• لا أمل الحديث عن الأهلي، فهو جزء مني، عشت معه وعاش معي من مرحلة عمرية مبكرة.
• اخترت من خلاله حب الرياضة، ولا يمكن تحت أي ظرف أن أحيد -على رأي الزميل دباس الدوسري- عن عشق الطفولة.
• لا يعنيني إن اختلف معي فلان أو فلان الآخر في طبيعة علاقتي مع الأسماء التي تأتي وترحل بقدر ما يعنيني الأهلي، ولهذا قد لا أهتم بمن يأتي ومن يغادر، وهذا سبب خلافي مع بعض المنتمين للأشخاص.
• أحفظ لكل مرحلة قيمتها، وأقدر عمل أي شخص، لكن في زمن التحولات السريعة في الرياضة وغيرها علينا أن نعي أن المشروع أكبر من أن يتوقف بسبب صراخ مشجع أو جهل إعلامي.
• المطالبة بالحقوق للأهلي أو غيره ينبغي أن تأتي وفق خطاب إعلامي يستند على وقائع وبلغة واعية يكون لها قبول وتقبل.
• ركزوا في هذ الكلام الذي كتبته أمس، وأكرره اليوم:
«انفض السامر وأصبح الدكتور خالد العيسى رئيساً للأهلي، ويجب أن نكون جزءاً أصيلاً من مرحلة مختلفة جداً، وأقول مختلفة تأكيداً على أن العجلة دارت وفق رؤية دولة، فمن استوعب الرسالة ينبغي أن يَفهَم ويُفهِم من حوله أن الدولة ستحمي مشروعها، والأهلي أحد أركان هذا المشروع الذي لن يتعطل بسبب مأزومينً لا هم لهم إلا شتم كل من لا يأتي على هواهم.
النقد حق مشروع، ولن نتخلى عن هذا الحق طالما كان بناء وهادفاً، أما ما تفعلونه فهذا ليس نقداً، بل حرب ممنهجة العيسى فيها الاسم، والهدف النادي الذي تدعون أنكم تحبونه».
• هنا الزميل حسن عبدالقادر يضع الأمور في نصابها الحقيقي بكلام يجب أن نفهمه قبل الاختلاف معه: يعتقد البعض أن التعاقد مع اللاعبين العالمين مثل التسوق في السوبر ماركت تدخل تختار ما تريد وتأخذه في يدك وأنت خارج.
التعاقدات الكبيرة معقدة وصعبة وفيها تفاصيل وشروط وأحيانا يكون للاعب أكثر من وكيل وتأتي بعد ذلك التفاصيل والشروط الخاصة للاعب وأسرته السكن والمدارس والإجازات وغيرها.
المسألة ليست سهلة ولكن الشيء الأكيد أن الأهلي مع أعضاء الصندوق في أيدٍ أمينة. هناك طرف آخر متضرر من وجودهم لا تكونوا عوناً له ضدهم وضد ناديكم.
• أخيراً: «علمتني الحياة أن يبقى هدوئي هو عتابي الوحيد لِكُل من خاب الظن بهم».
• اخترت من خلاله حب الرياضة، ولا يمكن تحت أي ظرف أن أحيد -على رأي الزميل دباس الدوسري- عن عشق الطفولة.
• لا يعنيني إن اختلف معي فلان أو فلان الآخر في طبيعة علاقتي مع الأسماء التي تأتي وترحل بقدر ما يعنيني الأهلي، ولهذا قد لا أهتم بمن يأتي ومن يغادر، وهذا سبب خلافي مع بعض المنتمين للأشخاص.
• أحفظ لكل مرحلة قيمتها، وأقدر عمل أي شخص، لكن في زمن التحولات السريعة في الرياضة وغيرها علينا أن نعي أن المشروع أكبر من أن يتوقف بسبب صراخ مشجع أو جهل إعلامي.
• المطالبة بالحقوق للأهلي أو غيره ينبغي أن تأتي وفق خطاب إعلامي يستند على وقائع وبلغة واعية يكون لها قبول وتقبل.
• ركزوا في هذ الكلام الذي كتبته أمس، وأكرره اليوم:
«انفض السامر وأصبح الدكتور خالد العيسى رئيساً للأهلي، ويجب أن نكون جزءاً أصيلاً من مرحلة مختلفة جداً، وأقول مختلفة تأكيداً على أن العجلة دارت وفق رؤية دولة، فمن استوعب الرسالة ينبغي أن يَفهَم ويُفهِم من حوله أن الدولة ستحمي مشروعها، والأهلي أحد أركان هذا المشروع الذي لن يتعطل بسبب مأزومينً لا هم لهم إلا شتم كل من لا يأتي على هواهم.
النقد حق مشروع، ولن نتخلى عن هذا الحق طالما كان بناء وهادفاً، أما ما تفعلونه فهذا ليس نقداً، بل حرب ممنهجة العيسى فيها الاسم، والهدف النادي الذي تدعون أنكم تحبونه».
• هنا الزميل حسن عبدالقادر يضع الأمور في نصابها الحقيقي بكلام يجب أن نفهمه قبل الاختلاف معه: يعتقد البعض أن التعاقد مع اللاعبين العالمين مثل التسوق في السوبر ماركت تدخل تختار ما تريد وتأخذه في يدك وأنت خارج.
التعاقدات الكبيرة معقدة وصعبة وفيها تفاصيل وشروط وأحيانا يكون للاعب أكثر من وكيل وتأتي بعد ذلك التفاصيل والشروط الخاصة للاعب وأسرته السكن والمدارس والإجازات وغيرها.
المسألة ليست سهلة ولكن الشيء الأكيد أن الأهلي مع أعضاء الصندوق في أيدٍ أمينة. هناك طرف آخر متضرر من وجودهم لا تكونوا عوناً له ضدهم وضد ناديكم.
• أخيراً: «علمتني الحياة أن يبقى هدوئي هو عتابي الوحيد لِكُل من خاب الظن بهم».