• مرحلة الملهم مختلفة في كل تفاصيلها، فيها قطار الذهاب إلى المستقبل سريع جداً على الأصعدة كافة.
• شركاء النجاح أو أدواته اختارهم بطل التغيير بدقة متناهية، ومنحهم إشارة الانطلاق وفق رؤية الفكر فيها قبل المال، بل فكر يجلب المال.
• معالي المستشار تركي آل الشيخ يمثل اليوم حجر الزاوية من خلال هيئة الترفيه التي اختصرت بقيادة صديق النجاح الزمن، وذهبت إلى ما هو أبعد مما خُطط له، إذ حول المبدع تركي آل الشيخ إنجازاً يحسب بالسنوات إلى عام، وهنا الإعجاز بكل دلالاته.
(2)
• رياضتنا منفتحة على الجميع ولا يوجد في دواخلنا إلا كل حب وتقدير لمن يشاركونا النهوض إعلامياً بهذا المشروع الكبير.
• لست مع من يرفض هذا ويحتفي بذاك، فكلهم معلقون ومحللون أساتذة لبوا الدعوة وشكلوا إضافة لدوري هو اليوم النافذة العربية إلى العالم.
(3)
• المعلقون والمحللون خبراء تم التعاقد معهم ليكونوا جزءاً مهماً من مشروعنا الرياضي الكبير جنباً إلى جنب مع إخوتهم الخليجيين والسعوديين، فيجب على بعض المتنمرين احترام من انضموا لنا بدعوة منا ووجودهم مثرٍ لاسيما أنهم (أهل صنعة)، مشروعنا يستوعب الكل فلا تقزموه أيها المتعنصرون.
(4)
• كتبت ليلى الجابر:
كل هذه الممارسات ليست إلا ضعفاً وعجزاً من ذلك الإعلامي ومن معه، ولا يستحق أي اهتمام أو ظهور إعلامي حتى يستفيق من عجزه ويرتكز على عجلة التطور، فنحن نسعى لإظهار الرياضة بأحسن صورها من جميع الجوانب، ولا نحتاج للإعلام العجوز الذي يجعلنا نتوقف بنفس المكان.
المشاكسات الإعلامية جميلة، ولكن بالتقدم والإبداع حتى نصل لمراحل قوية مع ما نراه بالتقدم الرياضي المُبهر.
• شركاء النجاح أو أدواته اختارهم بطل التغيير بدقة متناهية، ومنحهم إشارة الانطلاق وفق رؤية الفكر فيها قبل المال، بل فكر يجلب المال.
• معالي المستشار تركي آل الشيخ يمثل اليوم حجر الزاوية من خلال هيئة الترفيه التي اختصرت بقيادة صديق النجاح الزمن، وذهبت إلى ما هو أبعد مما خُطط له، إذ حول المبدع تركي آل الشيخ إنجازاً يحسب بالسنوات إلى عام، وهنا الإعجاز بكل دلالاته.
(2)
• رياضتنا منفتحة على الجميع ولا يوجد في دواخلنا إلا كل حب وتقدير لمن يشاركونا النهوض إعلامياً بهذا المشروع الكبير.
• لست مع من يرفض هذا ويحتفي بذاك، فكلهم معلقون ومحللون أساتذة لبوا الدعوة وشكلوا إضافة لدوري هو اليوم النافذة العربية إلى العالم.
(3)
• المعلقون والمحللون خبراء تم التعاقد معهم ليكونوا جزءاً مهماً من مشروعنا الرياضي الكبير جنباً إلى جنب مع إخوتهم الخليجيين والسعوديين، فيجب على بعض المتنمرين احترام من انضموا لنا بدعوة منا ووجودهم مثرٍ لاسيما أنهم (أهل صنعة)، مشروعنا يستوعب الكل فلا تقزموه أيها المتعنصرون.
(4)
• كتبت ليلى الجابر:
كل هذه الممارسات ليست إلا ضعفاً وعجزاً من ذلك الإعلامي ومن معه، ولا يستحق أي اهتمام أو ظهور إعلامي حتى يستفيق من عجزه ويرتكز على عجلة التطور، فنحن نسعى لإظهار الرياضة بأحسن صورها من جميع الجوانب، ولا نحتاج للإعلام العجوز الذي يجعلنا نتوقف بنفس المكان.
المشاكسات الإعلامية جميلة، ولكن بالتقدم والإبداع حتى نصل لمراحل قوية مع ما نراه بالتقدم الرياضي المُبهر.