ما يحدث من تراشق إعلامي بين بعض الإعلاميين المحسوبين على الهلال والنصر عن حارس المنتخب (نواف العقيدي) ومدافع المنتخب (حسان تمبتكي) وتحميل مسؤولية كل طرف للآخر الأخطاء داخل الملعب في لقاء السعودية وكوستاريكا، وكأن كرة القدم لعبة فردية وليست جماعية، ما يحدث من تراشق ومهاترات ليس وليد الساعة بل تراكمات سابقة.
وما يحدث فعلا (عيب).
لا تضحكوا الناس عليكم، لقد أصبح المشاهد المتتبع يقرأ جيدا أهدافهم المستهلكة التي عفا عليها الزمن ولا يلتفت لتلك المهاترات التي تهدف إلى جذب المتابعين.
وكأنه أصبحت لا توجد قضايا وموضوعات لمناقشتها وينتظرون مشاركات المنتخب للخروج بمادة إعلامية مثيرة.
أبعدوا لاعبي المنتخب عن تعصبكم الذي ليس مردوده سوى خلق الحساسية بين اللاعبين.
تحليلات مبنية على انتماءاتهم وميولهم وليس على أرض الواقع.
المشاهد والمتابع والقراء تحملوا كثيرا من الإسقاطات التي لا تمثل الواقع الرياضي الذي تعيشه الرياضة السعودية، لذا عليكم التواكب مع هذه المرحلة.
خلال فترة سابقة حملة عن (التسامح) بهدف خلق بيئة رياضية خالية من رائحة التعصب الرياضي والابتعاد عن المهاترات التي لا جدوى منها سوى البحث عن المتابعين، إلا أن الحملة لم تستمر سوى فترة زمنية قصيرة وعاد الوضع إلى ما كان عليه سابقًا.
لا تظلموا (العقيدي) ولا تظملوا (تمبكتي) ولا تحملوهما أخطاءكم وليست أخطاءهما.
فعلا ما يحدث (عيب) حتى الصغار لا يتقبلون ذلك وهم يلعبون كرة قدم، ولا يحملون بعض الخسارة، تطور كل شيء في رياضاتنا إلا بعض المتنفعين من أنديتهم ما زالوا يغردون خارج السرب، وما زالوا في عالمهم الآخر مع (السناب) و(تويتر).
وما يحدث فعلا (عيب).
لا تضحكوا الناس عليكم، لقد أصبح المشاهد المتتبع يقرأ جيدا أهدافهم المستهلكة التي عفا عليها الزمن ولا يلتفت لتلك المهاترات التي تهدف إلى جذب المتابعين.
وكأنه أصبحت لا توجد قضايا وموضوعات لمناقشتها وينتظرون مشاركات المنتخب للخروج بمادة إعلامية مثيرة.
أبعدوا لاعبي المنتخب عن تعصبكم الذي ليس مردوده سوى خلق الحساسية بين اللاعبين.
تحليلات مبنية على انتماءاتهم وميولهم وليس على أرض الواقع.
المشاهد والمتابع والقراء تحملوا كثيرا من الإسقاطات التي لا تمثل الواقع الرياضي الذي تعيشه الرياضة السعودية، لذا عليكم التواكب مع هذه المرحلة.
خلال فترة سابقة حملة عن (التسامح) بهدف خلق بيئة رياضية خالية من رائحة التعصب الرياضي والابتعاد عن المهاترات التي لا جدوى منها سوى البحث عن المتابعين، إلا أن الحملة لم تستمر سوى فترة زمنية قصيرة وعاد الوضع إلى ما كان عليه سابقًا.
لا تظلموا (العقيدي) ولا تظملوا (تمبكتي) ولا تحملوهما أخطاءكم وليست أخطاءهما.
فعلا ما يحدث (عيب) حتى الصغار لا يتقبلون ذلك وهم يلعبون كرة قدم، ولا يحملون بعض الخسارة، تطور كل شيء في رياضاتنا إلا بعض المتنفعين من أنديتهم ما زالوا يغردون خارج السرب، وما زالوا في عالمهم الآخر مع (السناب) و(تويتر).