تطرقت في مقال سابق إلى عبارة كانت تتردد في الوسط الرياضي على اختلاف الميول، وهي فريق الحكومة.. وعادة ما تظهر كلما تضرر فريق في المنافسة من فريق آخر، أو استفاد فريق من الأخطاء التحكيمية، والتباين في القرارات الانضباطية..
وفسّرنا هذه العبارة وما تحمله من معانٍ ليدرك الجميع، أن الأندية هي فعلاً أندية حكومية ولا زالت تحت مظلة وزارة الرياضة، ومشروع خصخصتها في طور التجربة.. واليوم سنتطرق لعبارة أخرى.. قد تتشابه مع العبارة السابقة في المضمون.. وهي نادي الدلال، لذلك كل متابع ومراقب للوضع ربما تلتبس عليه الأمور إذا ما أراد نفي أو تأكيد صحة هذه العبارة.. في ظل الضبابية وغياب الحقيقة والتباين في تطبيق القوانين واللوائح.. بطريقة ربما لا تكون منصفة للجميع.. وتلك من العوامل التي ربما دعت بعض الجماهير الرياضية إلى ترديد هذه العبارة.. في كل حالة إخفاق تتعرض لها الفرق التي ينتمون لها.. ما يجعلهم يتوهمون أن الحياد مفقود لدى بعض المسيرين في المنظومة الرياضية ولجانها.. ومن بين هذه العوامل التي تغذي هذه العبارات غياب المصادر الرسمية، التي لو حضرت ستجفف منابع الشائعات وتسقط مروجيها من المنتفعين.. وكذلك التعامل بشفافية مع الجميع، والالتزام بمبدأ عدالة المنافسة في جميع الأمور المتعلقة بالمسابقات تحكيمياً وانضباطياً.. ليتوافق ذلك مع ما تقدمه الدولة من دعم لوجستي غير مسبوق لتطوير الرياضة والانطلاق بها إلى مصاف العالمية.. وأمام هذا المشروع الوطني الجبار الذي يندرج ضمن برامج التحول الوطني التي تحملها رؤية 2030، وما صنعته من قفزات نوعية في جميع المجالات اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً.. سنحلق بالوطن وأجياله إلى مستقبل مشرق..
وهذا ما جعلنا وبلادنا محط أنظار شعوب العالم من محبين وحاقدين..
وبذلك دعونا لا ننظر إلى الخلف.. ونواصل الركض بخطوات واثقة نستلهمها من عراب الرؤية.. وندعو جميع القابعين في الصفوف الخلفية إلى الإسراع في اللحاق بقطار الرؤية.. والتخلص من أساليب التشويش والضجيج والعبث.. ولا بد من استشعار المسؤولية والعمل بحيادية وتوحيد الجهود.. ومواكبة خطوات النجاح التي تتحقق في المجال الرياضي، ومباركة البداية المرحلية التي أطلقها صندوق الاستثمارات العامة.. من استحواذ ورعاية واستقطابات ودعم غير مسبوق.. للارتقاء بكرة القدم السعودية ومسابقاتها ضمن التصنيف العالمي.. وأصبحت وسائل الإعلام شرقاً وغرباً تتسابق لنقل مسابقاتنا، وأصبح دورينا محل اهتمام ومتابعة.. من عشاق المستديرة في جميع قارات الأرض.. وعطفاً على هذا الزخم لا بد أن نظهر بصورة تليق، ويختفي العمل السلبي وعباراته نصاً ومضموناً.. ويستأصل المشوهون لجمال هذه المسابقة.. ولنستمتع ونترك عالم الكرة يستمتع معنا بالدوري السعودي، والقوة الضاربة التي تركض في ملاعبنا.. ونؤكد للعالم أننا قادمون ومبدعون ومتفانون في كل عمل نقوم به، وقادرون على تحقيق تطلعات المسؤولين الذين زرعوا فينا الثقة ومنحونا كل فرص النجاح.
وفسّرنا هذه العبارة وما تحمله من معانٍ ليدرك الجميع، أن الأندية هي فعلاً أندية حكومية ولا زالت تحت مظلة وزارة الرياضة، ومشروع خصخصتها في طور التجربة.. واليوم سنتطرق لعبارة أخرى.. قد تتشابه مع العبارة السابقة في المضمون.. وهي نادي الدلال، لذلك كل متابع ومراقب للوضع ربما تلتبس عليه الأمور إذا ما أراد نفي أو تأكيد صحة هذه العبارة.. في ظل الضبابية وغياب الحقيقة والتباين في تطبيق القوانين واللوائح.. بطريقة ربما لا تكون منصفة للجميع.. وتلك من العوامل التي ربما دعت بعض الجماهير الرياضية إلى ترديد هذه العبارة.. في كل حالة إخفاق تتعرض لها الفرق التي ينتمون لها.. ما يجعلهم يتوهمون أن الحياد مفقود لدى بعض المسيرين في المنظومة الرياضية ولجانها.. ومن بين هذه العوامل التي تغذي هذه العبارات غياب المصادر الرسمية، التي لو حضرت ستجفف منابع الشائعات وتسقط مروجيها من المنتفعين.. وكذلك التعامل بشفافية مع الجميع، والالتزام بمبدأ عدالة المنافسة في جميع الأمور المتعلقة بالمسابقات تحكيمياً وانضباطياً.. ليتوافق ذلك مع ما تقدمه الدولة من دعم لوجستي غير مسبوق لتطوير الرياضة والانطلاق بها إلى مصاف العالمية.. وأمام هذا المشروع الوطني الجبار الذي يندرج ضمن برامج التحول الوطني التي تحملها رؤية 2030، وما صنعته من قفزات نوعية في جميع المجالات اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً.. سنحلق بالوطن وأجياله إلى مستقبل مشرق..
وهذا ما جعلنا وبلادنا محط أنظار شعوب العالم من محبين وحاقدين..
وبذلك دعونا لا ننظر إلى الخلف.. ونواصل الركض بخطوات واثقة نستلهمها من عراب الرؤية.. وندعو جميع القابعين في الصفوف الخلفية إلى الإسراع في اللحاق بقطار الرؤية.. والتخلص من أساليب التشويش والضجيج والعبث.. ولا بد من استشعار المسؤولية والعمل بحيادية وتوحيد الجهود.. ومواكبة خطوات النجاح التي تتحقق في المجال الرياضي، ومباركة البداية المرحلية التي أطلقها صندوق الاستثمارات العامة.. من استحواذ ورعاية واستقطابات ودعم غير مسبوق.. للارتقاء بكرة القدم السعودية ومسابقاتها ضمن التصنيف العالمي.. وأصبحت وسائل الإعلام شرقاً وغرباً تتسابق لنقل مسابقاتنا، وأصبح دورينا محل اهتمام ومتابعة.. من عشاق المستديرة في جميع قارات الأرض.. وعطفاً على هذا الزخم لا بد أن نظهر بصورة تليق، ويختفي العمل السلبي وعباراته نصاً ومضموناً.. ويستأصل المشوهون لجمال هذه المسابقة.. ولنستمتع ونترك عالم الكرة يستمتع معنا بالدوري السعودي، والقوة الضاربة التي تركض في ملاعبنا.. ونؤكد للعالم أننا قادمون ومبدعون ومتفانون في كل عمل نقوم به، وقادرون على تحقيق تطلعات المسؤولين الذين زرعوا فينا الثقة ومنحونا كل فرص النجاح.