النجاح غالباً ما يولد الأعداء.. فلكل عمل ناجح تجد مئات الحاسدين الذين يذهلهم إلى حد الألم هذه النتائج الكبيرة المتسارعة التي تتحقق.. لذلك تجدهم يلجؤون لاستخدام جميع الأساليب حتى غير المشروعة للتعطيل.. تارة يشككون وتارة يحاولون زرع الألغام في طريق هذا النجاح.. ولا تتفاجأ إذا وجدت ما يعرف بـ«الشللية» و«اللوبيات» التي تتشكل لمحاربة هذا النجاح..
وهذا ما يتعرض له المشروع الرياضي السعودي المدرج ضمن برامج التحول الوطني الذي تحمله رؤية 2030 والذي يفخر الرياضيون السعوديون بما يحققه صناع القرار من منجزات وحضور للرياضة السعودية.. ويستلهمون الطموح وعلو الهمة من عراب الرؤية وأمير الشباب محمد بن سلمان حين قال همة السعوديين مثل جبل طويق.. نعم وطموحنا عنان السماء ولن تنكسر إلا إذا انهد هذا الجبل وتساوى بالأرض، ومهما حاولوا كبح جهودنا لن نتوقف بإذن الله..
متفائلا بحركة تنمية تشهدها دول المنطقة سيصبح من خلالها الشرق الأوسط هو أوروبا الجديدة..
وبهذه الهمة وبسواعد الشباب مستمرون في تحقيق رؤية الوطن.. ولن تعيقنا الأبواق ولا التكتلات الحاقدة التي يمارسها البعض هنا وهناك..
والمضحك أن من بين من علت أصواتهم رئيس اتحاد مفلس وتحيط به الشكوك وتطارده ملفات الفضائح ولو تقصيت كيف وصل إلى المنصب ستجد تقارير عالمية تجمع على اتهامه بالتزوير في بعض الوثائق الرسمية التي تخص سيرته الذاتية والتي تم تقديمها لترشيحه من أجل تولي المهمة منذ عام 2016.
السلوفيني ألكسندر تشيفرين وصل إلى كرسي الاتحاد الأوروبي عقب أن أسقطت الفضائح رئيسه السابق..
وعلى الرغم من تلك التهم التي تلاحقه فقد أُعيد انتخابه رئيسا لولاية ثالثة تمتد حتى عام 2027 بالتزكية.. ولكن لا يزال كرسي هذا الاتحاد يترنح ومهددا بخطر استبعاد رئيسه الحالي كذلك عقب تلك السيرة المشبوهة التي حصل من خلالها على الفوز بالمنصب.. حين كتب فيها بأنه كان عضوا في نادي أولمبيا ليوبليانا بين عامي 2006-2011 ولكن هذه المعلومات التي أرفقت مع السيرة غير صحيحة وبصم على ذلك إعلام بلاده.. الذي سبق وأن كشف عن الحقائق كاملة ومن بينها قناة «برافا» السلوفينية التي نشرت تحقيقا فاضحا تشير فيه إلى أن تشيفرين كان يكذب وضمن بعض المعلومات المغلوطة التي ذكرها أنه كان عضوا في مجلس إدارة «Olimpija Bezigrad» خلال الفترة بين عامي 2006 و2011 وهو أمر لم يحدث حسب التقرير.
وسيبقى مصير هذ الاتحاد ورئيسه مهددا في حال ثبوت صحة التقرير الذي يثبت أن تشيفرين لا تنطبق عليه شروط التقدم لرئاسة الاتحاد ولا يملك شروط الخبرة المطلوبة.. الأمر الذي كان من المفترض أن يبطل انتخابه كرئيس للاتحاد الأوروبي في عام 2016 من البداية.
وما يؤكد هذه التهم العثور على الوثيقة المذكورة في موقع الاتحاد السلوفيني لكرة القدم والتي من شأنها أن تزيد من تفاقم القضية.. تعرفتم الآن على الرئيس المزور..
وهذا ما يتعرض له المشروع الرياضي السعودي المدرج ضمن برامج التحول الوطني الذي تحمله رؤية 2030 والذي يفخر الرياضيون السعوديون بما يحققه صناع القرار من منجزات وحضور للرياضة السعودية.. ويستلهمون الطموح وعلو الهمة من عراب الرؤية وأمير الشباب محمد بن سلمان حين قال همة السعوديين مثل جبل طويق.. نعم وطموحنا عنان السماء ولن تنكسر إلا إذا انهد هذا الجبل وتساوى بالأرض، ومهما حاولوا كبح جهودنا لن نتوقف بإذن الله..
متفائلا بحركة تنمية تشهدها دول المنطقة سيصبح من خلالها الشرق الأوسط هو أوروبا الجديدة..
وبهذه الهمة وبسواعد الشباب مستمرون في تحقيق رؤية الوطن.. ولن تعيقنا الأبواق ولا التكتلات الحاقدة التي يمارسها البعض هنا وهناك..
والمضحك أن من بين من علت أصواتهم رئيس اتحاد مفلس وتحيط به الشكوك وتطارده ملفات الفضائح ولو تقصيت كيف وصل إلى المنصب ستجد تقارير عالمية تجمع على اتهامه بالتزوير في بعض الوثائق الرسمية التي تخص سيرته الذاتية والتي تم تقديمها لترشيحه من أجل تولي المهمة منذ عام 2016.
السلوفيني ألكسندر تشيفرين وصل إلى كرسي الاتحاد الأوروبي عقب أن أسقطت الفضائح رئيسه السابق..
وعلى الرغم من تلك التهم التي تلاحقه فقد أُعيد انتخابه رئيسا لولاية ثالثة تمتد حتى عام 2027 بالتزكية.. ولكن لا يزال كرسي هذا الاتحاد يترنح ومهددا بخطر استبعاد رئيسه الحالي كذلك عقب تلك السيرة المشبوهة التي حصل من خلالها على الفوز بالمنصب.. حين كتب فيها بأنه كان عضوا في نادي أولمبيا ليوبليانا بين عامي 2006-2011 ولكن هذه المعلومات التي أرفقت مع السيرة غير صحيحة وبصم على ذلك إعلام بلاده.. الذي سبق وأن كشف عن الحقائق كاملة ومن بينها قناة «برافا» السلوفينية التي نشرت تحقيقا فاضحا تشير فيه إلى أن تشيفرين كان يكذب وضمن بعض المعلومات المغلوطة التي ذكرها أنه كان عضوا في مجلس إدارة «Olimpija Bezigrad» خلال الفترة بين عامي 2006 و2011 وهو أمر لم يحدث حسب التقرير.
وسيبقى مصير هذ الاتحاد ورئيسه مهددا في حال ثبوت صحة التقرير الذي يثبت أن تشيفرين لا تنطبق عليه شروط التقدم لرئاسة الاتحاد ولا يملك شروط الخبرة المطلوبة.. الأمر الذي كان من المفترض أن يبطل انتخابه كرئيس للاتحاد الأوروبي في عام 2016 من البداية.
وما يؤكد هذه التهم العثور على الوثيقة المذكورة في موقع الاتحاد السلوفيني لكرة القدم والتي من شأنها أن تزيد من تفاقم القضية.. تعرفتم الآن على الرئيس المزور..