أتعرض بين ساعة وأخرى لاستفزاز من زملاء إما من خلال التعليق على كل ما أقول أو أكتب، ولكنني أمر على حكاويهم بقليل من التأمل وكثير من الاستهجان.. واستهجاني غير مؤذٍ.
أنتمي إلى جيل يتعب على الفعل ولا يأبه من ردة الفعل أياً كانت.
اشتباك الإعلاميين مزعج خاصة عندما يصل إلى التراشق بالكلمات.
عزيزي المذيع الفاصل الذي تذهب له بعد ارتفاع الأصوات يضعف موقفك أمام المتلقي الحصيف ويضعك في دائرة الشك.
من لا يحترمك ولا يحترم منبرك يجب أن تقتص منه على الهواء إما بطرده أو تتجاهله حتى نهاية الحلقة، أما الفاصل فهو صنيعة الضعفاء.
لو قيض لي وأدرت حواراً وصادفت إعلامياً لا يحترم المكان وتجاوز على المهنة وأخلاقياتها فلن أمنحه فرصة البقاء دقيقة وهذا هو الحل الناجع، أما غيرها من المجاملات فهذا مكانه ليس الإعلام.
من يتأمل المشهد يدرك هذه الحقيقة (رياضتنا ألف خطوة للأمام وإعلامنا الرياضي ضعفها للخلف).
ما يحدث اليوم من تباين في التعاطي مع الأحداث يعطيك تأكيداً على أن كل إعلامي يغني على ليلاه، وهذا طبيعي في ظل غياب المحاسبة.
(2)
لم تكن الأولى له ولن تكون الأخيرة، فحبر توقيعه الذي أنكره مازال سائلاً.
المفجع أن أصدقاء الأمس هم أعداء الأمس ويا ويلك ياللي تعاديهم.
لا يمكن أن أشمت أو أتشفى لكن الظلم ظلمات يا هذا.
(3)
المفاوضات ليست أخباراً تتداول وأرقاماً تسرب بل دهاء وذكاء وهذه الخصال لا تتوفر حالياً إلا في تيسير الجاسم، فلماذا لا يتم الاستفادة منه مستقبلاً يا شركة الأهلي؟
ومضة:
أكبر خطأ ارتكبته في حياتي، هو اعتقادي أن الناس سيمنحون لي نفس الحب الذي منحتهم إياه.
- هيث ليدجر
أنتمي إلى جيل يتعب على الفعل ولا يأبه من ردة الفعل أياً كانت.
اشتباك الإعلاميين مزعج خاصة عندما يصل إلى التراشق بالكلمات.
عزيزي المذيع الفاصل الذي تذهب له بعد ارتفاع الأصوات يضعف موقفك أمام المتلقي الحصيف ويضعك في دائرة الشك.
من لا يحترمك ولا يحترم منبرك يجب أن تقتص منه على الهواء إما بطرده أو تتجاهله حتى نهاية الحلقة، أما الفاصل فهو صنيعة الضعفاء.
لو قيض لي وأدرت حواراً وصادفت إعلامياً لا يحترم المكان وتجاوز على المهنة وأخلاقياتها فلن أمنحه فرصة البقاء دقيقة وهذا هو الحل الناجع، أما غيرها من المجاملات فهذا مكانه ليس الإعلام.
من يتأمل المشهد يدرك هذه الحقيقة (رياضتنا ألف خطوة للأمام وإعلامنا الرياضي ضعفها للخلف).
ما يحدث اليوم من تباين في التعاطي مع الأحداث يعطيك تأكيداً على أن كل إعلامي يغني على ليلاه، وهذا طبيعي في ظل غياب المحاسبة.
(2)
لم تكن الأولى له ولن تكون الأخيرة، فحبر توقيعه الذي أنكره مازال سائلاً.
المفجع أن أصدقاء الأمس هم أعداء الأمس ويا ويلك ياللي تعاديهم.
لا يمكن أن أشمت أو أتشفى لكن الظلم ظلمات يا هذا.
(3)
المفاوضات ليست أخباراً تتداول وأرقاماً تسرب بل دهاء وذكاء وهذه الخصال لا تتوفر حالياً إلا في تيسير الجاسم، فلماذا لا يتم الاستفادة منه مستقبلاً يا شركة الأهلي؟
ومضة:
أكبر خطأ ارتكبته في حياتي، هو اعتقادي أن الناس سيمنحون لي نفس الحب الذي منحتهم إياه.
- هيث ليدجر