-A +A
احمد الشمراني
• أعرف حسين عبدالغني منذ أن كان شبلاً في الأهلي ولست بحاجة إلى من يعلمني من هو أبو عمر.

• عاشق منتمٍ محب مخلص، وكل هذا وأكثر يصغر أمام الأهلاوي حسين عبدالغني.


• من حقه أن يقول رأيه حينما يسأل عن أي إدارة، ومن حقه علينا أن نحترم ما يقول.

• لم يكن مع ماجد النفيعي ولم يكن ضد وليد معاذ وتيسير بقدر ما كان مع الأهلي.

• النقد حق مشاع للكل، فكيف عندما يكون أحد هؤلاء الكل بحجم عبدالغني.

• عبدالغني لم يبع الأهلي ولم يكن يوماً ما مع مرحلة ضد أخرى بل مع الأهلي أولاً.

• قدّره النصر واحترم هذا التقدير لاعباً ومديراً تنفيذياً وظل كما هو وفياً لعمله ومخلصاً للنصر، لكن ظل عاشقاً للأهلي.

• كنت ومازلت وسأظل أطالب بضرورة الاستفادة من أساطير الأهلي لما يخدم الأهلي، فلماذا أمس تسيئون لأحمد عيد واليوم لحسين عبدالغني، أليس في هذا عوار أخلاقي.

• أحمد عيد هزمكم بتجاوزه زلاتكم وظل مع الأهلي غير آبه لتلك الحملات، وحسين الذي يقرع من نفس الأسماء التي هاجمت أحمد عيد لا يأبه لها ولا لكلامهم لأنه يعرف الكلام ومقاصده.

• العمل في الأربعة: أهلي، وهلال، ونصر، واتحاد بات مختلفاً في كل تفاصيله، وما يحدث في الثلاثة سيحدث في الأهلي فلا تأخذكم العزة بالإثم وتطالبون يا بعض بعض الأهلاويين بما لا تملكون.

• ومن هذا المنطلق لا الإدارة ستلتفت لذاك الطرح والصندوق عنده مشروع أكبر من أن يعطله جهل الجاهلين.

(2)

• البيئة بيئة عمل وإن وجدوا في حسين عبدالغني أو ماجد أو نور أو سامي ما يخدم المشروع فلن يترددوا بالاستعانة بهم من خلال أنديتهم.

• اركدوا وكفاية عبث فما ترددونه سيرتد عليكم ولا تنسوا جمهور الأهلي.

(3)

• جمهور الأهلي بقيادة مهندس الرابطة بدر تركستاني وزملائه أبورياض والحازمي يستدعون من أجل موسم فيه المدرجات ستكون شاهدة لهم فقط، أتمنى من الثلاثة إعادة عاطف فهو جزء منكم وكلكم عشاق.

ومضة:

‏«ما تراه مني أنت من اخترت أن تراه».