-A +A
أحمد الشمراني
نادٍ في غرب آسيا حصل على كل شيء.. مالاً ولاعبين ومجاملات تتجاوز المعقول.

أنقذ من كوارث منها ما يودي خلف الشمس، لكنه خرج منها مثل الشعرة من العجين.


ومع ذلك أنكر جميل من وقف معه ومازال ينكر مجاملات الكل له.

لو طبق القانون بحق هذا النادي الآسيوي كان يفترض أن نراه يلعب درجة رابعة.

حتى على مستوى آسيا حصل في عهد سابق ما لم يحصل عليه غيره ومع ذلك يرمي الآخرين بدائه وينسل.

قضايا كثر كان طرفاً فيها وأدين وتم إغلاقها بطريقة أو بأخرى دون أن نعرف لماذا؟

من هذه القضايا التزوير والتحريض والرشاوى وأشياء كتب عنها ذات مرة إعلامي من شرق آسيا وليس من غربها.

يجب أن تعرفوا أن هذه القصة من وحي الخيال أردت من خلالها محاكاة رواية (عراقي في باريس)، والتي كان فيها خيال صمويل شمعون باذخا.

مع تواتر الأحداث يجب أن نصنع روايات لنخرج من خلالها بكثير من الإبداع نستشرف عبره ما وراء الأكمة بكثير من الرمزية.

يقول دوستويفسكي: «إن رهافة البُنيان النفسي تُشجِّع في المرء أحياناً بعض المَيل إلى أفكارٍ عجيبة، فعلى قدر نُمو النفس يكون الاستسلام إلى جُموح الخيال».

خيال بعضنا جميل وفيه من جمال اللغة ما يجعلك تتماهى مع النص إلى أن تصل إلى الخاتمة وعندها تدرك ماذا في جراب الحاوي.

(2)

انتهازيون يطاردون إرثنا كل يوم ليحصلوا على رضا جمهور لا يلام إن علق أو غضب.

قلت في هذه التغريدة: العصر ليس عصر (هاشتاقات) ولا زمن اضغطوا يا رفاق على الوزارة والصندوق اتركوا عنكم الورعنة وخلوا الناس تعمل.

فضاقت على (البعض) الأرض بما رحبت.

فحولوا بل حوروا التغريدة على من أحب فضحكت وقلت نهاركم سعيداً.

أعجبتني:

وفي بعض الأحيان قد يجعلك الخيال تبتسم رغم العتمة التي بداخلك.