• نصر وهلال أو هلال ونصر.. قصة جمال تكتب بكل اللغات.
• السبت يوم الحسم.. فهل من ملعب يتسع لهذا العشق؟
• فكروا من الآن في الإعداد لملعب في الرياض وآخر في جدة بحجم المراكانا في البرازيل!
• في أبها غنّت المحالة للعالمي، وفي الطائف استحل الهلال المكان ولا ضير في ذلك.
• الأهلي والحزم الجمعة ونفدت التذاكر بعد أن وصل الطلب إلى أكثر من ربع مليون!
• أعود إلى حمّى ليلة السبت المنتظرة.. ولا بأس أن أقول «يا هي مباراة»!
• توقعتها وتمنيتها، وما أجمل أن تقترن حالة بأخرى، والثالثة لي وليست لكم!
• قتل الهلال طموح الشباب، واغتال حلماً ظن بانيغا أنه سيأتي، وأكدت أنه لن يأتي لأنني أعرف الهلال.
• الهلال والنصر «ديربي الأرض» كيف لا والأرض تتكلم سعودي.
• «جَتْ» كما تريد كرة القدم.. النصر والهلال في نهائي عربي يحمل كأسه اسم الملك سلمان، فهيا نكتب للمساء شعراً يُقرأ، ونغني للوطن «أنت ما مثلك في هالدنيا وطن».
• لا يمكن أن أمرر ذلك «التيفو» العالمي دون أن أهب له شيئاً من جمال أبها التي هي والجمال صنوان لا يفترقان، فمن رسم مع أبها تلك اللوحة «الدون» أم أنت يا نصر؟
• وعلى ذكر جمال المدرجات قدمت رابطة الأهلي بقيادة بدر تركستاني نفسها من خلال بروفة هي حديث الناس.
• وأعتقد بل أكاد أجزم أن المدرج الأخضر سيشكل وعي المرحلة وعلامة جودتها.
• غادر الشباب ولا يمكن أن تكون مغادرته مفاجأة فهو -أي الشباب- والاتحاد لعبة الهلال «من مبطي»، ولذلك أسباب لا يعرفها إلا اثنان هما الآن خارج الاتحاد والشباب!
• أخيراً أتمناها نصراوية، ليس لأنني لا أحب الهلال، ولكن النصر يحتاجها أكثر!
• السبت يوم الحسم.. فهل من ملعب يتسع لهذا العشق؟
• فكروا من الآن في الإعداد لملعب في الرياض وآخر في جدة بحجم المراكانا في البرازيل!
• في أبها غنّت المحالة للعالمي، وفي الطائف استحل الهلال المكان ولا ضير في ذلك.
• الأهلي والحزم الجمعة ونفدت التذاكر بعد أن وصل الطلب إلى أكثر من ربع مليون!
• أعود إلى حمّى ليلة السبت المنتظرة.. ولا بأس أن أقول «يا هي مباراة»!
• توقعتها وتمنيتها، وما أجمل أن تقترن حالة بأخرى، والثالثة لي وليست لكم!
• قتل الهلال طموح الشباب، واغتال حلماً ظن بانيغا أنه سيأتي، وأكدت أنه لن يأتي لأنني أعرف الهلال.
• الهلال والنصر «ديربي الأرض» كيف لا والأرض تتكلم سعودي.
• «جَتْ» كما تريد كرة القدم.. النصر والهلال في نهائي عربي يحمل كأسه اسم الملك سلمان، فهيا نكتب للمساء شعراً يُقرأ، ونغني للوطن «أنت ما مثلك في هالدنيا وطن».
• لا يمكن أن أمرر ذلك «التيفو» العالمي دون أن أهب له شيئاً من جمال أبها التي هي والجمال صنوان لا يفترقان، فمن رسم مع أبها تلك اللوحة «الدون» أم أنت يا نصر؟
• وعلى ذكر جمال المدرجات قدمت رابطة الأهلي بقيادة بدر تركستاني نفسها من خلال بروفة هي حديث الناس.
• وأعتقد بل أكاد أجزم أن المدرج الأخضر سيشكل وعي المرحلة وعلامة جودتها.
• غادر الشباب ولا يمكن أن تكون مغادرته مفاجأة فهو -أي الشباب- والاتحاد لعبة الهلال «من مبطي»، ولذلك أسباب لا يعرفها إلا اثنان هما الآن خارج الاتحاد والشباب!
• أخيراً أتمناها نصراوية، ليس لأنني لا أحب الهلال، ولكن النصر يحتاجها أكثر!