-A +A
أحمد الشمراني
• الهلاليون غاضبون يتساءلون في جنون: أين «الصندوق» عنا؟ لماذا يتجاهلنا؟

• كلام فيه من التجني ما يجعلني أسأل عن ميسي وإمبابي.. ألم يكونا هدفين لمفاوضات الهلال؟ وألم يكن «الصندوق» هو المفاوض؟


• كون المفاوضات تفشل لأي سبب، فهذا ليس ذنب «الصندوق»، بل رغبة اللاعبين.

• ولا أعلم هل هذه الأسماء؛ 1- روبن نيفيز البرتغالي، 2- كوليبالي السنغالي، 3- سافيتش الصربي، 4- مالكوم البرازيلي.. من «الصندوق»؟ أم «صندوق الهلال»؟

• الصراخ ليس نقداً، بل حالة إزعاجية لا تشبه الهلال، وسلوك تفرد به إعلام الهلال وتم تعميمه على بعض جماهيره.

(2)

• الدكتور حافظ المدلج يطالب بضرورة حماية رونالدو من ترديد اسم ميسي في كل مباراة يلعبها النصر أمام المنافسين!

«حلو كثير هذا الكلام»، لكن لماذا لم يُقَل الموسم الماضي وليس الآن بعد أن رفض ميسي عرض الهلال؟

• سؤال أراه منطقياً يا دكتور، مع التأكيد على أنني أحسن الظن فيك من زمان.

(3)

‏• إذا كوّنت فريقاً نصفه أجانب ثم فشل لموسمين بتحقيق هدفك، فعليك أنْ تبدأ بتغييره فلا تُبقي منه إلا من يصلح كأساس لفريق يُنجز.

‏هذا ما حدث في ⁧‫#الاتحاد‬⁩..

‏من بقي فيه من فريق «كاد يهبط»؟

‏لو استمر ذلك الفريق استجابةً لإعلاميين ومغردين أين كان الاتحاد سيكون الآن؟

(محمد الدويش).

ومضة

«أحياناً تستحق ما يحدث لك، لِكي تستيقظ من غبائك قليلاً».