة الحوكمة تحسب لها في حصولها على الدعم المخصص من قبل الوزارة.
والابتعاد عن المحسوبيات والمجاملات في اختيار
الرئيس التنفيذي ودوره قد يكون أهم من رئيس النادي إذ هو الذي يضع الخطط الإستراتيجية وتطوير مختلف الألعاب والمحرك الأساسي للأندية، ومهم جدا أن يكون لديه رخصة عمل مثله مثل المدربين وإخضاعهم لدورات تدريبية في كيفية إدارة الأندية من خلال معهد إعداد القادة، وبعض الأندية اختارت الرؤساء التنفيذيين بشكل دقيق وكان لهم دور فعال في تطبيق الحوكمة والذي ساهم في حصول أنديتهم على نقاط ساهمت بشكل كبير في حصول أنديتهم على تقويم عالٍ في تطبيق أنظمة الحوكمة والحصول على الحوافز المادية المخصصة من وزارة الرياضة.