أحياناً يقرأ المقال من عنوانه، لكن في هذا العنوان تفاصيل تستحق أن تفهم أولاً.
في كلاسيكو الأرض ختم الهلال على المنهج، ولم يعد هناك موضع لمثل هذا التوصيف.
بعد هذه النتيجة التي يتعرض لها العميد من الزعيم تجرأ حساب الهلال وغرد: «جدة كذا هلال وبحر»، وأقول تجرأ لأن الكلمات ليست للهلال ولا للاتحاد كما هو لقب الملكي.
حتى يستقيم المعنى ردد «جدة كذا أهلي وبحر»، عندها ستجد استقامة المعنى وفهم موسيقاه، أليس كذلك يا عبادي الجوهر..؟
شوط أول كان فيه الاتحاد «شمس كرة القدم» إلى درجة أنني أشفقت على العملاق بونو.
شوط ولا في الخيال، لكن ما حدث في الشوط الثاني انقلاب فني.
فعلاً كانت هزيمة مؤلمة، فمن فوز بثلاثة إلى خسارة بأربعة أمر لا يمكن تبريره يا نونو سانتو، أما من ذهبوا إلى الفودة قال وسمير أكد فهذا «دان قديم» ينهك الخصوم ولا يضر الهلال.
صديقي الاتحادي الشاعر عطاالله فرحان نثر هم ألم الهزيمة في ما قل ودل: «سيناريو محبط جداً أتقبّل الخسارة من الهلال، ولكن ليست بهذه الطريقة تفاصيل صغيرة هزمت الاتحاد، ولكنها في الواقع كرة ثلج ستكبر مع الوقت».
ننتظر وإياك يا صديقي كرة الثلج التي أتمنى ألّا تكبر حتى وإن طال الوقت.
• أخيراً: «هذا الشعور بدأ يتسرب إليّ منذ تجاوزت الثلاثين، وأشعر به يزحف على روحي بسرعة..
أتذكر أموراً في حياتي فأقول: كان هذا منذ 15 سنة.. منذ 20.. منذ 12..
ثم أنتبه، كيف صارت لي ذكريات يفصل بيني وبينها هذا العدد الهائل من السنين؟!».
- أحمد خالد توفيق
في كلاسيكو الأرض ختم الهلال على المنهج، ولم يعد هناك موضع لمثل هذا التوصيف.
بعد هذه النتيجة التي يتعرض لها العميد من الزعيم تجرأ حساب الهلال وغرد: «جدة كذا هلال وبحر»، وأقول تجرأ لأن الكلمات ليست للهلال ولا للاتحاد كما هو لقب الملكي.
حتى يستقيم المعنى ردد «جدة كذا أهلي وبحر»، عندها ستجد استقامة المعنى وفهم موسيقاه، أليس كذلك يا عبادي الجوهر..؟
شوط أول كان فيه الاتحاد «شمس كرة القدم» إلى درجة أنني أشفقت على العملاق بونو.
شوط ولا في الخيال، لكن ما حدث في الشوط الثاني انقلاب فني.
فعلاً كانت هزيمة مؤلمة، فمن فوز بثلاثة إلى خسارة بأربعة أمر لا يمكن تبريره يا نونو سانتو، أما من ذهبوا إلى الفودة قال وسمير أكد فهذا «دان قديم» ينهك الخصوم ولا يضر الهلال.
صديقي الاتحادي الشاعر عطاالله فرحان نثر هم ألم الهزيمة في ما قل ودل: «سيناريو محبط جداً أتقبّل الخسارة من الهلال، ولكن ليست بهذه الطريقة تفاصيل صغيرة هزمت الاتحاد، ولكنها في الواقع كرة ثلج ستكبر مع الوقت».
ننتظر وإياك يا صديقي كرة الثلج التي أتمنى ألّا تكبر حتى وإن طال الوقت.
• أخيراً: «هذا الشعور بدأ يتسرب إليّ منذ تجاوزت الثلاثين، وأشعر به يزحف على روحي بسرعة..
أتذكر أموراً في حياتي فأقول: كان هذا منذ 15 سنة.. منذ 20.. منذ 12..
ثم أنتبه، كيف صارت لي ذكريات يفصل بيني وبينها هذا العدد الهائل من السنين؟!».
- أحمد خالد توفيق