• في الأهلي لا يعنيني من يأتي ومن يرحل بقدر ما يعنيني الكيان.
• عشت مع من علموني أن الأهلي أولاً، ولم أعش مع من يعتبرونه ثانياً، وهنا أتحدث عن تراتبية معنية بكيان أسّس على أن يكون المظلة لنا جميعاً.
• أحزنني منظر الجمعية العمومية للأهلي التي لم يتجاوز حضور أعضائها خمسة، وبقية التفاصيل رواها لي الكابتن أحمد عيد.
• وأقول الكابتن كونه يعتز ويفتخر بهذه الصفة، إلا أن الحزن ملأ عباراته وهو يحدثني عن ليلة تنصيب خالد العيسى رئيساً للأهلي..!
• قال وقال ثم غلب على حزنه دمع شعرت به ولم أره، لكن اكتفى وهو يصف المشهد بقوله: «تمنيت في تلك اللحظة لو أنّ الأمير عبدالله الفيصل حي؛ ليرى أين وصل الحال بالأهلي».
• كلام فيه من العمق ما يجعلني أسأل: لماذا؟ نعم لماذا بتنا نعيش الغربة في نادينا؟ مَنْ تسبب في هذا الفعل؟ مَنْ مزّق وحدتنا؟ ومَنْ كبّر الصغار في أهلينا وأبعد الكبار..؟!
• أعيد وأكرر الأهلي لن ينهض إلا بعد أن نفهم أن النادي هو الأساس، هو الكبير، وما دونه أسماء تأتي وتذهب والكيان ثابت.
• مَنْ مرّوا بالأهلي كلهم يظلون في نظري أسماء احترمها ولن أضعها قبل الأهلي.
• فالأهلي هو المعرفة، ولا يمكن أن نربطه بفلان وفلان وهو التاريخ غير القابل للتزوير، ففضلاً علّموا النكرات، بل والمعرفات المستعارة أن دورهم وإن علا غباره يظلون والعدم سواء.
• ما إن يطل رئيس أو عضو إلا ويتم قمعه بعبارات قيلت أمس في واحد، واليوم في الثاني، ولا ندري من خلف هذه الحملات..!
• وليد معاذ ومعه تيسير وإدارتهما قدموا عملاً جبّاراً ولم يسلموا من تلك الأسماء؛ ولهذا لا تستغربوا هذه الحملة على خالد العيسى، ويجب أن لا يستغربها، فثمة من نذروا أنفسهم لمحاربة أي زائر جديد للأهلي، وإذا عرف السبب بطل العجب..!
• أخيراً: تم استقباله بوابل من العبارات، وجدت فيها قصة الأمس بملامح اليوم، وهذا في اعتقادي لا يخدم النادي ولا مشروعه بقدر ما يحبط المرحلة بكل تفاصيلها.
• عشت مع من علموني أن الأهلي أولاً، ولم أعش مع من يعتبرونه ثانياً، وهنا أتحدث عن تراتبية معنية بكيان أسّس على أن يكون المظلة لنا جميعاً.
• أحزنني منظر الجمعية العمومية للأهلي التي لم يتجاوز حضور أعضائها خمسة، وبقية التفاصيل رواها لي الكابتن أحمد عيد.
• وأقول الكابتن كونه يعتز ويفتخر بهذه الصفة، إلا أن الحزن ملأ عباراته وهو يحدثني عن ليلة تنصيب خالد العيسى رئيساً للأهلي..!
• قال وقال ثم غلب على حزنه دمع شعرت به ولم أره، لكن اكتفى وهو يصف المشهد بقوله: «تمنيت في تلك اللحظة لو أنّ الأمير عبدالله الفيصل حي؛ ليرى أين وصل الحال بالأهلي».
• كلام فيه من العمق ما يجعلني أسأل: لماذا؟ نعم لماذا بتنا نعيش الغربة في نادينا؟ مَنْ تسبب في هذا الفعل؟ مَنْ مزّق وحدتنا؟ ومَنْ كبّر الصغار في أهلينا وأبعد الكبار..؟!
• أعيد وأكرر الأهلي لن ينهض إلا بعد أن نفهم أن النادي هو الأساس، هو الكبير، وما دونه أسماء تأتي وتذهب والكيان ثابت.
• مَنْ مرّوا بالأهلي كلهم يظلون في نظري أسماء احترمها ولن أضعها قبل الأهلي.
• فالأهلي هو المعرفة، ولا يمكن أن نربطه بفلان وفلان وهو التاريخ غير القابل للتزوير، ففضلاً علّموا النكرات، بل والمعرفات المستعارة أن دورهم وإن علا غباره يظلون والعدم سواء.
• ما إن يطل رئيس أو عضو إلا ويتم قمعه بعبارات قيلت أمس في واحد، واليوم في الثاني، ولا ندري من خلف هذه الحملات..!
• وليد معاذ ومعه تيسير وإدارتهما قدموا عملاً جبّاراً ولم يسلموا من تلك الأسماء؛ ولهذا لا تستغربوا هذه الحملة على خالد العيسى، ويجب أن لا يستغربها، فثمة من نذروا أنفسهم لمحاربة أي زائر جديد للأهلي، وإذا عرف السبب بطل العجب..!
• أخيراً: تم استقباله بوابل من العبارات، وجدت فيها قصة الأمس بملامح اليوم، وهذا في اعتقادي لا يخدم النادي ولا مشروعه بقدر ما يحبط المرحلة بكل تفاصيلها.