في كل العالم لا تخلو منافسات كرة القدم من القضايا الجديدة وأيضًا المتكررة؛ لذلك وجدت القوانين والأنظمة لحماية اللعبة، ومساعدتها على أن تبقى ضمن إطار العدل والنزاهة، وهذا ما يجعل الجمهور في كلّ العالم يلتفّون حول هذه اللعبة، ويعشقونها هذا العشق العظيم، لكن حين يختلّ ميزان العدل فيها، وتحلُّ قضاياها ومشاكلها بعيدًا عن الأنظمة والقوانين، فلن تحظى بالتوهّج المطلوب، ولن تكون المنافسة في السياق الذي يحقق للمتابع المتعة التي ينتظرها من منافسات كرة القدم؛ لذا مطلوبٌ من المعنيين بتطبيق أنظمة وقوانين كرة القدم الإدارية والفنية والتنظيمية، أن يكونوا على القدر الكبير من المسؤولية لتأدية هذه المهمة، مهما كان حجم المصاعب والمضايقات، وهذا أمرٌ ليس اختياريًّا، بل هو ضروريٌّ وإلزاميٌّ لحماية اللعبة من عبث العابثين، ولا أظن أنه يوجد عبثٌ أكبر من أن تجد مَن يتجاهل تنفيذ الأنظمة والقوانين في بعض القضايا، أو تجد تفاوتًا في تطبيق هذه القوانين.
الحديث دائمًا يتمحور حول تطبيق القوانين واللوائح والأنظمة من أجل أن تبقى منافسات كرة القدم في مأمن من أي تجاوزات، فالتساهل في هذا الجانب سيترك المجال مفتوحًا أمام الجميع لوضع استنتاجات المسؤول في غنى عنها؛ لذلك من المهم ضبط كل الأحداث والتركيز على الإشكالات الأكثر انتشارًا في منافساتنا الرياضية؛ مثل مشاكل التحكيم، وبعض الأشياء المرتبطة بتنظيم المسابقات من جدولة وتحديد ملاعب، لم تعد هذه الأخطاء مقبولة بعد هذه النقلة الكبيرة التي تعيشها كرة القدم السعودية، والتي ذاع صيتها في كل مكان في العالم، نحن اليوم في مرحلة مهمة وحساسة، والأخطاء يجب أن تكون في أدنى مستوياتها.
يستطيع الاتحاد السعودي لكرة القدم بقيادة رئيسه أن يواجه أي قضيةٍ تحدث للأندية السعودية على الصعيد الداخلي، ويمارس كل صلاحياته في تطبيق القوانين والأنظمة، وهذا أمرٌ يُفترض أنه من الأساسيات التي يجب أن يتمتع بها أي اتحادٍ للعبة في كل العالم، حتى لا تتضرر طبيعة المنافسة الكروية، لكن مع الأسف يعيش المتابع الرياضي السعودي، وكذلك المهتم بالدوري السعودي حالةً من القلق، فالجميع اليوم يصدرون الآراء العاطفية للتأثير على المشهد؛ بسبب تأخر لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم في البتِّ في بعض القضايا المهمة والحساسة، التي تمسُّ بشكلٍ مباشرٍ الأنظمة والقوانين المنصوص عليها في تنظيم مسابقات كرة القدم الداخلية!
ودمتم بخير،،،
الحديث دائمًا يتمحور حول تطبيق القوانين واللوائح والأنظمة من أجل أن تبقى منافسات كرة القدم في مأمن من أي تجاوزات، فالتساهل في هذا الجانب سيترك المجال مفتوحًا أمام الجميع لوضع استنتاجات المسؤول في غنى عنها؛ لذلك من المهم ضبط كل الأحداث والتركيز على الإشكالات الأكثر انتشارًا في منافساتنا الرياضية؛ مثل مشاكل التحكيم، وبعض الأشياء المرتبطة بتنظيم المسابقات من جدولة وتحديد ملاعب، لم تعد هذه الأخطاء مقبولة بعد هذه النقلة الكبيرة التي تعيشها كرة القدم السعودية، والتي ذاع صيتها في كل مكان في العالم، نحن اليوم في مرحلة مهمة وحساسة، والأخطاء يجب أن تكون في أدنى مستوياتها.
يستطيع الاتحاد السعودي لكرة القدم بقيادة رئيسه أن يواجه أي قضيةٍ تحدث للأندية السعودية على الصعيد الداخلي، ويمارس كل صلاحياته في تطبيق القوانين والأنظمة، وهذا أمرٌ يُفترض أنه من الأساسيات التي يجب أن يتمتع بها أي اتحادٍ للعبة في كل العالم، حتى لا تتضرر طبيعة المنافسة الكروية، لكن مع الأسف يعيش المتابع الرياضي السعودي، وكذلك المهتم بالدوري السعودي حالةً من القلق، فالجميع اليوم يصدرون الآراء العاطفية للتأثير على المشهد؛ بسبب تأخر لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم في البتِّ في بعض القضايا المهمة والحساسة، التي تمسُّ بشكلٍ مباشرٍ الأنظمة والقوانين المنصوص عليها في تنظيم مسابقات كرة القدم الداخلية!
ودمتم بخير،،،