بمقالي السابق بعنوان «الرياضة النسائية وريما بنت بندر»، أوضحت واقع تمكين المرأة في قطاع الرياضة والمرتكز على مناصب قيادية في وزارة الرياضة والاتحادات الرياضية، كون الأميرة ريما بنت بندر هي رئيسة لجنة المرأة في اللجنة الأولمبية والبارالمبية، وأن العضوية في اللجنة بأغلبية نسائية ممثلة في كل من أضواء العريفي وعبير الفوتي وسمية جبرتي ولانا بنت سعيد وموضي السديري والدكتورة مها الجفالي.
عدد من الأميرات يشاركن في قيادة العمل الرياضي النسائي، فنجد الأميرة غادة بنت جلوي رئيسة اللجنة السعودية لكرة الشبكة بجانب عملها الأساسي كرئيس وحدة المتابعة الخبرية كضابط اتصال بين هيئة الإذاعة والتلفزيون والقناة الإخبارية وبين الجهات الخارجية المحلية والدولية في مسيرة عمل إعلامي ثقافي إداري ناجحة ومتميزة في القطاع الخاص ومن ثم الحكومي لأكثر من 15 عاماً ستكون بلا شك إضافة قوية للقوة الناعمة السعودية في ظل خبراتها الخاصة بالمحتوى والدبلوماسية والسياحة والتراث والاقتصاد.
الأميرة نجود بنت هذلول عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي لرياضات المغامرة، وهي صاحبة اختصاص وتجارب في المجال الرياضي والاجتماعي.
الأميرة سارة بنت فيصل عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، وهي صاحبة اختصاص وخبرات في المجال الرياضي والاجتماعي.
الأميرة دليل بنت نهار عضو بلجنة الاستدامة باللجنة الأولمبية والبارالمبية وهي من اللجان التي يعول عليها الكثير لضمان تطور الأعمال وتحقيق المستهدفات الرياضية والتي من أهمها تحقيق الاستقلال الكامل لجميع الاتحادات من خلال اعتماد نظامها الأساسي الذي يحتوي على تشكيل الجهاز القضائي للبت في جميع المنازعات الخاصة باللعبة واللاعبين والإداريين بما يعزز ويؤكد على دور اللجنة الأولمبية كمظلة رياضية شاملة كونها المختصة في الفصل النهائي لأي منازعات من خلال مركز التحكيم الرياضي.
هذا التواجد الكبير والفاعل للأميرات في رئاسة وعضوية مجالس إدارات الاتحادات الرياضية ولجانها يعطي دافعاً قوياً ومهماً ومؤثراً لواقع حقيقة تمكين المرأة في المجتمع بجميع المؤسسات والقطاعات ومنها القطاع الرياضي الذي حظي الآن بدعم قوي جداً من قيادة الوطن ومؤسساته في مقدمتها صندوق الاستثمارات العامة.
تأسيس شركة كياني ورئاسة مجلس إدارتها من قبل الأميرة ريما بنت بندر يهدف إلى تعزيز نمط الحياة الصحي للمرأة؛ لأن الشركة ستركز على صحة ونمط الحياة للأجيال المستقبلية بالاهتمام باللياقة البدنية والملابس الرياضية والعناية الشخصية والعلاجية والتغذية والتشخيص والأكل الصحي والتثقيف الصحي، كون الشركة تهدف للاهتمام بكل مل يخص المرأة في مختلف خدماتها وبشكل خاص بالصحة النفسية والجسدية والاجتماعية لتحقيق المستهدفات الممثلة في الخدمات الإلكترونية على أعلى المستويات العالمية وتمكين قطاعات الصحة والرفاهية واللياقة البدنية في المملكة والوصول إلى أكثر من مليون مستفيدة واستحداث مجتمع حيوي تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 وتمكين القطاعات الواعدة والقطاع الخاص وتوطين التقنيات واستحداث الفرص الاستثمارية في قطاع اللياقة والرفاهية.
تواجد كبير ومهم لسيدات الأعمال والإدارة والمجتمع يشغلن مناصب قيادية في عدد من الاتحادات الرياضية ستكون محل مقالي القادم.
عدد من الأميرات يشاركن في قيادة العمل الرياضي النسائي، فنجد الأميرة غادة بنت جلوي رئيسة اللجنة السعودية لكرة الشبكة بجانب عملها الأساسي كرئيس وحدة المتابعة الخبرية كضابط اتصال بين هيئة الإذاعة والتلفزيون والقناة الإخبارية وبين الجهات الخارجية المحلية والدولية في مسيرة عمل إعلامي ثقافي إداري ناجحة ومتميزة في القطاع الخاص ومن ثم الحكومي لأكثر من 15 عاماً ستكون بلا شك إضافة قوية للقوة الناعمة السعودية في ظل خبراتها الخاصة بالمحتوى والدبلوماسية والسياحة والتراث والاقتصاد.
الأميرة نجود بنت هذلول عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي لرياضات المغامرة، وهي صاحبة اختصاص وتجارب في المجال الرياضي والاجتماعي.
الأميرة سارة بنت فيصل عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، وهي صاحبة اختصاص وخبرات في المجال الرياضي والاجتماعي.
الأميرة دليل بنت نهار عضو بلجنة الاستدامة باللجنة الأولمبية والبارالمبية وهي من اللجان التي يعول عليها الكثير لضمان تطور الأعمال وتحقيق المستهدفات الرياضية والتي من أهمها تحقيق الاستقلال الكامل لجميع الاتحادات من خلال اعتماد نظامها الأساسي الذي يحتوي على تشكيل الجهاز القضائي للبت في جميع المنازعات الخاصة باللعبة واللاعبين والإداريين بما يعزز ويؤكد على دور اللجنة الأولمبية كمظلة رياضية شاملة كونها المختصة في الفصل النهائي لأي منازعات من خلال مركز التحكيم الرياضي.
هذا التواجد الكبير والفاعل للأميرات في رئاسة وعضوية مجالس إدارات الاتحادات الرياضية ولجانها يعطي دافعاً قوياً ومهماً ومؤثراً لواقع حقيقة تمكين المرأة في المجتمع بجميع المؤسسات والقطاعات ومنها القطاع الرياضي الذي حظي الآن بدعم قوي جداً من قيادة الوطن ومؤسساته في مقدمتها صندوق الاستثمارات العامة.
تأسيس شركة كياني ورئاسة مجلس إدارتها من قبل الأميرة ريما بنت بندر يهدف إلى تعزيز نمط الحياة الصحي للمرأة؛ لأن الشركة ستركز على صحة ونمط الحياة للأجيال المستقبلية بالاهتمام باللياقة البدنية والملابس الرياضية والعناية الشخصية والعلاجية والتغذية والتشخيص والأكل الصحي والتثقيف الصحي، كون الشركة تهدف للاهتمام بكل مل يخص المرأة في مختلف خدماتها وبشكل خاص بالصحة النفسية والجسدية والاجتماعية لتحقيق المستهدفات الممثلة في الخدمات الإلكترونية على أعلى المستويات العالمية وتمكين قطاعات الصحة والرفاهية واللياقة البدنية في المملكة والوصول إلى أكثر من مليون مستفيدة واستحداث مجتمع حيوي تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 وتمكين القطاعات الواعدة والقطاع الخاص وتوطين التقنيات واستحداث الفرص الاستثمارية في قطاع اللياقة والرفاهية.
تواجد كبير ومهم لسيدات الأعمال والإدارة والمجتمع يشغلن مناصب قيادية في عدد من الاتحادات الرياضية ستكون محل مقالي القادم.